مع فتح باب الترشح لانتخابات الرئاسة.. ماذا يحدث حال عدم اختيار رمز انتخابي؟
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تفتح الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم أبوابها، لتلقي طلبات الترشح في الانتخابات الرئاسية 2024، بعد إعلان الجداول الزمنية التي حددت مدة التقدم بأوراق الترشح لمنصب رئيس الجمهورية في الفترة من 5 إلى 14 أكتوبر الجاري، كما حددت الهيئة شروط وكيفية اختيار المرشح للرموز الانتخابية التي سيختارها خلال التقدم بأوراقه.
وقالت الهيئة الوطنية للانتخابات، إنّ هناك 15 رمزا يستطيع المرشحين الاختيار منها وهي: نجمة وشمس وأسد وحصان ونسر وديك ومركب ومظلة وتليفون ونظارة وسلم، وميزان وطائرة وساعة يد ونخلة، موضحة أن اختيار هذه الرموز يتم وفقا لأسبقية تقديم طلب الترشح.
وأوضحت الهيئة أنّه في حالة عدم قيام أحد المرشحين باختيار رمزه الانتخابي أثناء تقديم طلب الترشح، ستقوم الهيئة بتعيين رمزا انتخابيًا له من بين الرموز المتاحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الهيئة الوطنية للانتخابات
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع "هجوم إيران".. ماذا يحدث في الضفة الغربية؟
يواصل الجيش الإسرائيلي لليوم الثالث على التوالي فرض قيود مشددة على حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية، عبر إغلاق مداخل المدن والقرى بالحواجز العسكرية والبوابات الحديدية، في إطار ما تصفه السلطات الإسرائيلية بـ"إجراءات أمنية احترازية".
وشهدت مناطق عدة في شمال ووسط وجنوب الضفة الغربية إغلاقا كاملا أو جزئيا للطرق، بما في ذلك مدينة نابلس حيث منع الدخول والخروج منها باستثناء طرق فرعية محدودة، وفق ما أفادت به مصادر محلظ ية.
وفي محافظة رام الله والبيرة، تم إغلاق مداخل عدة قرى وبلدات، مثل روابي، وعين سينيا، وعطارة، وعابود، والنبي صالح، بالمكعبات الأسمنتية والبوابات الحديدية.
كما أغلقت مداخل قرى راس كركر، ودير عمار، وترمسعيا، وسنجل، في حين تم إقفال المدخل الشرقي لبلدة الطيبة عند حاجز كراميلو.
وذكرت المصادر أن القوات الإسرائيلية استخدمت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع لتفريق مركبات المواطنين عند حاجز دير شرف غرب نابلس، فيما استمرت الإجراءات المشددة في محيط مدينتي قلقيلية والخليل، حيث تم إغلاق عدد من المداخل الرئيسية والطرق الترابية المؤدية إلى القرى والبلدات المجاورة.
وكان الجيش الإسرائيلي فرض يوم الجمعة الماضي إغلاقا شاملا على الضفة الغربية والقدس الشرقية، تزامنا مع تصاعد التوترات الأمنية في الأراضي الفلسطينية.
وشنت إسرائيل الجمعة هجوما على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة "نطنز" ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان، ما أسفر عن مقتل قادة عسكريين كبار وعدد من العلماء النوويين، في محاولة لمنع طهران من تحقيق مزيد من التقدم نحو امتلاك أسلحة نووية.