بوابة الوفد:
2025-10-19@09:39:22 GMT

Apple HomePods تتمتع بدعم YouTube Music الأصلي

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

ربما لا يحتوي مخطط Venn لأصحاب HomePod ومشتركي YouTube Music على الكثير من التداخل. ومع ذلك، قد يكون من دواعي سرور أولئك الذين يستخدمون مكبرات الصوت من Apple وخدمة بث الموسيقى من Google أن يعلموا أن الاثنين يلعبان الآن بشكل أفضل معًا. يتوفر YouTube Music الآن محليًا على HomePod، مما يعني أنه يمكنك أن تطلب من Siri تشغيل المقاطع الصوتية من الخدمة حتى لو لم يكن iPhone أو iPad أو Apple Watch قريبًا منك.

أصبح من الممكن الآن تعيين YouTube Music كخدمة الموسيقى الافتراضية على HomePod. وهذا يعني أنك لن تضطر إلى إضافة "على YouTube Music" عندما تطلب أمرًا من Siri. إذا قمت بتكوين HomePod الخاص بك بهذه الطريقة، فلا يزال بإمكانك تشغيل الموسيقى من خدمة أخرى مدعومة من خلال نطق اسمها عند تقديم طلب Siri (على سبيل المثال، "Siri، تشغيل Bad Bunny على Deezer" أو "Siri، تشغيل Taylor Swift على Apple Music".

لتغيير خدمة الموسيقى الافتراضية على HomePod، افتح تطبيق Home على جهاز iPhone أو iPad. اضغط على زر المزيد (الزر الذي يحتوي على النقاط الثلاث) ثم إعدادات الصفحة الرئيسية. انتقل إلى ملف تعريف المستخدم الخاص بك ضمن "الأشخاص"، ثم حدد خدمة افتراضية في قسم الوسائط.

يعد الحصول على دعم YouTube Music الأصلي بمثابة تحديث مرحب به. لا تدعم أجهزة HomePods عددًا كبيرًا جدًا من الخدمات محليًا بخلاف أمثال Apple Music وDeezer وPandora وTuneIn Radio وiHeartRadio. من الممكن دفق الصوت إلى HomePod من iPhone أو iPad أو Mac أيضًا.

مع نظام التشغيل iOS 17، يمكنك أن تطلب من HomePod تشغيل الموسيقى من Spotify وسيقوم بذلك طالما أن جهاز iPhone الخاص بك قريب منك. يحتاج Siri إلى توجيه الطلب عبر جهازك المحمول عبر AirPlay. على الرغم من عدم وجود دعم أصلي لـ Spotify على HomePod حتى الآن، فمن المؤكد أن هذا التغيير من شأنه أن يجعل الأمور أسهل قليلاً بالنسبة لبعض الأشخاص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: YouTube Music

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. التزام تاريخي بدعم الشعب اللبناني

شعبان بلال (بيروت، القاهرة)

حرصت الإمارات على تعزيز العلاقات الثنائية مع الجمهورية اللبنانية، انطلاقاً من التزامها التاريخي بمساعدة الشعب اللبناني، وتقديم أشكال الدعم كافة له في مختلف المجالات.
وحفل تاريخ العلاقات بين البلدين بمواقف إماراتية مشرفة منذ عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وجّه في عام 1974 بتمويل مشروع الليطاني في لبنان بمبلغ 150 مليون دولار، فيما شهدت مرحلة ما بعد انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية مبادرات هدفت إلى ترسيخ السلم الأهلي في لبنان الشقيق، وإعادة إعماره، ودعم أسس استقراره وازدهاره، مولت خلالها الإمارات العديد من مشاريع البنية التحتية والتعليم والصحة، وغيرها من المجالات.

وشددت وزيرة السياحة اللبنانية، لورا الخازن، على أهمية التطور اللافت للعلاقات الإماراتية اللبنانية، في ظل الروابط التاريخية المتينة التي تجمع بين البلدين، مؤكدة أن هذه العلاقات تقوم على الثقة والالتزام والتعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والسياحية والسياسية والثقافية.
وأوضحت الخازن، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن لبنان ممتن لاحتضان الإمارات جالية لبنانية، مؤكدةً حرص بيروت على تعزيز هذه الشراكة وتطويرها لما فيه خير البلدين والشعبين.
وأشارت إلى أن الحكومة اللبنانية الحالية تتبنى رؤية واضحة للتعافي الاقتصادي، ترتكز على استعادة الثقة، عبر إصلاحات مالية ومصرفية جدية، وتحسين مناخ الأعمال لتشجيع الاستثمارات.
وقالت الوزيرة اللبنانية، إن القطاع السياحي يحتل موقعاً محورياً في قلب الرؤية الإصلاحية، من خلال تطوير تجربة السائح العربي والأجنبي، والاستجابة لهواجس الزوار، وتعميم مبادرات السياحة المستدامة على كامل الأراضي اللبنانية على مدار السنة، بما يعيد الحيوية إلى مختلف المناطق، ويخلق فرص عمل للأجيال الشابة.
وفي أعقاب تحرير جنوب لبنان عام 2000، جددت الإمارات التزامها بمساعدة الشعب اللبناني في مسيرة البناء والتعمير، وأعلنت في 25 أكتوبر 2001، تنفيذ مشروع التضامن الإماراتي، لإزالة الألغام في جنوب لبنان، بتكلفة قدرها 50 مليون دولار، بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة اللبنانية.
ولمواجهة الأزمات الاقتصادية الخانقة التي شهدها لبنان، منذ مطلع الألفية الثالثة، اكتتبت الإمارات في يناير 2003 في سندات خزينة بقيمة 300 مليون دولار، لدعم الخزينة اللبنانية تنفيذاً لمقررات مؤتمر «باريس 2»، ووقعت اتفاقية خاصة بذلك.
وكانت الإمارات في عام 2006 من أولى الدول الداعمة للبنان، بهدف الحفاظ على أمنه واستقراره وسلامة أراضيه، وذلك مع إطلاقها في سبتمبر من العام ذاته «المشروع الإماراتي لدعم وإعمار لبنان»، الذي لم يوفر جهداً أو مبادرة لتجاوز الآثار المدمرة التي خلفتها الحرب على لبنان آنذاك.

أخبار ذات صلة الإمارات: الحوار البنّاء والدبلوماسية الفعّالة سبيل إنهاء المعاناة الإنسانية «التربية والتعليم» تعتمد آلية تنفيذ الاختبارات التشخيصية

وفي السياق، شدد وزير الزراعة اللبناني، نزار هاني، على أهمية العلاقات المتينة التي تجمع بين الإمارات ولبنان، ووصفها بـ «علاقات أخوة وصداقة»، تقوم على أسس راسخة، مؤكداً أن الإمارات تُعد من أبرز الدول الداعمة للبنان على مرّ السنين، وفي مختلف المراحل.
وأوضح هاني، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن آلاف اللبنانيين يعيشون ويعملون في الإمارات. وأشار إلى أن الخطة الاقتصادية الجديدة في لبنان مبنية على أسس إنتاجية، خاصة في قطاعي الزراعة والصناعة، وتحديداً الزراعة المستدامة والزراعة المتكيفة مع التغيرات المناخية، مشيراً إلى أن وزارة الزراعة اللبنانية تعمل حالياً على إعداد خطة زراعية لمدة 10 أعوام (2026 - 2035) مبنية على أسس علمية.
وواصلت الإمارات الوقوف إلى جانب الشعب اللبناني خلال أزمة «مرفأ بيروت»، حيث سارعت إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة للمتأثرين.
وفي أكتوبر من العام 2024، أطلقت الإمارات بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حملة «الإمارات معك يا لبنان»، شارك فيها المجتمع، والمؤسسات، والهيئات الحكومية والخاصة؛ لدعم الأشقاء اللبنانيين، ومساعدتهم والوقوف معهم في مواجهة التحديات التي شهدها لبنان حينها.

مقالات مشابهة

  • الزراعة تصدر 385 ترخيص تشغيل لمشروعات الإنتاج الحيواني والداجني
  • تشغيل رحلة جوية أسبوعية منتظمة بين القاهرة وأسيوط
  • القدوة “يتلاعب” لتسلّم غزّة بدعم المجتمع الدوليّ .. تفاصيل
  • الجزائر تبدأ تشغيل مصانع مصادرة من النظام السابق
  • الإمارات.. التزام تاريخي بدعم الشعب اللبناني
  • الرعاية الصحية: تشغيل مناظير الجراحة والرعايات المركزة بمستشفى كوم إمبو
  • تشغيل عدد من الرحلات المخصوصة من وإلى مدينة طنطا اليوم
  • مختار نوح: تظاهرات الإخوان أمام السفارات المصرية مؤامرة على مصر بدعم إسرائيلي
  • ماذا تريد إيران من إعادة تشغيل نظام تتبع ناقلاتها النفطية بعد 7 سنوات؟
  • درة وهنا شيحة .. توافد نجوم الفن على ريد كاربت مهرجان الجونة