فيتور روكي عن انتقاله إلى برشلونة: أريد التعلم من ليفاندوفسكي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أكد اللاعب البرازيلي فيتور روكي أن اللعب لنادي برشلونة لطالما كان حلمه، وذلك في الوقت الذي يقترب فيه من الانتقال إلى الدوري الإسباني في يناير والرحيل عن ناديه الحالي أتلتيكو باراناينسي.
وكشف روكي تفاصيل أخرى تخص انتقاله المرتقب للبارسا خلال فترة الانتقالات الشتوية لصحيفة "موندو ديبورتيفو"، وتحدث أيضًا عن أبرز الأسماء في عالم كرة القدم التي ارتدت قميص النادي الكتالوني.
في تصريحاته مؤخرًا لصحيفة "Mundo Deportivo" الإسبانية، قال روكي: "كان حلمي دائمًا منذ أن كنت صغيرًا وحلم عائلتي أيضًا الانتقال إلى برشلونة، شاهدت مباريات هذا الفريق دائمًا عندما كان لديهم رونالدو، روماريو، نيمار، وكل اللاعبين البرازيليين، والآن هناك رافينيا".
اقرأ أيضًا: مانشستر يونايتد يضع عينه على نجم الوسط في بنفيكا
وأضاف اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا عن مزاملة النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي في برشلونة وقال: "الآن أصبح الأمر حقيقة بأنني سأشارك غرفة تبديل الملابس مع ليفاندوفسكي وسأحاول أن أتعلم منه قد الإمكان".
واختتم: "سأراقب كل خطوة وكل حركة للتعلم من ليفاندوفسكي قدر المستطاع وسأستمتع باللعب إلى جانبه، أنه أسطورة لا يختلف عليها أحد في عالم كرة القدم".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
تطوير عضلات اصطناعية ذكية تعيد الحركة الطبيعية للجسم
#سواليف
طور باحثون في الولايات المتحدة #عضلات_اصطناعية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تحاكي العضلات البشرية من حيث المرونة والاستجابة، وقادرة على التعلم من #حركة_الجسم والتكيف معها تلقائيا.
وتتيح هذه التقنية خلق حركة طبيعية وسريعة الاستجابة، ما يجعلها آمنة وفعّالة لدعم التعافي لدى الأشخاص الذين يعانون من فقدان #القوة_العضلية أو إصابات مثل السكتات الدماغية وفقدان أحد الأطراف.
ألياف مرنة تشبه العضلات الحقيقية
استخدم الباحثون من معهد جورجيا للتكنولوجيا أليافا هرمية متعددة الطبقات تحاكي العضلات والأوتار البشرية. وتستطيع هذه الألياف تذكر الحركة السابقة والتكيف معها، ما يمنح الحركة سلاسة ومرونة أكبر.
وقال الدكتور هونغ يو، أستاذ الهندسة الميكانيكية في كلية جورج دبليو وودروف: “عندما يتصور الناس #الروبوتات، عادة ما يتخيلون آلات صلبة ومعدنية. لكن عضلاتنا الاصطناعية ناعمة ومرنة، أشبه بالأنسجة البشرية أكثر من كونها آلة”.
وأضاف يو أن خوارزميات التعلم الآلي التي طورها الفريق تسمح للعضلات بضبط القوة والمرونة آنيا وفقا لكل مهمة أو حركة.
التعلم الذاتي والتكيف المستمر
تتميز هذه العضلات الاصطناعية بأنها لا تكتفي بالاستجابة للأوامر، بل تتعلم من التجربة وتتكيف تلقائيا، ما يجعل الحركة طبيعية وانسيابية. وهذه الخاصية مفيدة بشكل خاص للأشخاص الذين يتعافون من إصابات عضلية، إذ تساعدهم على استعادة القوة والثقة والاستقلالية.
واستعرض الفريق تطوير العضلات الاصطناعية عبر:
الذكاء القائم على الذاكرة: يمكّن العضلات من تنفيذ حركات مبرمجة مسبقا وتحديث حالات التشغيل المخزنة وفق الظروف المتغيرة.
الذكاء القائم على الحس: يمكّن العضلات من إدراك التغيرات البيئية والاستجابة لها من خلال التغذية الراجعة الحسية.
كما ناقش الباحثون التحديات المستقبلية، بما في ذلك قابلية التوسع وإعادة البرمجة الديناميكية ودمج القدرات متعددة الوظائف، وحددوا آفاقا لتطوير عضلات اصطناعية أكثر ذكاء ومرونة.
ذاكرة عضلية اصطناعية للاندماج مع الجسم
يقارن يو وفريقه الألياف الاصطناعية بـ”أدوات دقيقة”، يتم معايرتها واختبارها باستمرار لتعمل بتزامن مع الحركات الطبيعية للجسم. ومع الوقت، تطور الألياف ما يشبه “ذاكرة العضلات”، ما يسمح لها بالتكيف بسلاسة مع الظروف المتغيرة، ويجعلها أقرب للحياة الطبيعية مقارنة بالأطراف الاصطناعية التقليدية.