صحيفة اليوم:
2025-05-25@15:32:10 GMT

غزة تختنق.. الأونروا: المساعدات لن تجدي دون وقود

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

غزة تختنق.. الأونروا: المساعدات لن تجدي دون وقود

حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين التابعة للأمم المتحدة " الأونروا"، إن السكان في قطاع غزة سيختنقون في ظل رفض الاحتلال الإسرائيلي دخول الوقود إلى القطاع.

وقالت المفوض العام للأونروا فيليب لاتزاريني في بيان، إن أول شحنات المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة لم تتضمن الوقود الذي تشتد الحاجة إليه داخل الأراضي الفلسطينية.

أخبار متعلقة دون امدادات الوقود.. قافلة المساعدات الثانية تدخل قطاع غزةطيران الاحتلال يقصف محيطي مستشفيين في غزة

وأضاف أنه من دون وقود، فإن السكان في قطاع غزة، بما في ذلك الأطفال والنساء، سيستمرون في "الاختناق"، وأنه من دون وقود، فلن تكون هناك مياه، ولا مستشفيات ولامخابز عاملة، ولن تصل المساعدات إلى العديد من المدنيين الذين هم في أمس الحاجة إليها.

وتابع، دون وقود، لن تكون هناك مساعدات إنسانية، وانعدام الوقود سيؤدي إلى مزيد من خنق الأطفال والنساء والناس في غزة.

نفاد احتياطيات الوقود

يشار إلى أن هناك حاجة إلى الوقود لتشغيل مولدات الطاقة في المستشفيات، ولتشغيل محطات معالجة مياه الصرف الصحي ولضمان إمدادات المياه.

ذكرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) اليوم الأحد أن الوقود سينفد من قطاع #غزة في غضون ثلاثة أيام.#اليومللتفاصيل..https://t.co/gfwxdRGGqZ pic.twitter.com/M0vErJ5tte— صحيفة اليوم (@alyaum) October 22, 2023

وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في بيان، من أن الأونروا ستستنفد احتياطياتها من الوقود خلال الأيام الثلاثة المقبلة.

وقالت الأونروا عبر منصة التواصل الإجتماعي "إكس"، إن 29 من موظفيها في قطاع غزة قتلوا في غارات جوية إسرائيلية منذ أن بدأ الاحتلال الإسرائيلي قصف غزة في 7 أكتوبر الحاليّ.

ويقدر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن 4651 فلسطينيًا قُتلوا في الغارات الجوية الإسرائيلية الانتقامية على غزة، وأصيب 14 ألفًا و245 آخرين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: غزة فلسطين المحتلة الأراضي الفلسطينية المحتلة الأونروا قطاع غزة نفاد الوقود من غزة دون وقود

إقرأ أيضاً:

الأونروا تطالب بتدخل دولي لمنع تهجير الفلسطينيين من غزة

أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة عدنان أبو حسنة، اليوم "السبت"، أن مئات الآلاف من الفلسطينيين في القطاع يتضورون جوعا.

المجاعة في غزة

وقال المتحدث بإسم الأونروا، إن 300 ألف فلسطيني بقطاع غزة في خطر شديد، مؤكدا أن سكان قطاع غزة يموتون جوعا أو تحت القصف.

وأشار في تصريحات لشبكة “سكاي نيوز عربية” إلى أن قطاع غزة يعاني من مجاعة لم يشهد لها مثيل، داعيا دولة الاحتلال إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية.

وطالب المتحدث بإسم الأونروا في غزة، بتدخل دولي عاجل لمنع التهجير وحصر الفلسطينيين في منطقة رفح.

يذكر أن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، صرح أمس الجمعة، بأن ما يصل من مساعدات إلى قطاع غزة "إبرة في كومة قش".

المساعدات في غزة

وقال لازاريني عبر حسابه بمنصة "إكس"، إن قطاع غزة لا يزال يعاني من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المعابر في 2 مارس الماضي.

ولفت إلى أن الفلسطينيين في قطاع غزة عانوا، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية، "من الجوع والحرمان ومن أساسيات الحياة لأكثر من 11 أسبوعا".

وقال إن "المساعدات التي تصل الآن لغزة أشبه بإبرة في كومة قش"، مشددًا على أن "تدفّق المساعدات بشكل فعال ومتواصل يمثل السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة".

وأوضح أن أقل ما يحتاجه الفلسطينيين في القطاع هو "500-600 شاحنة يوميًا تُدار من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا".

طباعة شارك الأونروا تهجير الفلسطينيين من غزة تهجير الفلسطينيين اللاجئين الفلسطينيين قطاع غزة المجاعة في غزة المساعدات في غزة

مقالات مشابهة

  • الهواء وقودا للطائرات.. العالم على مشارف إنجاز جديد| ماذا يحدث؟
  • الأونروا: ليس بمقدور سكان غزة انتظار دخول المساعدات.. الكارثة تتفاقم
  • “الأونروا”: السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة بغزة هو تدفق المساعدات
  • الأونروا: هذا السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة في غزة
  • الأونروا: مخطط الإمداد الإسرائيلي في غزة وضع لهدف عسكري أكثر منه إنساني
  • طائرات تستخدم الهواء عوض الوقود.. هل هذا مستقبل الطيران الجوي؟
  • الأونروا تطالب بتدخل دولي لمنع تهجير الفلسطينيين من غزة
  • الأونروا تصف المساعدات الواردة إلى غزة بإبرة في كومة قش
  • الأونروا: المساعدات التي تصل لغزة أشبه بإبرة في كومة قش
  • بعد حادث دائرى البساتين.. كيف تقى سياراتك شر الحرائق على الطرق ؟