فئات غير مسموح لها بالسفر للحج هذا العام.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
حظرت الضوابط العامة لموسم الحج لهذا العام، سفر بعض المواطنين لأداء مناسك الحج لهذا العام، ووفقا للضوابط العامة المصرية لموسم الحج للعام الهجري 1445، فإنه يحظر تقدم الفئات الآتية من المواطنين للحج وهم:
الفئات المحظور سفرها للحج هذا العام- من أدى الحج قبل ذلك
- المواطنون أقل من 25 عاما بحلول 1 مارس 2024.
- المواطنون الذين يعانون من حالات السمنة المفرطة المرضية.
- المصابون بالحالات المُتقدمة من ذوي أمراض «القلب، الأوعية الدموية، التليف الكبدي، الأورام».
-المصابون بالأمراض النفسية وآلزهايمر طبقاً للتقارير الطبية المُعتمدة.
-السيدات الحوامل في الأشهر الأولى والأخيرة من الحمل.
-مرضى الفشل الكُلوي ممن يتطلب علاجهم جلسات غسيل كُلوى.
- مرضى تَليف الرئة.
-المواطنون غير الحاصلين على الجرعات الأساسية للتطعيم ضد فيروس كورونا (اللقاحـات المعتمدة دولياً) .
حظر تقدم المواطنين إلا لجهة واحدة من الجهات المنظمة للحجومن جهته، أوضح علاء أبوزينة، عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أن الضوابط العامة المنظمة للحج المصري هذا العام حظرت على المواطنين التقدم إلا لجهة واحدة من الجهات الـ3 المنظمة لحصة مصر من تأشيرات الحج وهي وزارات الداخلية التي تنظم حج القرعة والسياحة والآثار التي تنظم الحج السياحي، والتضامن الاجتماعي التى تنظم حج الجمعيات الأهلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحج الحج السياحي الحج المصري
إقرأ أيضاً:
عدد ساعات من النوم خطر على قلبك.. تعرف عليها
#سواليف
من المعروف أن للنوم الجيد أهمية بالغة وتأثيرا كبيرا على #صحة_الإنسان، حيث تشير #الأبحاث والدراسات إلى وجود نطاق أمثل لعدد #ساعات_ النوم التي ينبغي للفرد الحصول عليها يومياً للحفاظ على هذه الصحة، وتقليل احتمالية التعرض لمخاطر صحية جسيمة كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وكشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم و #أمراض_القلب.
وتوصل الباحثون إلى أن ثلاث ليال فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وبحسب الدراسة الدقيقة التي نشرتها صحيفة “إندبندنت”، وأجريت على 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، لاحظ الباحثون ارتفاعا ملحوظا في مستويات البروتينات الالتهابية في الدم بعد فترات الحرمان من النوم.
وهذه البروتينات التي ينتجها الجسم عادة كرد فعل للتوتر أو مكافحة الأمراض، تتحول إلى خطر حقيقي عندما تظل مرتفعة لفترات طويلة، حيث تساهم في تلف الأوعية الدموية وترفع احتمالات الإصابة بقصور القلب وأمراض الشرايين التاجية واضطرابات نظم القلب.
والمثير للقلق أن هذه التغيرات السلبية ظهرت حتى لدى الشباب الأصحاء، وبعد بضعة ليال فقط من النوم غير الكافي.
كما اكتشف الباحثون أن التمارين الرياضية تفقد جزءا من فوائدها المعتادة عندما لا يحصل الجسم على قسط كاف من النوم، حيث ضعفت الاستجابة الطبيعية للبروتينات الصحية مثل “إنترلوكين-6″ و”عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ” (BDNF)، التي تدعم صحة القلب والدماغ.
وليس الأمر كذلك فحسب، إنما وجد الفريق البحثي أن توقيت سحب عينات الدم يلعب دورا مهما في النتائج، حيث اختلفت مستويات البروتين بين الصباح والمساء بشكل أكثر وضوحا في حالات الحرمان من النوم.
ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على مدى تعقيد العلاقة بين الساعة البيولوجية للجسم وعملياته الكيميائية الحيوية.
وتعد هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار يؤكد أن أجسادنا تدفع ثمنا باهظا للتضحية بساعات النوم من أجل العمل أو السهر أمام الشاشات وأن النوم ليس للراحة فقط وإنما لعمر مديد بصحة جيدة.