النهار أونلاين:
2025-12-13@18:43:25 GMT

كيف نعبر عن الحب الصادق؟

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

كيف نعبر عن الحب الصادق؟

أسرار لحياة أفضل
كيف نعبر عن الحب الصادق؟
يقال في وصف الحب الحقيقي أنه “حبُّ أفعالٍ لا حبُّ أقوال” وأفضل طريقة للتعبير عن الحب الحقيقي. أن تبرهن على مشاعرك بالأفعال والسلوك لا بالكلام فقط على الرغم من أهمية التعبير اللفظي عن المشاعر. إليك بعض أسرار التعبير عن الحب الحقيقي:
الدعم المستمر: أصدق تعبير عن الحب الحقيقي أن يجد منك الشريك دعماً مستمراً في جميع المواقف.

دعماً في لحظات الانتصار ولحظات الانكسار، ودعماً في النجاح والفشل.
العطاء: الحب الحقيقي لا يعرف الأنانية، والشريك يشعر بكل ما تقدمه له وكل ما تعطيه في سبيل استمرار العلاقة. وفي سبيل الحفاظ على الحب، لكن تذكر أن يكون العطاء دون انتظار مقابل. وأن يكون العطاء متوازناً دون أن تشعر وكأنّك ضحية في هذه العلاقة.
الصدق: لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به، فالوعود الكاذبة من أسباب انهيار العلاقات العاطفية حتى وإن كانت متينة، كن صادقا أيضا بمشاعرك وبأقوالك.
الوفاء: إذا كان الوفاء شرطاً لازماً في أي علاقة بين اثنين حتى وإن لم تبنى على الحب؛ فإن الوفاء والإخلاص أكثر أهمية عندما يكون الحب أساس العلاقة، تحلى بالإخلاص والوفاء لتعبّر عن حبك الحقيقي.
التجديد: فالملل والرتابة عدوّ العلاقات خاصة العلاقة الزوجية، والحفاظ على التجديد الدائم لروتين الحياة وللمشاعر من أفضل طرق التعبير عن الحب.
التعبير اللفظي عن الحب: لا يوجد وقت تنتهي عنده جاذبية الكلمة في الحب، والتعبير اللفظي مهم جداً لإيصال المشاعر للطرف الآخر، لا يكفي فقط أن تعرف ما يجب أن تقوله، بل يجب أيضاً أن تعرف ما لا يجب أن تقوله، والأهم على الإطلاق أن لا تقول: “لقد كبرنا على كلام الحب”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عن الحب

إقرأ أيضاً:

يمن العطاء الجهادي.. إرادة إيمانية لا تُقهر

 

عادل محمد أبو زينة

كيان الاحتلال يدمر كل فرص السلام الإقليمي

بعزيمة جهادية لا تلين يمضي أبناء الشعب في ترسيخ دعائم الوطن القوي المزدهر بما يحقق للوطن اليمني تطلعات النهوض التنموي والوصول إلى مرحلة الاكتفاء وعدم الاعتماد على أعداء الأمة في توفير الاحتياجات الأساسية بما يسهم في تخفيض فاتورة الاستيراد وتحفيز التنمية في كل المجالات.

المشروع القرآني

وعلى هذا المسار تواصل بلادنا مقاطعة منتجات أنظمة الاستكبار والتوحش وفي المقدمة منتجات ثلاثي: الشر أمريكا وكيان الاحتلال والمملكة المتحدة، باعتبار المقاطعة الاقتصادية هي أحد ركائز المشروع القرآني وتشكل مع شعار الصرخة الثنائي الذي أثار الرعب والتخبط في أوساط اللوبي الصهيوني وداعميه.

وسيظل يمن الولاء المحمدي إلى جانب كفاح الأشقاء في فلسطين ولبنان في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة التي يقوم بها كيان الاحتلال الغاصب في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار وعجز الدول الضامنة عن إيقاف الكيان الإرهابي الدموي على احترام التعهدات الدولية.

سيادة لبنان

أعلنت الجمهورية اليمنية وقوفها الثابت والمبدئي مع حق شعب لبنان في الحفاظ على السيادة الوطنية وإنهاء كل مظاهر الاعتداء على الأرض اللبنانية التي يقوم بها الصهاينة، ما يعبر عن مخطط إسرائيلي إجرامي جديد يهدف إلى إشعال المنطقة بالحروب والصراعات وتدمير كل فرص السلام الإقليمي.

وخلال حرب الإبادة والتهجير التي ارتكبها الصهاينة الأشرار على امتداد أكثر من عامين ضد الأبرياء في قطاع غزة أدرك الجميع أن المنطقة لن تنعم بالسلام في ظل الاحتلال الصهيوني الذي يجثم على الأرض العربية، ويواصل بوتائير متصاعدة تهويد الأماكن المقدسة في القدس والأقصى والحرم الإبراهيمي الشريف.

مقالات مشابهة

  • برج الجوزاء حظك اليوم.. قلبك يرشد عن الحب الحقيقي
  • اتفاق تاريخي بين الولايات المتحدة والمكسيك لتقاسم المياه بعد تهديد ترامب
  • وزير النفط والغاز: ليبيا تمتلك واحدا من أكبر مخزونات الغاز في المنطقة، وستكون جزءا من حل أزمة الطاقة الأوروبية
  • يمن العطاء الجهادي.. إرادة إيمانية لا تُقهر
  • كتلة الوفاء للمقاومة: إسرائيل تريد إبقاء لبنان تحت النار
  • الوفاء للمقاومة: تعيين مدني في لجنة الميكانيزم تنازل غير مبرّ
  • إياد نصار يتناول أحداث غزة في مسلسل "الحب والحرب"
  • القضاء يتراجع عن قراره بتكميم الأفواه وحرية التعبير بعد الرفض الشعبي لكونه مخالف للدستور وحمل موظف “مسوؤلية”الكناب
  • دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
  • جائزة الحسين… وسامُ العطاء