بمشاركة رئيس مجلس الشورى.. القمة التاسعة لرؤساء برلمانات دول العشرين تواصل أعمالها
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
واصلت في العاصمة الهندية نيودلهي أعمال القمة التاسعة لرؤساء برلمانات دول مجموعة العشرين، بمشاركة وفد المملكة برئاسة رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، بحضور رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، ورئيس البرلمان الهندي ورؤساء البرلمانات المشاركة في القمة.
وناقشت جلسات اليوم الثاني -التي عُقدت اليوم عددًا من الموضوعات المدرجة على أعمال القمة كالتحول في حياة الشعوب من خلال المنصات الرقمية العامة، والتنمية تحت قيادة النساء، وتسريع أهداف التنمية المستدامة، وتحول الطاقة المستدامة.
ويضم الوفد الرسمي المرافق لمعالي رئيس مجلس الشورى خلال القمة التاسعة لرؤساء برلمانات الدول الأعضاء في مجموعة العشرين، مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتورة حنان بنت عبدالرحيم الأحمدي، وعدداً من أعضاء مجلس الشورى، وهم: الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم المهناء، والدكتور خالد بن عبدالمحسن المحيسن ، والدكتورة ريمة بنت صالح اليحيا، وأسامة بن ياسين الخياري، والدكتورة هيفاء بنت حمود الشمري.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجلس الشورى القمة التاسعة لرؤساء برلمانات دول العشرين رئیس مجلس الشورى
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ الأمريكي يفشل للمرة التاسعة في إنهاء الإغلاق الحكومي
فشل مجلس الشيوخ الأمريكي للمرة التاسعة في إنهاء الإغلاق الحكومي .
في وقت سابق، قال مدير الميزانية في البيت الأبيض راسل فوت إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأت تسريح عدد من الموظفين الفيدراليين، في ظل استمرار الإغلاق الحكومي، واصفًا عمليات التسريح بأنها "كبيرة" من حيث العدد.
وأكدت وكالة الصحة الأمريكية -حسبما نقلت وكالة أنباء "بلومبرج" - أن بعض موظفيها تلقوا إشعارات فصل من العمل، وقال مدير الاتصالات في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، أندرو نيكسون، إن موظفين في عدة إدارات داخل الوزارة تلقوا إشعارات فصل، موضحًا أن 41% من موظفي الوزارة البالغ عددهم 78 ألف موظف قد طُلب منهم عدم الحضور إلى العمل خلال الإغلاق، في حين طُلب من آخرين الاستمرار في العمل دون أجر، مضيفا أن قرارات الفصل استهدفت الموظفين الذين تم تسريحهم مؤقتًا سابقًا.
وقال نيكسون إن الوزارة تواصل إغلاق الكيانات المهدِرة والمكررة، بما في ذلك تلك التي تتعارض مع أجندة الرئيس ترامب.
وكان ترامب قد هدّد مرارًا خلال أزمة الإغلاق الحكومي بإقالة موظفين حكوميين، مشيرًا إلى أنه سيستهدف بشكل أساسي ما وصفه بـ"الوكالات الديمقراطية"، كما أمر بتجميد ما لا يقل عن 28 مليار دولار من أموال البنية التحتية المخصصة لولايات نيويورك وكاليفورنيا وإلينوي، وهي ولايات ذات أغلبية من الناخبين الديمقراطيين وتُعد من أبرز منتقدي إدارته.