الفنانة صبا الرافعى: "بدأت أول أعمالى في مصر رغم إنى لبنانية ومعنديش مشكلة أعيد التجربة مع ياسمين عبد العزيز"
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تحدثت الفنانة صبا الرافعى عن بداية مشوارها الفني خلال استضافتها في برنامج فيس أوف والذى يعرض على شاشة قناة هي قائلة: " أنا عايشة في مصر من زمان ومن بدرى فصحبتى مرة بتقولى أن صحابنا بيقولوا أنها لبنانية وهي اصلا مصرية".
وكشفت عن سر اتقانها للكنه المصرية قائلة:" أنا لكنتى اتحسنت بسبب أنى بتفرج على مصرى كتير وبسمع اغانى مصرى".
وأكملت: شخصية فيروز أول شخصية عملتها في نصيبى وقسمتك تعلق بها الجمهور رغم أنى لما بشوفه بقول يمكن كنت أعمل احسن بس سبحان الله ويليله اللى ملوش كبير.
وأضافت: اشتغلت اللى ملوش كبير بناء على ترشيح ياسمين عبد العزيز ليا في ومعنديش مشكله اعيد التجربة مع ياسمين عبد العزيز تانى لو هي حبت.
برنامج "FACE OFF " تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن وتناقش أهم القضايا المطروحة بين الجمهور.
الفنانة صبا الرافعى: بدأت أول أعمالى في مصر رغم أنى لبنانيه ومعنديش مشكلة أعيد التجربة مع ياسمين عبد العزيز
تحدثت الفنانة صبا الرافعى عن بداية مشوارها الفني خلال استضافتها في برنامج فيس أوف والذى يعرض على شاشة قناة هي قائلة: " أنا عايشة في مصر من زمان ومن بدرى فصحبتى مرة بتقولى أن صحابنا بيقولوا أنها لبنانية وهي اصلا مصرية".
وكشفت عن سر اتقانها للكنه المصرية قائلة:" أنا لكنتى اتحسنت بسبب أنى بتفرج على مصرى كتير وبسمع اغانى مصرى".
وأكملت: شخصية فيروز أول شخصية عملتها في نصيبى وقسمتك تعلق بها الجمهور رغم أنى لما بشوفه بقول يمكن كنت أعمل احسن بس سبحان الله ويليله اللى ملوش كبير.
وأضافت: اشتغلت اللى ملوش كبير بناء على ترشيح ياسمين عبد العزيز ليا في ومعنديش مشكله اعيد التجربة مع ياسمين عبد العزيز تانى لو هي حبت.
برنامج "FACE OFF " تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن وتناقش أهم القضايا المطروحة بين الجمهور.
الفنانة صبا الرافعى: أهم حاجة عندى في التمثيل شركة الإنتاج وأتمنى عمل ديو غنائي مع سعد لمجرد
تحدثت الفنانة صبا الرافعى عن أهم ما يهما عند دخول أى عمل جديد خلال استضافتها في برنامج فيس أوف والذى يعرض على شاشة قناة هي قائلة: "شركة الإنتاج والدور دول مهمين وبعدين المخرج ومدير التصوير.
وكشفت عن السر وراء تأخرها في دخول عالم الغناء قائلة:" أنا كنت بكتب وكان عندى شوية ظروف فتأخرنا لأن البداية في كل شىء بتكون صعبة لأنى بحب لما بنزل بحاجة أنزل بيها صح".
وأضافت: على حسب السكة ممكن أكتب أغانى لمطربين أنا كتبت عن احباطات دراما فكتبت عن حاجات دراما وحاجات شقية وحاجات لبناني يوناني كلاسيكي شيك.
وكشفت عن رغبتها في عمل ديو غنائي قائلة:" اتمنى عمل ديو غنائي مع سعد لمجرد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز سعد لمجرد قناة هي فی مصر
إقرأ أيضاً:
الإسلاميون المصريون يتبنّون الواقعية السياسية ويعيدون علاقتهم بالغرب.. دراسة
في سياق مراجعاته الفكرية والسياسية المتتالية، والمكثفة مؤخرا، أصدر مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية ـ مقره إسطنبول ومقرب من الجماعة الإسلامية المصرية ـ ورقة جديدة تتعلق بمراجعة موقف وتصور الحركات الإسلامية تجاه الغرب، وفهم محركات السلوك الغربي تجاهها خاصة عندما تصل إلى السلطة، وهل هو موقف مبدأي أو ثقافي "هوياتي" أو ديني، أم أنه موقف براجماتي يتعلق بحسابات المصالح السياسية والاقتصادية بالمقام الأول.
الورقة صدرت تحت عنوان : "الغرب والإسلاميون في السلطة : معايير مزدوجة أم حسابات المصالح؟"، وقد استعرضت أربع تجارب سياسية للإسلاميين، لكل منها خصوصيته، ولكل منها تجربته في التعامل مع الموقف الغربي تجاهه، التجربة الأفغانية بقيادة حركة طالبان، والتجربة السورية بقيادة "هيئة تحرير الشام"، والتجربة التونسية بقيادة حركة النهضة، ثم تجربة الإخوان المسلمين في مصر .
خلاصة ما حملته الورقة يمكن تحديده في النقاط التالية:
التعامل مع الغرب لا يُبنى على حسن النوايا أو نقاء الهوية "مشروعك الفكري"، بل يبنى على مدى وضوح هذا المشروع، وقوة الأداء، وقدرتك على بناء علاقات عميقة، ومرونة خطابك السياسي، وأيضا الوعي بالمعادلات العالمية وحسابات المصالح المتقاطعة، فهذا شرط أساس لنجاح التجربة أو بقائها، لا مجرد إخلاصها فقط.
تخلص الورقة إلى قناعة واضحة، بأن الغرب لا يعادي الإسلاميين لكونهم إسلاميين، بل لغياب الفائدة منهم في معادلة المصالح، والقلق من نواياهم، وأنه حين يرى الغرب أن الحركة الإسلامية قادرة على أن تؤدي دورا يحقق التوازن الإقليمي ويضبط الأمن، سيحترمها ويتعامل معها بجدية.يجب تصحيح رؤيتنا للآخر، والغرب تحديدا، وينبغي الانتقال بالوعي والممارسة من منطق الصراع مع الخارج إلى منطق الفهم الاستراتيجي لمعادلات القوة الدولية، وحسابات الآخر، وتقاطعات المصالح.
ليس مطلوبا أن تقدم خطابا سياسيا يفرِّط في ثوابتك، لكن المطلوب خطاب سياسي يتعامل مع العالم بلغة مصالح يفهمها، وشراكات ذكية، تتقبل مشروعك وتتفهم حساباتك.
أيضا، ضرورة بناء حواضن دبلوماسية وشعبية مزدوجة، في الداخل وفي العواصم الغربية، تفهم الغرب بواقعية وعن قرب، وأيضا تُطمئن جمهور الداخل على مشروعه وقناعاته.
أيضا لا بد من إدراك أن إدارة الدولة تتطلب مشروعًا شاملًا، لا مجرد شعارات أو نوايا حسنة.
تخلص الورقة إلى قناعة واضحة، بأن الغرب لا يعادي الإسلاميين لكونهم إسلاميين، بل لغياب الفائدة منهم في معادلة المصالح، والقلق من نواياهم، وأنه حين يرى الغرب أن الحركة الإسلامية قادرة على أن تؤدي دورا يحقق التوازن الإقليمي ويضبط الأمن، سيحترمها ويتعامل معها بجدية.
لاحظت أن الورقة، وهي تعبر عن جماعة كانت داعمة لتجربة الإخوان في مصر ووفية لشرعية الرئيس الراحل محمد مرسي، كانت واضحة في مراجعتها لأخطاء تلك التجربة، وسجلت بوضوح نقدها لما أسمته: "هشاشة الأداء السياسي للإخوان في إدارة الدولة، وغياب رسائل طمأنة واضحة للغرب".
الورقة نقلة جريئة لوعي الإسلاميين، الذي استكان دهرا لمظلومية الاضطهاد من الغرب، والعداء المستدام بين الإسلام والغرب، ونمطية الموقف العدائي تجاه الغرب من حيث المبدأ وبدون أي تحليل واقعي لحسابات المصالح وتقاطعاتهاالورقة نقلة جريئة لوعي الإسلاميين، الذي استكان دهرا لمظلومية الاضطهاد من الغرب، والعداء المستدام بين الإسلام والغرب، ونمطية الموقف العدائي تجاه الغرب من حيث المبدأ وبدون أي تحليل واقعي لحسابات المصالح وتقاطعاتها، ومن الواضح أن التجربة السورية أحدثت ثورة فكرية لدى التيار الإسلامي العربي، وأجبرته على إجراء مراجعات متعددة، لموقفه السياسي، ولبنائه الفكري أيضا، خاصة وأن التجربة السورية قادها حركة إسلامية جديدة، شابة، فتية، حديثة العهد، بلا تجربة تاريخية تذكر، وتعاملت مع ظروف سياسية محلية وإقليمية ودولية غاية في الصعوبة والتعقيد، ومع ذلك نجحت في اختراق تلك الظروف جميعا، ثم نجحت أيضا في إثبات جدارتها وكفاءتها عندما تولت إدارة الدولة السورية، المنهكة والممزقة والمحطمة، ونجحت في تحييد العداوات الإقليمية والدولية لها، ثم نجحت في نسج شبكة علاقات إقليمية مثلت سياج حماية سياسية وديبلوماسية وعسكرية لنظامها السياسي الجديد، واكتسبت الثقة سريعا كقوة سياسية مسؤولة ورجال دولة.
كل ذلك أحدث ما يشبه الزلزال في الوعي السياسي عند الإسلاميين العرب، وخاصة المصريين، وأعتقد أن مراجعات الجماعة الإسلامية المصرية تأتي في هذا السياق، وهي مراجعات جادة ومسؤولة، وإذا امتلكت شجاعة الاستمرار حتى النهاية يمكنها أن تؤسس لواقعية سياسية جديدة للتيار الإسلامي تتيح له رؤية أكثر نضجا وعقلانية لذاته ولواقعه ولتحدياته، وتتيح له بناء منظومة علاقاته الداخلية والإقليمية والدولية بصيغة أكثر جدوى وأكثر فاعلية، وأكثر قدرة على تحقيق أهدافه لإصلاح وطنه.