مسلسل طائر الرفراف.. علاقة متوقعة بين أورهان ودجلة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يتصدر المسلسل التركي طائر الرفراف حديث الجمهور بعد عرض كل حلقة منه حيث ما زال يعتبر من الأعمال التي تنافس بقوة في هذا الموسم وسط العديد من الاعمال الأخرى التي تعرض بالتزامن معه.
اقرأ ايضاًكشفت الحلقة الثالثة من الموسم الثاني من مسلسل "طائر الرفراف" عن علاقة جديدة متوقعة تجمع ما بين الخادمة دجلة ووالد فريد "اورهان" الذي يكبرها بسنوات كثيرة.
وأثارت هذه العلاقة جدلًا كبير ًا بين الجمهور خاصة مع فرق العمر الكبير، وبعد العلاقة التي جمعت والدة دجلة التي تعمل بالقصر سلطان مع فريد ابن أورهان في الموسم الأول.
وفي التفاصيل قرر أورهان التمرّد على والده "هاليس اغا" بعد أن جلب الأخير ابنته الى القصر مع حفيده للانتقام من جميع من في القصر لزواج فريد من سيران رغمًا عنه، حيث قام أورهان بتغيير اللوك الخاص متخليًا عن البدلة والظهور بملابس شبابية مع اعتماده الدراحة النارية في تنقلاته.
ويبدو أن اللوك الجديد لـ اورهان أثار اعجاب الشابة دجلة، التي بدأت التقرب منه ونجخت في لفت انتباهه، حيث خرجا سويًا وركبت خلفه في الدراجة وقضيا وقتًا في التسوق سويًا.
ويترقب الجمهور يوم الجمعة عرض الحلقة الرابعة بعد طرح قناة ستار تي في الإعلان الترويجي الخاص بها الذي كشف عن مشاهد رومانسية من المفترض ان تجمع بين فريد "مارت رمضان ديمير" وسيران "افرا ساراتش أوغلي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ مسلسل طائر الرفراف أخبار المشاهير تفاصيل المشاهير طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
نتائج غير متوقعة.. علماء يكتشفون سبب جديد للتدهور المعرفي وتلف الدماغ
كشفت دراسة طبية حديثة عن سبب جديد لتدهور صحة الدماغ وتراجع القدرات الإدراكية عند الإنسان، وأشارت مجلة Journal of Alzheimer’s Disease إلى أن الدراسة التي أجراها علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا، بينت أن التقلبات في ضغط الدم تساهم في تدهور صحة الدماغ وقدراته الإدراكية.
شملت الدراسة 105 متطوعين مسنين لا يعانون من ضعف عصبي كبير، وباستخدام تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي وأجهزة استشعار دقيقة لرصد ضغط الدم مع كل نبضة قلب، وجد الباحثون أن المشاركين الذين سجلوا أعلى معدلات التقلب في ضغط الدم مع انخفاض مرونة الأوعية الدموية أظهروا انخفاضا في حجم مناطق الذاكرة بالدماغ وارتفاعا في مؤشرات تلف الخلايا العصبية، بغض النظر عن العمر أو متوسط مستوى ضغط الدم.
كما أظهرت الدراسة أن التقلبات المتكررة في ضغط الدم بين النبضات ترتبط بانخفاض حجم الحُصين والقشرة الشمية الداخلية - وهما منطقتان مسؤولتان عن الذاكرة والتعلم - بالإضافة إلى ارتفاع مستويات بروتين الخيوط العصبية (NfL)، وهو مؤشر على تلف الخلايا العصبية.
ويعتقد الباحثون أن عدم استقرار ضغط الدم يسبب ضغطا على الأوعية الدموية في الدماغ، وقد يؤدي إلى إصابات دقيقة في الأنسجة، تشبه تلك التي تحدث في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر، لذلك يرى العلماء أن مراقبة تقلبات ضغط الدم، وليس متوسطه فقط، قد تكون وسيلة مهمة للوقاية من التدهور المعرفي.