فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» يتصدر المركز الأول في إيرادات السينما أمس
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
حقق فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» إيرادات عالية في دور العرض السينمائي، أمس، إذ تصدر قائمة الأفلام المعروض في دور العرض.
وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي في بيان: احتل فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي» المركز الأول في إيرادات السينما، أمس، محققا 503 آلاف و307 جنيهات.
أبطال فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»فيلم ڤوي ڤوي ڤوي جرى ترشيحه لتمثيل مصر في الأوسكار وهو من إخراج وتأليف عمر هلال وإنتاج محمد حفظي، بطولة نيللي كريم، بيومي فؤاد، طه الدسوقي، أمجد الحجار، حنان يوسف، محمد عبدالعظيم، حجاج عبدالعظيم، وظهور خاص للفنانة بسنت شوقي.
تدور قصة فيلم ڤوي ڤوي ڤوي المأخوذة من أحداث حقيقية، في عام 2013 في مصر، يجد الشاب حسن نفسه أمام فرصة إعلان عن فريق كرة قدم للمكفوفين وهو شخص معافى ويقرر أن يخوض المغامرة، وينافس في بطولة كأس العالم المقامة في بولندا، يتحد حسن مع مجموعة من الشباب اليائسين ويذهبون لأبعد الحدود لتحقيق هذا الحلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم فيلم فوي فن أخبار الفن ڤوی ڤوی ڤوی
إقرأ أيضاً:
تقاليد «جائزة أبوظبي».. المنطلق من المركز الأول يُتوج بالسباق
عمرو عبيد (القاهرة)
حافظ سباق جائزة أبوظبي الكبرى على تقاليده الراسخة، حيث تصدّر ماكس فيرستابن التجارب التأهيلية، وانطلق من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، ليُتوّج بجائزة السباق الإماراتي، بفارق أكثر من 12 ثانية عن أوسكار بياستري، و16.572 ثانية عن لاندو نوريس، ورغم أن تتويج «ماكس» في أبوظبي لم يكن كافياً لاحتفاظه بلقب بطل العالم لسباقات «الفورمولا-1»، عقب اقتناص نوريس أول ألقابه العالمية، إلا أن «سيناريو السباق» حافظ على تقليد ثابت، مهما بلغت شراسة المنافسة على بطولة العالم، إذ يُتوّج به من ينطلق من المركز الأول في أغلب النُسخ السابقة.
وخلال 17 سباقاً في أبوظبي، منذ عام 2009، تمكّن السائق المُتصدّر للتجارب التأهيلية من الفوز بجائزة الاتحاد للطيران الكبرى، في 12 مرة، بنسبة 70.6%، وترسّخت تلك القاعدة أكثر، بداية من عام 2015، عندما انطلق نيكو روزبرج من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، وفاز بلقب السباق الإماراتي بالفعل، ولم يتغيّر الأمر مُطلقاً منذ ذلك التاريخ، حيث كرر لويس هاميلتون ذلك النجاح 3 مرات، مقابل 5 مرات لماكس فيرستابن، وبينهما، حصد فالتيري بوتس جائزة 2017 على نفس الطريقة، مثلما فعل لاندو نوريس في العام الماضي.
وكانت الحقبة الأولى لسباق أبوظبي، بين 2009 و2014، شهدت تقلبات في هذا الصدد، بداية من النسخة الأولى، التي تصدّر خلالها لويس هاميلتون التجارب التأهيلية، بينما فاز سيباستاين فيتل بالسباق في النهاية، والطريف أن هاميلتون الذي انطلق من المركز الأول آنذاك، لم يُكمل السباق بسبب مشاكل في مكابح سيارته.
وباستثناء سباق 2010، الذي انطلق فيه فيتل من الصدارة وحصد جائزته، تبادل الألماني الأدوار مع هاميلتون في 2011، حيث تصدّر فيتل التجارب التأهيلية، بينما تُوّج «الملك لويس» بطلاً لسباق أبوظبي، والأكثر طرافة أن تلك النتيجة لم تُغيّر مسألة تتويج سيباستيان فيتل بطلاً للعالم في ذلك الموسم، وكان هاميلتون تصدّر سباق 2012، الذي فاز به كيمي رايكونن.
أما في عام 2013، فقد انطلق مارك ويبر من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، بينما بدأ سيباستيان فيتل السباق من المركز الثاني، لكن الألماني فاز بالجائزة الإماراتية، بفارق نحو 31 ثانية عن وصيفه الأسترالي، ثم كانت الأمور أكثر إثارة في «نُسخة 2014»، التي دخلها لويس هاميلتون وروزبرج، في «صراع ثنائي» على بطولة العالم، وتصدّر روزبرج التجارب التأهيلية، يليه زميله هاميلتون، لكن الوضع انقلب تماماً خلال السباق، الذي فاز به «الملك لويس»، بينما أنهاه الألماني في المركز الـ14!