نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات، وأخرى عالمية، نستعرض أبرزها فيما يلي:

هيونداي فيرنا أوتوماتيك بـ 250 ألف جنيه .. شاهد

يتوافر داخل السوق المصري للسيارات أنواع مختلفة من طرازات السيارات المستعملة التي يرغب في اقتنائها عدد غير محدود من المصريين لما يتوافر بها من مميزات منها، قوة محركها، وسهولة إعادة بيعها ، وتوافر قطع غيارها ، وبالتالي هذه المميزات هي ما جعلت هناك إقبالا شديدا علي طرازات السيارات بداخل سوق المستعمل المصري .

 بالأسعار .. مقارنة بين كيا سيراتو وجاك J7 السيدان

يوجد داخل السوق المصري للسيارات الجديدة جميع طرازات السيارات الحديثة موديل 2022 ، وتتوافر هذه السيارات بعد زيادة أسعار السيارات عالميا نتيجة مرورها بالعديد من الأزمات العالمية والتي كان منها، ارتفاع سعر الدولار ، وعدم توافر بعض الأجزاء التي تدخل في الصناعة .

مواصفات وسعر بيجو 2008 الفيس ليفت 2024

سيارة بيجو 2008 الفيس ليفت 2024 الجديدة تظهر الآن في جيلها الثاني ، وذلك بعد قيام شركة بيجو الفرنسية بأجراء العديد من التحديثات عليها والتي كان منها إعادة تصميمها بالكامل لتظهر بشكل اكثر شراسة ، بالإضافة الي أجراء تحديثات علي المحرك والمقصورة الداخلية .

علامات تدل على تلف البطارية بالسيارة | تفاصيل

بطارية السيارة مهمة وهى جزئ أساسي في بدء تشغيل محرك السيارة ، بالإضافة الي أن بطاريات السيارة يتم إعادة شحنها مرة أخري ، وهي لها دور هام أيضا في تشغيل أضواء السيارة ، وهي احد العناصر الكهربائية الهامة التي تتواجد داخل المنظومة الكهربائية بالسيارة .

ما أهمية أضواء LED بالسيارة وكيف تسهل القيادة علي السائق .. ؟

ضوء السيارة من أحد المميزات الهامة التي يعتمد عليها قائد السيارة عند التحرك علي الطرق السريعة ، وهي ذات قيمة كبيرة لأنها تضئ الطريق أمامك حسب الظروف التي تتواجد بها السيارة ، بالإضافة الي أن أضواء السيارة تتكون من مجموعة مصابيح LED تعمل جميعها بشكل فردي إلى ، ويعمل بجانبها أجهزة الاستشعار للتكيف مع ظروف الطريق التي تسير علية السيارة .

قارب بورشه 850 Fantom Air بقوة 600 حصان| شاهد

أعلنت بورشه عن قاربها الجديد الذى أطلقت عليه اسم بورشه Frauscher x Porsche 850 Fantom Air، ويحتوي على عجلة قيادة كلاسيكية مصنوعة من الجلد المقاوم للمياه، ويمكن للقارب أن يتحمل 9 أفراد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هيونداي فيرنا كيا سيراتو

إقرأ أيضاً:

دلالات الاتفاق اليمني الأمريكي لوقف إطلاق النار، وكيف قرأه الصهاينة

يمانيون ـ  تحليل | أنس القاضي

إعلان ترامب شخصياً عن الاتفاق الذي جرى في مسقط يحمل في طياته اعترافاً بالفشل، نظراً لتصريحاته السابقة التي تتحدث عن “الاجتثاث والقضاء” وغيرها من المفاهيم التي تصور نتيجة حاسمة للحرب، كثير من التحليلات والتعليقات على التصريح رأت فيه فشلاً وهزيمة في هذه المعركة أمام اليمن، وهي بالتالي تعني فشل ما سمي بـ “تحالف الإزدهار”، القائم على أساس عدواني لضمان التجارة الإسرائيلية الأمريكية بالقوة. وجاء الإعلان مدفوعاً بالحاجة إلى زيارة المنطقة، والظهور فيها بصفته القادر على التأثير سواء العسكري أو الدبلوماسي. وكما هو عليه حال المفاوضات مع طالبان من قبل، ولقاء زعيم كوريا الشمالية في الإدارة الأولى، والتواصل مع موسكو لبحث المسألة الأوكرانية، والدخول في مفاوضات مع إيران، فإن تصرفات ترامب لا يمكن التنبؤ بها.
وأثار الاتفاق الأخير بين الولايات المتحدة وصنعاء، القاضي بوقف إطلاق النار المتبادل في البحر الأحمر، ردود فعل غاضبة ومترقبة في الكيان الصهيوني. إذ لم يُنظر إلى الاتفاق بوصفه مجرد ترتيبات أمنية بين طرفين، بل كإشارة إلى تحوّلات أعمق في السياسة الخارجية الأمريكية تمس جوهر العلاقة الاستراتيجية بين واشنطن ودولة الاحتلال الصهيوني.

متغير استراتيجي
دلالات الاتفاق اليمني الأمريكي بوقف إطلاق النار ليست هينة، وهي تعيد التأكيد على حقيقة أفول نظام الأحادية القطبية الإمبريالي، وانتزاع الشعوب المظلومة حقها في السيادة والحياة والتطور.
يعكس الاتفاق تحولاً استراتيجياً يُمكن قراءته بوصفه أحد تجليات الأزمة العميقة التي تواجه الولايات المتحدة كقوة عالمية أحادية كانت في السابق قادرة على فرض معادلات ردع شاملة، لكنها اليوم تُفاوض خصماً من “الأطراف” لا المراكز العالمية، على قاعدة الندية المشروطة.
التفاوض مع صنعاء، وليس قصفها أو عزلها كما جرى منذ عدوان 2015م، يعني أن واشنطن -أرادت أم لا- باتت تتعامل مع صنعاء كفاعل قادر على الردع والتكلفة، لا كقوة هامشية أو “جماعة انقلابية”، وهذا يتسق مع حقيقة أن القدرة على فرض قواعد اشتباك من الأطراف مؤشر على تحوّل استراتيجي في توازنات القوة العالمية.
يكشف الفشل الأمريكي في اليمن عن تحوّل استراتيجي بالغ الأهمية على المستويين الإقليمي والدولي، إذ لم يُمثل الاتفاق الذي أُبرم مع صنعاء نهاية لحلقة من التصعيد فحسب، بل شكّل دليلاً مادياً على سقوط مبدأ الردع الأمريكي-الإسرائيلي، خاصة بعد استهداف مطار اللد “بن غوريون” في عمق الكيان الصهيوني، وهو ما أثبت بوضوح أن الردع التقليدي لم يعد فاعلاً، وأن أطراف المقاومة باتت قادرة على ضرب مراكز التحالف الغربي دون أن تُجابه بحسم عسكري ناجز.
بالعموم اتفاق أمريكا مع اليمن على وقف النار في البحر الأحمر ليس تسوية جزئية فحسب، بل هو اعتراف استراتيجي بأن عهد الهيمنة الأمريكية المطلقة قد انتهى عملياً، الولايات المتحدة تمر من طور الهيمنة إلى طور التراجع الدفاعي، بينما الأطراف تفرض حقائقها من موقع القوة والاستقلال لا التبعية.

كيف قرأ الصهاينة الاتفاق
الاتفاق كتحوّل استراتيجي في السياسة الأمريكية

رأت النخب الأمنية والسياسية في “إسرائيل” أن قرار ترامب بوقف الهجمات على اليمن جاء استجابة لمطالب صنعاء المرفوعة، لا نتاج انتصار ميداني أمريكي، ما شكّل خرقاً لمبدأ “إسرائيل أولاً” الذي حكم الكثير من تحركات واشنطن في السنوات الأخيرة، وهو يستجيب لشعار “أمريكا أولاً”، الذي يأتي على حساب الحلفاء، بما في ذلك الناتو، فدخول الولايات المتحدة في مفاوضات مع روسيا بشأن أوكرانيا خلق صدمة لدول القارة الأوربية، التي رأت أن سياسة “أمريكا أولاً” ليست قائمة على موازنة مصالح أمريكا وحلفائها، بل قد تعني الإضرار بمصالح الحلفاء.
جاء الاتفاق متجاوزاً “إسرائيل” تماماً، إذ لم تُدرج مصالحها ضمن بنوده، ما عُدّ بمثابة استبعاد صريح أثار صدمة في المؤسسة الإسرائيلية. فقد أصبحت مواقع العدو الحيوية في الأراضي المحتلة مكشوفة أمام القوات المسلحة اليمنية دون غطاء أمريكي، وهو ما فُسر كإشارة إلى بداية مرحلة جديدة من الحسابات الأمريكية القائمة على المصلحة المباشرة لا الالتزام التاريخي.
بالنظر إلى ما يفهمه الصهاينة من “ارتباط صنعاء بطهران” وفق التصنيف، فإن قبول واشنطن بالتفاهم مع صنعاء دون شروط، اعتُبر مقدّمة لانفتاح محتمل مع إيران. هذا التحول إذا صح سيهدد عقيدة الردع العدوانية الصهيونية القائمة على الدعم الأمريكي المطلق في مواجهة البرنامج النووي الإيراني.
مثّل الاتفاق اعترافاً ضمنياً من واشنطن بفشل المقاربة العسكرية في البحر الأحمر. فعلى الرغم من التفوق العسكري والتقني، لم تستطع الولايات المتحدة كبح هجمات صنعاء، ما كشف لـ”إسرائيل” حدود القوة الأمريكية، وأضعف رهاناتها على الشراكة الاستراتيجية كضمانة أمنية، وهو يدفعها أكثر إلى الاعتماد على النفس، كما يدفع ذات الأمر الدول الأوربية إلى الاعتماد على النفس. لهذا لم يكن مستغرباً طرح الرئيس الفرنسي ماكرون شعار الاستقلال الاستراتيجي الأوربي عن أمريكا.
بحسب الخطاب الصهيوني، فقد أدى تفكك التحالف بين ترامب ونتنياهو إلى تراجع غير مسبوق في مستوى التنسيق، وسط اتهامات متبادلة بالتلاعب والفشل. ومثّل الاتفاق مع صنعاء تتويجاً لهذا التصدع من وجهة النظر “الإسرائيلية”، حيث بدأت واشنطن تتعامل مع “إسرائيل” كمُعطى سياسي غير حاسم في ملفات حساسة كالتطبيع مع السعودية أو إنهاء الحرب في غزة.

خيارات الكيان في مرحلة ما بعد الاتفاق
أعلنت “إسرائيل” أنها غير ملزمة بالاتفاق، وأنها ستواصل استهداف اليمن، بل وتكثيف الهجمات لتشمل البنية التحتية، ومنصات الإطلاق، وحتى الموانئ اليمنية، حد قولهم. وتُعد هذه الاستراتيجية العدوانية المحتملة محاولة لاستعادة الردع المفقود، وتعويض الانكشاف الناتج عن غياب الغطاء الأمريكي الذي أظهر الكيان ضعيفاً أمام محور المقاومة وأمام دول التطبيع.
وفي ظل الربط الصهيوني بين صنعاء وطهران، ألمح الكيان إلى إمكانية نقل المعركة إلى العمق الإيراني، حد تعبيره. وقد يكون هذا التهديد رسالة ضغط تهدف لإحباط أي انفتاح أمريكي-إيراني، لكنه يحمل أيضاً مخاطر توسيع رقعة المواجهة الإقليمية.
رغم أن الصواريخ اليمنية باتت تصل إلى أهداف حيوية كمطار اللد “بن غوريون”، إلا أن الخطاب الداخلي الإسرائيلي يسوّق لفكرة السيطرة الكاملة، مستنداً إلى فعالية منظومة الدفاع الجوي المزعومة. وقد أدى هذا الخطاب إلى التقليل من شأن التهديدات اليمنية، في محاولة لحماية “الجبهة الداخلية” الإسرائيلية من الضغط النفسي. وتوازن “إسرائيل” في خطابها بين طمأنة الجمهور (عبر الحديث عن الإحصائيات ومحدودية الأضرار اليمنية وقدراتهم المزعومة على التصدي) وبين إرسال رسائل تهديد للخارج تؤكد أن الرد سيكون قوياً وشاملاً. هذا الأسلوب يعكس مأزقاً سياسياً وأمنياً في آنٍ واحد، تحاول من خلاله القيادة الإسرائيلية إدارة أزمة الثقة دون الإقرار بالعجز.

نقد الرؤية الإسرائيلية
في العموم يكشف الموقف الإسرائيلي من الاتفاق اليمني-الأمريكي حجم القلق من التحولات الجارية في بنية السياسة الخارجية الأمريكية، والتي بدأت تتخلى عن مبدأ الدعم المطلق للكيان، لصالح مقاربة أكثر براغماتية وإيلاء الأولوية للمصالح الأمريكية.
في المقابل، تسعى “إسرائيل” لتعويض تراجع الدور الأمريكي عبر التصعيد الأحادي ومحاولة فرض توازنات بالقوة. غير أن ذلك قد يؤدي إلى انفجار جبهة جديدة دون ضمانات للحسم.
في المحصلة، يبدو أن “إسرائيل” لم تعد الطرف الوحيد الذي يفرض قواعد اللعبة في المنطقة، بل باتت في مواجهة مسار جيوسياسي جديد يزداد فيه موقعها هشاشة.
ورغم أن الكيان يبالغ في مدى تضرر العلاقة الاستراتيجية بينه وبين الولايات المتحدة، إلا أنه لا يمكن الحديث عن تخلٍ أمريكي عن الكيان الصهيوني، بل عدم القتال مباشرة دفاعاً عنه ضد اليمن في معركة البحر الأحمر المرتبطة بحرب الإبادة في غزة، فيما سيستمر الدعم الاستراتيجي العسكري والتعاون الاستخباراتي للكيان، في مواجهة اليمن، وفي مواجهة محور المقاومة عموماً، فلا زالت المصلحة الأمريكية والغربية عموماً أن يظل الكيان الطرفَ الأقوى في المنطقة، لإضعاف الدول العربية والإسلامية، دعماً للمشروع الاستعماري الجديد.

المصدر ـ موقع أنصار الله

مقالات مشابهة

  • الحكومة: تحويل السيارات للغاز الطبيعي يوفر 2270 جنيها شهريا
  • بعد حادث القطامية.. عقوبات القيادة تحت تأثير المخدر في قانون المرور
  • أخبار السيارات| مواصفات بايك يو 5 بلس 2025 الجديدة.. شاهد| كوبرا تيرامار 2025 الجديدة
  • مدبولي: البرنامج الوطني لتنمية صناعة السيارات ركيزة رئيسية لتوطين الصناعة في مصر
  • دلالات الاتفاق اليمني الأمريكي لوقف إطلاق النار، وكيف قرأه الصهاينة
  • تأجيل إعادة محاكمة 6 متهمين بـخلية المرج الإرهابية لجلسة 13 يوليو
  • المرور: استخدام الجوال أثناء القيادة يعرضك لغرامة مالية
  • طريقة غش جديدة لإخفاء عطل الإيرباق بالسيارة .. فيديو
  • شعبة قطع غيار السيارات: السوق واقف على رجل.. ويعتمد بنسبة 98% على الاستيراد
  • مدبولي عن تنمية المناطق الواقعة حول قناة السويس: إصرار القيادة السياسية حولها إلى واقع