سبب فشل انتقال سامسون أكينيولا إلى بلدية المحلة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، أن البنيني سامسون أكينيولا مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، لا يمانع الإعارة إلى بلدية المحلة في الموسم الجديد، ولكنه اشترط الحصول على كافة مستحقاته المالية.
وتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "أكينولا طلب الحصول على قيمة مستحقاته بالكامل داخل نادي الزمالك، للموافقة على الرحيل في يناير المقبل".
وعلى صعيد آخر، أكد أمير هشام، أن عبد الواحد السيد مدير الكرة بالفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، حذر اللاعبين من الانشغال بانتخابات النادي.
وتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "مدير الكرة قرر فرض عقوبة تصل إلى 500 ألف جنيه، على أي لاعب يشارك في دعم أي مرشح بالانتخابات المقبلة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك اليوم انتخابات الزمالك اخبار الزمالك عبد الواحد السيد سامسون أكينيولا
إقرأ أيضاً:
وصية الصحفى الفلسطينى أنس الشريف: أوصيكم بفلسطين درة تاج المسلمين
نشرت الصفحة الرسمية للصحفي الفلسطيني أنس الشريف وصيته التي كتبها قبل استشهاده، مؤكدا أنه بذل كل ما يملك من جهدٍ وقوة، ليكون سندًا وصوتًا لأبناء الشعب الفلسطيني.
أوضح أنس الشريف أنه منذ صغره كان يحلم بعودته إلى بلدته الأصلية عسقلان المحتلة "المجدل"، موضحا انه عاش الألم بكل تفاصيله..
وتابع أنس الشريف في وصيته:
أوصيكم بفلسطين، درةَ تاجِ المسلمين، ونبضَ قلبِ كلِّ حرٍّ في هذا العالم.
أوصيكم بأهلها، وبأطفالها المظلومين الصغار، الذين لم يُمهلهم العُمرُ ليحلموا ويعيشوا في أمانٍ وسلام،
فقد سُحِقَت أجسادهم الطاهرة بآلاف الأطنان من القنابل والصواريخ الإسرائيلية، فتمزّقت، وتبعثرت أشلاؤهم على الجدران.
وتابع بالقول:
أوصيكم ألّا تُسكتكم القيود، ولا تُقعِدكم الحدود، وكونوا جسورًا نحو تحرير البلاد والعباد، حتى تشرق شمسُ الكرامة والحرية على بلادنا السليبة، أُوصيكم بأهلي خيرًا، أوصيكم بقُرّة عيني، ابنتي الحبيبة شام، التي لم تسعفني الأيّام لأراها تكبر كما كنتُ أحلم، وأوصيكم بابني الغالي صلاح، الذي تمنيت أن أكون له عونًا ورفيق دربٍ حتى يشتدّ عوده، فيحمل عني الهمّ، ويُكمل الرسالة.
واضاف: أوصيكم بوالدتي الحبيبة، التي ببركة دعائها وصلتُ لما وصلت إليه، وكانت دعواتها حصني، ونورها طريقي.
أدعو الله أن يُربط على قلبها، ويجزيها عنّي خير الجزاء، وأوصيكم كذلك برفيقة العمر، زوجتي الحبيبة أم صلاح بيان، التي فرّقتنا الحرب لأيامٍ وشهورٍ طويلة، لكنها بقيت على العهد، ثابتة كجذع زيتونة لا ينحني، صابرة محتسبة.