2025-11-04@00:16:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16

«الیمین الأمیرکی»:

      واشنطن – الوكالات  كشف الكاتب والباحث في الشؤون السياسية بن لوربر في مقال نشرته صحيفة ذا هيل الأميركية، عن تصدّعات عميقة داخل صفوف اليمين الأميركي المؤيد لإسرائيل، مشيرًا إلى أن معاداة السامية لم تعد خفية داخل هذا التيار بل أصبحت ظاهرة للعلن. وأوضح لوربر أن الشرخ داخل اليمين برز بوضوح بعد مقابلة المعلق المحافظ تاكر كارلسون مع الناشط القومي الأبيض نيك فوينتس، والتي أثارت جدلاً واسعًا حول موقع القوميين البيض داخل حركة "ماغا" (اجعلوا أميركا عظيمة مجددًا) المناصرة للرئيس دونالد ترامب. وأشار الكاتب إلى أن دفاع رئيس مؤسسة "هيريتدج" المحافظة، كيفن روبرتس، عن كارلسون ودعوته لمناظرة فوينتس بدل نبذه، مثّل نقطة تحول رمزية في مواقف اليمين المسيحي الأميركي، بعدما شدّد روبرتس على أن "الولاء يجب أن يكون للمسيح أولاً،...
    أماط الباحث في الشؤون السياسية، بن لوربر، في مقال بصحيفة "ذا هيل" اللثام عن تصدعات داخل اليمين الأميركي المؤيد لإسرائيل والحركة الصهيونية، لافتا إلى أن معاداة السامية وسط هذا التيار لم تعد خافية، بل أصبحت واضحة للعيان.وقال إن معاداة السامية برزت إلى الواجهة داخل حركة "ماغا" (اجعلوا أميركا عظيمة مجددا) الشعبوية المناصرة للرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع المنصرم.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مؤرخ فرنسي: لماذا ما فتئ ترامب يتحدث عن الحروب الصليبية؟list 2 of 2إيكونوميست: هذا هو الثمن الذي يتعيّن على أوروبا دفعه لردع بوتينend of listوأوضح أن الأمر بدأ يوم الاثنين حين استضاف المعلق والمذيع المحافظ تاكر كارلسون في برنامجه الحواري السياسي المسائي "تاكر كارلسون الليلة" على قناة فوكس نيوز المتعصب القومي الأبيض نيك فوينتس لمناقشة...
    يتصاعد القلق في إسرائيل جراء تراجع دعمها في صفوف أنصار الحزب الجمهوري الأميركي، إذ حذر محللون من تصاعد هذه النزعة، خاصة في الجيل الشاب بالحزب، واعتبروه "بركانا خامدا" ستكون تبعات انفجاره كبيرة.وكشف تحقيق بثته القناة الـ12 الإسرائيلية -حمل عنوان "هل سنخسر الجمهوريين؟"- التصدعات المتزايدة في صفوف اليمين الأميركي بشأن دعم إسرائيل بعدما كان الأمر مقتصرا في السابق على الحزب الديمقراطي، وسط آمال بألا تتحول إلى أزمة في صفوف المحافظين.ونقلت القناة عن مراسلتها في الولايات المتحدة أن هذه التصدعات جاءت على خلفية الدعم الاقتصادي والعسكري لإسرائيل، وكذلك النزعة الانفصالية المتصاعدة في صفوف مؤيدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤكدة أن الحرب على قطاع غزة تعمق هذه الفجوة.كما أن هذه الأصوات "لم تعد هامشية وليست معادية للسامية"، وسط تساؤلات عن "كيف سيؤثر تراجع...
    كشفت مجلة "نيو ستيتسمان" البريطانية أن تحولا جذريا يحدث في أوساط اليمين الأميركي، إذ بعد مسيرة دعم طويلة لإسرائيل في السراء والضراء، بدأ ينقلب عليها تدريجيا.وكمثال على ذلك، ظهر عالم السياسة البارز جون ميرشايمر في بودكاست الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون، معلنا أن المشروع الصهيوني عنصري ويدور حول التطهير العرقي منذ البداية، كما يقول كاتب المقال في المجلة لي سيغل.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوموند: في تعامله المأساوي مع غزة نتنياهو هارب إلى الأمام فأوقفوهlist 2 of 2صحف عالمية: خطة نتنياهو المتهورة بشأن غزة ستؤدي إلى إقالته من منصبهend of listوبحسب الكاتب، لم يكن هناك أي مفاجأة على الإطلاق في تأكيد ميرشايمر، ولا في انفتاح كارلسون عليه، إذ كان ميرشايمر يُعيد طرح أحد مواضيع كتاب "اللوبي الإسرائيلي"، وهو...
    مَن يصغي إلى خطب الرئيس الأميركي دونالد ترمب يخرج باقتناع أن الرجل واثق من قدرته على تغيير أي واقع لا يعجبه. نظرياً، قد يكون هذا «الاقتناع» صحيحاً. فهو الحاكم المطلق لأقوى دولة في العالم. وهنا استعمال كلمة «المطلق» متعمَّد لأن ترمب نجح خلال الأشهر الماضية، بعد توليه منصبه يوم 20 يناير (كانون الثاني) الفائت، وعبر «الأوامر التنفيذية»، في مصادرة المؤسسات وتهميش المعارضة و«شخصنة» المصالح وتقزيم العلاقات الدولية، بطريقة تذكّر بمقولة «الدولة... أنا» الشهيرة المنسوبة إلى ملك فرنسا لويس الرابع عشر، الذي حكم بين 1661 و1715. طوال هذه الفترة من هيمنة ترمب على مُجريات الأمور ارتضى الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن يكونوا «جمهور متفرّجين». بين هؤلاء، أبرز «القوى العظمى» المنافسة... أي الصين وروسيا، والدول الغربية «الأطلسية» الحليفة تقليدياً،...
        كتب / أزال عمر الجاوي   تشهد لوس أنجلوس موجة جديدة من الشغب نتيجة تصاعد التوترات حول قضية المهاجرين، في بلد قام وما يزال يقوم على الهجرة والتعدد الثقافي. وإذا لم تُحتوَ هذه الأزمة بحلول عادلة وسريعة، فإنها مرشحة للتوسع، كما حدث في احتجاجات “حياة السود مهمة” إبان رئاسة ترامب الاولى .   لطالما كان المهاجرون ركيزة أساسية للاقتصاد الأميركي، وقاعدة سياسية مؤثرة للحزب الديمقراطي، كما ساهموا في حفظ التوازن العرقي والاجتماعي. لكن الأزمة الاقتصادية الحالية، مع صعود اليمين “الأبيض” المتطرف وسعيه لإقصاء حتى اليمين المعتدل، باتت تهدد هذا التوازن بشكل مباشر.   تُمارس هذه السياسات تحت عناوين مثل “مكافحة الهجرة غير الشرعية” أو “إدارة الكفاءات”، وهي إجراءات غالبًا ما تستهدف تعطيل إدارات حيوية تعتمد عليها فئات معينة...
    سرايا - أدّى الرئيس الأميركي الجمهوري دونالد ترامب الاثنين الماضي اليمين الدستورية ليُصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأميركية خلفا للديمقراطي جو بايدن، كما أدّى جيه دي فانس بدوره اليمين الدستورية نائبًا لترامب. المادة الثانية من الدستور الأميركي تنص على أن الرئيس المقبل “يجب أن يؤدي القسم أو يتلو التأكيد التالي: أقسم رسميا (أو أؤكد) أنني سأنفذ مخلصا مهام منصب رئيس الولايات المتحدة، وسأحافظ على دستورها وأحميه وأدافع عنه بأفضل ما في وسعي”. الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثار الجدل حول أدائه اليمين وهو رافع يده اليمنى، ولكن من دون أن يضع اليسرى على الكتاب المقدس الذي كانت تحمله زوجته ميلانيا وهي بجانبه، ولم يضع ترامب يده على الكتاب المقدس الذي يحتوي على النصوص المقدسة للمسيحيين واليهود، ما فتح باب الجدل...
    أدّى دونالد ترامب، اليمين الدستورية ليصبح الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، ، خلفا لسلفه جو بايدن.   وحضر المراسم الدستورية رؤساء سابقون للولايات المتحدة؛ وهم بايدن وبيل كلينتون (الرئيس الـ42) وجورج بوش الابن (الرئيس الـ43) وباراك أوباما (الرئيس الـ44).   وأكد ترمب في كلمة له بأن الحلم الأمريكي سيعود مرة أخرى وإدارته ستؤسس قسما يسمى الكفاءة الحكومية.   وقال "سنستعيد أمننا وسيادتنا وميزان العدالة، وأنقذني الله من أجل أن أجعل من أميركا أمة عظيمة".   موضحا أنه منذ هذه اللحظة فإن الانهيار الأميركي قد انتهى، وأنه سيمنح قوات الأمن الإمكانية من أجل القضاء على العصابات التي تجلب الإجرام إلى حدود بلاده.   وأضاف "سأرسل آلافا من قواتنا إلى الحدود لوقف تدفق المجرمين وسنتعامل مع عناصر العصابات على أنهم إرهابيون".  ...
    يعود الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى واشنطن، اليوم السبت، لبدء أيام من الاحتفالات بمناسبة تنصيبه الثاني كرئيس للولايات المتحدة، وذلك بعد 4 أعوام من مغادرته المدينة في أعقاب هجوم شنه أنصاره على مبنى الكابيتول الأميركي. ومن المقرر أن يبدأ تغيير السلطة بحفل يشمل عروضا للألعاب النارية بحضور ضيوف من بينهم عمالقة صناعة التكنولوجيا وأصدقاء من عالم الأعمال ونجوم الإعلام المحافظين، مع تدفق آلاف من أنصاره من جميع أنحاء البلاد. ومع توقع هبوب هواء من القطب الشمالي لتواجه واشنطن درجات حرارة شديدة البرودة في يوم التنصيب، يسارع المنظمون لنقل معظم الفعاليات الخارجية المقررة يوم الاثنين إلى أماكن داخلية، بما في ذلك مراسم أداء اليمين. وكتب ترامب، أمس الجمعة، في منشور على منصته تروث سوشيال "رياح قطبية تضرب البلاد، لا أريد أن...
    يعود الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى واشنطن، اليوم السبت، لبدء أيام من الاحتفالات بمناسبة تنصيبه الثاني كرئيس للولايات المتحدة، وذلك بعد 4 أعوام من مغادرته المدينة في أعقاب هجوم شنه أنصاره على مبنى الكابيتول الأميركي. ومن المقرر أن يبدأ تغيير السلطة مع اقتران أبهة واشنطن المهيبة بحفل ترامب، من خلال عرض للألعاب النارية في أحد عقاراته الفاخرة للغولف وضيوف من بينهم عمالقة صناعة التكنولوجيا وأصدقاء من عالم الأعمال ونجوم الإعلام المحافظين مع تدفق آلاف من أنصاره من جميع أنحاء البلاد. ومع توقع هبوب موجة هوائية باردة من القطب الشمالي لتواجه واشنطن درجات حرارة شديدة البرودة في يوم التنصيب، يسارع المنظمون لنقل معظم الفعاليات الخارجية المقررة يوم الاثنين إلى أماكن داخلية، بما في ذلك مراسم أداء اليمين.  وترك ترامب، الجمهوري،...
    إذا انطلقنا من الحقائق التالية: حروب أقلّ، وصراعات أقلّ حدّة مع الروس والصينيين، تعظيم الاقتصاد الأميركي، وإبقاء التحالفات في نطاق المردود الاقتصادي لها، مصالحات ومساومات مع الدولة العميقة في الولايات المتحدة نفسها، والإبقاء على قاعدة دعم شعبية قوامها رفض منهجيّات وسياسات تدمير النسيج الاجتماعي الأميركي، ومعاداة موجات فكفكة الأسرة وقيم التمسّك بها. إذا انطلقنا من هكذا مصفوفات سياسية وأيديولوجية حقيقية بقدرٍ ما، وليست ذرائعيّة أو تبريريّة، فإنّ الحزب الجمهوري في نسخته الترامبية، واستناداً على منطلقات وأُسس يمكن توقّع سياسات الرئيس دونالد ترامب في أيّامه الأولى، وهي الفترة التي تمتدّ إلى ما يقارب الثلاثة أشهر، أو ما تعرف بالأيّام المئة الأولى في العادات «الغربية» الدّارجة. في هذه الفترة بالذات توضع أُسس وقواعد ناظمة، وأحياناً حاكمة لكامل الفترة الرئاسية، ولنصفها...
    يُعد مشروع "أستير" الذي أطلقته مؤسسة "هيريتيج" الأميركية المحافظة جزءا من حملة موسعة لمواجهة الدعم المتزايد للقضية الفلسطينية في الولايات المتحدة، وذلك من خلال استخدام قوانين مكافحة الإرهاب والهجرة لاستهداف الأفراد والمنظمات المناهضة للصهيونية التي يُتهَم بعضها بالانتماء إلى ما يُسمى "شبكة دعم حماس". مركز الجزيرة للدراسات سلّط الضوء على أبعاد هذا المشروع وأهدافه، فنشر مقالة للباحث محمد الناسك عنوانها "أستير: مشروع اليمين الأميركي لإسكات أنصار القضية الفلسطينية"، تناولت مشروع أستير وأهدافه ومجالات تأثيره. حيث أشار الباحث إلى أن المشروع يستلهم مرجعيته من قصة "أستير" التوراتية، حيث يستخدم رمزية دينية لتبرير حملة قمعية ضد الأصوات المؤيدة لفلسطين. ويسعى المشروع الذي يهدف إلى القضاء على ما يصفه بـ"البنية التحتية لدعم العنف المعادي للسامية"، إلى تحقيق أهدافه خلال فترة تتراوح بين 12...
    هزّت جريمة قتل ذات طابع سياسي الشارع الأميركي بعدما أقدم شاب في ولاية بنسلفانيا على قتل والده وعرض رأسه المقطوع في مقطع فيديو على يوتيوب، داعيا إلى قتل جميع المسؤولين الفدراليين في الولايات المتحدة. وجاء مقطع الفيديو الذي بثه جاستن موهن (32 عامًا)، من قرب مركز تدريب للحرس الوطني في بنسلفانيا بمنطقة فورت إنديانتاون جاب، بمثابة بيان دعا خلاله "الوطنيين الأميركيين لحمل السلاح ضد الحكومات الفدرالية". نقاط عديدة وردت في حديث موهن أعادت إلى الأذهان موضوعات شائعة غالبا ما يركز عليها منظرو المؤامرة والناشطون اليمينيون المتطرفون، فيما تداخلت بعض شكاواه مع نظريات المؤامرة العنيفة التي تتبناها بعض الحركات المتطرفة مثل حركة "قنون" (QAnon). موهن قال في مقطع فيديو تزيد مدته على 14 دقيقة (حذف بعد ساعات من نشره) إن والده...
    قالت وزارة ‏الخارجية الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن أركان اليمين الإسرائيلي الحاكم يستخفون بالرفض الأميركي ويواصلون تحريضهم على تهجير الفلسطينيين.وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات...
    يُمكِن أن نُطلقَ على حالة التشنُّج التي تسود من حينٍ لآخر بَيْنَ الإدارة الأميركيَّة وحكومة نتنياهو بأنَّها ليست سوى «سحابة صَيف عابرة». فالخلافات ليست جوهريَّة تمامًا، بقدر ما هي خلافات تتعلق بالرؤية التكتيكيَّة، فضلًا عن الامتعاض الأميركي من الحكومة «الإسرائيليَّة» بتشكيلتها الراهنة. ومن الأرجح أنَّ التوتُّرات التي سادت بَيْنَ واشنطن وتل أبيب منذ تشكيل حكومة نتنياهو قَبل عام تقريبًا، دار مُعظمها بشأن تركيبة الحكومة «الإسرائيليَّة» التي تضمُّ غلاة المتطرفين من أحزاب «الصهيونيَّة الدينيَّة» والحزبَيْنِ الحريدييْنِ (شاس + يهوديت هتوراه)، حين وضعت الحكومة إيَّاها واشنطن أمام إحراجاتٍ دوليَّة جمَّة، من خلال خِطاب تلك القوى والأحزاب المؤتلفة مع نتنياهو وممارسات أبرز رموزها وعلى رأسهم إيتمار بن جفير، الذين تحرَّكوا بسرعة لتوسيع الوجود الاستيطاني التهويدي في الضفَّة الغربيَّة، والاستيلاء على الأراضي الفلسطينيَّة، وهو...
    فلسفة اليمين الجديد والثورة المضادة لليبرالية تؤكد النزعة المحافظة على الدفاع عن قيم الفردية وحكمة السوق والتقاليد الاجتماعية، بدل تقديس حقوق الإنسان وعقيدة التقدم. الحالة الترامبية ليست ظاهرة عابرة في الحياة السياسية والفكرية الأميركية، بل تعكس اتجاهاً فلسفياً عميق التأثير والحضور في الدوائر الثقافية والاجتماعية. اليمين الأميركي الجديد والغربي يعيد الاعتبار للنزعة المحافظة في دفاعها عن الحرية ضد التسلط، مقابل الفكرة الليبرالية القائمة على بناء مجتمع مكتمل وعادل. سيتركز الصدام المستقبلي في الفكر السياسي الغربي حول ثنائية العدالة الحقوقية والخير المشترك وكونه واحداً لا يقبل القسمة لا حصيلة توافق أفراد مشتتين. بدأ النهج الاندماجي لدى اليمين الكاثوليكي، إلا أنه أصبح عامًّا في كل تيارات اليمين الجديد، من منطلق الدفاع عن محورية «الخير المشترك» في الممارسة السياسية. الشرعية...
۱