الدكتور خلود وأبنائها بالزي السعودي وابنتها تتعرض للتنمر..صور
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
خاص
شاركت الفاشنيستا الكويتية الدكتورة خلود ، متابعيها مجموعة من الصور التي وثقت ظهور أولادها بإطلالة خاصة بالزي السعودي ، وذلك عبر حسابها الرسمي بتطبيق «إنستغرام» .
وعلقت الفاشنيستا على الصور ، “وصلنا الرياض بالسلامة سافرنا طريق بر مليء بالمغامرات وباكر بليل بنروح أبها شوفوا سنابي تموتون ضحك” .
وتضمن تطبيق سناب شات الكثير من اللقطات الطريفة للدكتورة خلود وأبنائها ورغم الأوقات السعيدة التي تشارك بها الدكتورة خلود جمهورها إلا أن التعليقات لم تخل من كلمات التنمر والهجوم .
وعلقت أحد المتابعات بتعليق قاسِ عن شعر ابنة الفاشنيستا ، قائلة :شعر بنتك لازم يتمشط وينربط زي كل الأطفال اللي بعمرها عشان شكلها مبهذل ، اشتري لك كتب من المكتبة عن كيفية التربية والاهتمام بالأطفال لأن واضحاً إنك ما تعرفين شي عنهم” .
والجدير بالذكر أن الفاشنيستا الكويتية واحدة من بين فاشنيستات الخليج الحريصات على مشاركة الأعياد الوطنية العربية، ففي كل مناسبة وطنية تظهر الدكتورة خلود مرتدية الزي الوطني للدولة التي تحتفل بعيدها .
خ
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزي السعودي الفاشنيستا
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: مبادئ الأمم المتحدة تتعرض لهجمات غير مسبوقة
ندد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، بـ"هجمات" غير مسبوقة تتعرض لها مبادئ المنظمة الدولية، وذلك في خطاب بمناسبة الذكرى الثمانين لتوقيع ميثاق الأمم المتحدة.
وكان غوتيريش يتحدث في تجمع احتفالي بالذكرى الثمانين لتوقيع ميثاق الأمم المتحدة، تعقده الجمعية العامة للتأكيد على أهميته التأسيسية لتحقيق السلام والتنمية وحقوق الإنسان.
وقال غوتيريش أمام الدول الأعضاء إن العالم يشهد اليوم "اعتداءات على مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة لم يسبق لها مثيل".
وأضاف -وفقا لموقع الأمم المتحدة- أن الميثاق "منحنا الأدوات اللازمة لتغيير المصائر، وإنقاذ الأرواح، وبث الأمل في أكثر بقاع العالم يأسا"، إلا أن عالم اليوم، يشهد "التهديد باستخدام القوة أو استخدامها ضد الدول ذات السيادة، وانتهاك القانون الدولي، واستهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، وتحويل الغذاء والمياه إلى سلاح، وتآكل حقوق الإنسان".
ووصف طبيعة تعامل البعض مع الميثاق الأممي قائلا "نرى نمطا مألوفا للغاية: اتباع الميثاق عندما يكون مناسبا، وتجاهله عندما لا يكون كذلك".
"لا يوجد مجتمع بمنأى عن خطر الجرائم الفظيعة. يجب أن تبدأ الوقاية من الداخل – بقيادة تحمي الحقوق، وتحتضن التنوع، وتدعم سيادة القانون".
الأمين العام يؤكد أن "المسؤولية عن الحماية" لا يزال "ضرورة ملحة، وواجبا أخلاقيا، ووعدا لم يتم الوفاء به" منذ 20 عاما.https://t.co/p3svU9mH65 pic.twitter.com/ATlZgYyMEb
— أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) June 25, 2025
وشدد على أن "ميثاق الأمم المتحدة ليس اختياريا، إنه ليس قائمة طعام بحسب الطلب؛ بل هو أساس العلاقات الدولية، ولا يمكننا ويجب علينا عدم تطبيع انتهاكات أبسط مبادئه".
ودافع غوتيريش عن المنظمة التي تحتفل بهذه الذكرى على وقع انتقادات لاذعة، وقال إن "الدفاع عن أهداف ومبادئ الميثاق مهمة لا تنتهي"، في إشارة إلى الحروب والكوارث الإنسانية.
إعلانوأضاف "لقد شهدنا تقدما في الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان والقانون الدولي، لكننا نشهد اليوم -للأسف- اتجاها معاكسا ومقلقا، وبات علينا الآن أكثر من أي وقت مضى، احترام القانون الدولي وتجديد التزامنا به، قولًا وفعلًا"، داعيًا الدول الأعضاء إلى "الارتقاء إلى مستوى الحدث".
وفي 26 يونيو/حزيران 1945، وقّعت 50 دولة ميثاق الأمم المتحدة في سان فرانسيسكو، الذي يُحدّد المبادئ التي تُنظّم العلاقات الدولية، "لإنقاذ الأجيال المقبلة من ويلات الحرب"، وبعد ذلك ببضعة أشهر، وتحديدا في 24 أكتوبر/تشرين الأول من العام ذاته، أصبحت الأمم المتحدة واقعا ملموسا.