أفاد مراسل "نوفوستي"، بأنه تم تنظيم مسيرة جماهيرية في وسط روما لدعم فلسطين شارك فيها حوالي ألف شخص.
وتوجه المشاركون في المظاهرة إلى ساحة فيتوريو، وهم يرفعون الأعلام الفلسطينية والسورية واللبنانية مع لافتات تطالب بوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد قطاع غزة.
إقرأ المزيد
وأشار المراسل إلى أنه أشرفت على تنظيم الفعالية، عدة منظمات شبابية يسارية وحركات طلابية والعديد من المغتربين من الدول العربية.
وقبل بدء الفعالية، لفتت أنظار الصحفيين والمشاركين الآخرين، وجود مجموعة من الشباب الذين رددوا شعارات مؤيدة لفلسطين.
وردد المتظاهرون شعارات مؤيدة للفلسطينيين ومن بينها: "تسقط إسرائيل، وفلسطين هي دياري".
وبحسب ما أفاد مراسل الوكالة، تجمع المتظاهرون بالقرب من شاحنة استخدمت كمنصة وطالبوا بإنهاء "الاحتلال الإسرائيلي" للأراضي الفلسطينية واتهموا إسرائيل بالافتقار إلى الديمقراطية.
وقوبلت الخطابات بالتصفيق والهتاف من قبل المتظاهرين، الذين حملوا لافتات كتب عليها "هذه إبادة جماعية"، و"قصف الأطفال ليس دفاعا عن النفس"، و"أوقفوا تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم".
يوم الجمعة 13 أكتوبر تم تنظيم مسيرة مماثلة لدعم فلسطين في ساحة فيتوريو، شارك فيها عدة آلاف من الأشخاص.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حركة حماس روما طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
زلزال يهز بورصة ويصل تأثيره إلى إسطنبول.. إليك التفاصيل!
هز زلزال بلغت قوته 4.3 درجة على مقياس ريختر منطقة جِملِك (Gemlik) في ولاية بورصة، اليوم الثلاثاء، مما أثار الذعر بين السكان وشعر به سكان إسطنبول ومحافظات عدة في منطقة مرمرة.
سلسلة هزات متتالية
بحسب بيان هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية “أفاد”، وقع الزلزال عند الساعة 13:57 بتوقيت غرينتش (16:57 بالتوقيت المحلي)، على عمق 12.91 كيلومتر.
وشهدت المنطقة نفسها يوم أمس الاثنين هزتين أرضيتين متتاليتين؛ الأولى بقوة 3.9 درجة عند الساعة 11:47، والثانية بقوة 4.2 درجة عند الساعة 12:57، مما تسبب بحالة من الذعر في مدينة جِملِك والمناطق المحيطة.
روايات متباينة حول القوة والمركز
في حين أعلنت “أفاد” أن قوة الزلزال الرئيسي بلغت 4.3 درجة، قدّر مرصد قنديلّي التابع لجامعة بوغازيتشي قوته بـ4.4 درجة، وحدّد مركزه في منطقة شاهين يوردو التابعة لجِملِك.
اقرأ أيضاخسر نصف جسده وكسب قلبها.. قصة حب جندي تركي تهزّ مشاعر…
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف