عاجل.. وصول محافظ القاهرة لعقار السيدة زينب المنهار
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
توجه الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة وعدد من القيادات التنفيذية والأجهزة المعنية، إلى موقع العقار المنهار بحي السيدة زينب فور تلقي البلاغ، لمتابعة الموقف ميدانيًا والإشراف على جهود الإنقاذ ورفع الأنقاض بحثًا عن ناجين.
بدأ الحادث بتلقي أجهزة الأمن بالقاهرة إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بسقوط العقار، فانتقلت على الفور قوات الحماية المدنية والإنقاذ البري إلى موقع الحادث.
وبدأت فرق الإنقاذ أعمال رفع الأنقاض في محاولة للوصول إلى المفقودين، بينما فرضت الأجهزة الأمنية كردونًا حول مكان الحادث، لمنع اقتراب المواطنين وتأمين أعمال الإنقاذ.
ويجري رجال المباحث حاليًا الاستماع لأقوال شهود العيان، إلى جانب فحص كاميرات المراقبة القريبة للوقوف على أسباب الانهيار وملابساته
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العقار المنهار السيده زينب وصول محافظ القاهرة ضحايا ومصابين
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: 39 شهيدا و849 مصابا من منتظري المساعدات خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، عن استشهاد 39 فلسطينيا وإصابة 849 آخرين من منتظري المساعدات، نقلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.
وفي وقت سابق، أوضحت الوزارة في بيانها أن الحصيلة الإجمالية للعدوان الذي بدأ في السابع من أكتوبر 2023، ارتفعت إلى 60,430 شهيدا، أغلبهم من الأطفال والنساء، فيما بلغ عدد المصابين 148,722، وسط استمرار وجود عدد غير معلوم من الضحايا تحت الأنقاض، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بفعل القصف المتواصل وخطورة الأوضاع الميدانية.
وأشارت الوزارة إلى أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الماضية 98 شهيدا (بينهم 15 جثمانا انتشل من تحت الأنقاض)، بالإضافة إلى 1,079 إصابة، في تصعيد خطير أعقب خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس الماضي، والذي أسفر منذ ذلك الحين عن 9,246 شهيدا و36,681 مصابًا.
وأكدت الوزارة أن إجمالي شهداء "لقمة العيش" ممن كانوا بانتظار المساعدات وجرى نقلهم إلى المستشفيات بلغ حتى الآن 1,422 شهيدًا و10,067 مصابا، في مشهد متكرر يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها السكان المحاصرون.
لفت البيان إلى أن الوضع الميداني والإنساني في القطاع لا يزال كارثيا، في ظل نقص حاد في الإمدادات الطبية، واستمرار تعذر الوصول إلى العالقين تحت الأنقاض أو في مناطق القصف بفعل القيود الأمنية والانهيار المتواصل في الخدمات الحيوية.