ماكدونالدز تستخدم ألوان علم إسرائيل وتستفز الجمهور.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
دخلت شركة المأكولات السريعة ماكدونالز في حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، وغارات الإبادة المستمرة على قطاع غزة.
اقرأ ايضاًوكشفت العديد من المواقع والصحف في وقت سابق عن توفير الشركة وجبات مجانية لجنود العدو الصهيوني، مما دفع العديد من النشطاء والأشخاص لإضافتها إلى قائمة المقاطعة التي تضم الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني.
بالرغم من الهجوم الكبير الذي تعرّضت له سلسلة المطاعم في منطقة الشرق الاوسط وحملات المقاطعة الكبيرة لجميع فروعها في جميع البلدان العربية والعالمية مما ادّى الى هبوط أسهمها بشكل كبير، إلا انها لم تتوقف عن حملة الاستفزاز ودعم الجيش الإسرائيلي.
وتداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لإحدى السيدات في أمريكا التي وثقت بان شركة ماكدونالدز قامت بتغيير الغلاف الخارجي الخاص بإحدى سندويشاتها من اللون الاحمر الى اللون الازرق ليصبح باللونين الازرق والابيض وهي ألوان علم دولة اسرائيل.
اقرأ ايضاً
وعبرت هذه السيدة عن غضبها الشديد بسبب هذا التصرف، وعادت إلى المطعم لمواجهة العاملين، الذين أنكروا أن الألوان عائدة إلى علم إسرائيل.
كما أبدت السيدة تعاطفها مع العاملين مؤكدة ان لا علاقة لهم بالأمر وأنها سياسة الشركة الأم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ماكدونالدز أخبار المشاهير طوفان الاقصى حملات مقاطعة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتجسس على قاعدة أميركية وقائدها يوجه تحذيرا من استمرار الانتهاك.. فيديو
كشفت التطورات الأخيرة في المنطقة عن تباينات حادة بين الخطط السياسية الإقليمية والمواقف العسكرية الإسرائيلية على الأرض، بالتزامن مع استمرار جهود البحث عن رفات آخر رهينة في قطاع غزة، واندلاع أزمة تجسس بين تل أبيب وواشنطن.
وبحسب قناة “العربية”، صعّد رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زمير، من المواقف العسكرية بشأن مستقبل قطاع غزة، مؤكداً أن "الخط الأصفر" الذي يتمركز خلفه الجيش الإسرائيلي يمثل "حدوداً جديدة وراسخة"، مشيراً إلى أنه سيشكل خط دفاع متقدماً للمستوطنات وخط هجوم محتملاً.
ويثير هذا التصريح تضارباً كبيراً مع ترتيبات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المرتقب، والتي تتضمن انسحاباً إسرائيلياً تدريجياً وإعادة هيكلة أمنية للقطاع، حيث يرى محللون أن تثبيت هذه الخطوط يتعارض مع خطة الرئيس الأمريكي ترامب للانسحاب.
في المقابل، أكدت حركة حماس استعدادها لتجميد أو تخزين سلاحها في سياق الجهود الدولية الرامية لنشر قوة استقرار في القطاع، بينما شدد المستشار مجدي الحلبي على أن تصريح رئيس الأركان إيال زمير يندرج ضمن الإطار العملياتي العسكري، وليس تفاوضياً، لكونه غير مخول بالحديث في الشأن السياسي.
تتواصل عمليات البحث عن رفات آخر رهينة إسرائيلي، الجندي ران جفيلي، في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة. وتشارك في العملية طواقم فنية تابعة للجنة المصرية، وممثلو الصليب الأحمر، بالإضافة إلى عناصر من كتائب القسام.
وتواجه فرق البحث صعوبات جمة، خاصة بالقرب من دوار الكويت، حيث أفادت مصادر من المقاومة الفلسطينية بأن الجيش الإسرائيلي قام بردم وصب الإسمنت على جميع فتحات وثغرات النفق الذي يعتقد وجود الجثمان فيه. وحتى اللحظة، لم يتم التوصل إلى بصيص أمل في العثور على الرفات.
في تطور لافت، رد الجيش الإسرائيلي على تقرير لصحيفة "الجارديان" يكشف عن قيام عناصر إسرائيلية بمراقبة ورصد وتسجيل ما يحدث داخل "مركز التنسيق المدني العسكري" (CMCC) التابع للقوات الأمريكية وحلفائها، والمُقام في قاعدة كريات جات جنوب إسرائيل.
وذكرت المصادر أن القائد الأمريكي للقاعدة، الفريق باتريك فرانك، استدعى نظيره الإسرائيلي وطالبه بوقف التسجيل فوراً بسبب حجم المعلومات الاستخباراتية الحساسة التي يجري جمعها.
وعلى الرغم من رفض الجيش الإسرائيلي التعليق على طلب وقف التسجيل، إلا أنه برر عملية المراقبة بأنها لـ"توثيق الاجتماعات التي يحضرها وتلخيصها في البروتوكولات".
وفي سياق الجهود المتعلقة بمرحلة ما بعد الحرب، تم تأكيد استبعاد رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير من قائمة المرشحين لعضوية مجلس السلام الخاص بغزة، الذي سيترأسه الرئيس الأمريكي ترامب، وذلك بسبب اعتراضات من دول عربية وإسلامية.
ويُنتظر تشكيل هذا المجلس، إلى جانب لجنة فلسطينية تكنوقراطية، لإدارة الشؤون اليومية للقطاع.
اقرأ المزيد..