2025-05-07@08:35:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«أبو توتة»:
اعتبر رئيس المحكمة العليا الأسبق والخبير القانوني عبدالرحمن أبوتوتة، أن الذكاء الاصطناعي يشكل خطراً كبيراً على البشرية وينتهك الخصوصيات. وقال أبو توتة، في منشور على فيسبوك، “قرأت في الفترة الأخيرة عشرات الكتب والبحوث عن الذكاء الاصطناعي، وكلما تعمقت فيها ازدادت قناعتي بأن هذه التقنية صارت تشكل خطرا داهما على البشرية لما تتسبب فيه من أضرار...
اعتبر رئيس المحكمة العليا الأسبق والخبير القانوني عبدالرحمن أبوتوتة، أن، “المعاشات التقاعدية بؤرة الفساد الأكبر”. وقال أبو توتة في منشور عبر «فيسبوك»: “ندرك أن المساواة في الدخل بين المواطنين غاية لم تتحقق حتى في الدول الماركسية ، ولكن عندما يصل الفارق بين المرتبات والمعاشات عشرين أو ثلاثين ضعفا فذلك يعني أن هناك فسادا مؤسساتيا قد...
أكد رئيس المحكمة العليا الأسبق والخبير القانوني عبدالرحمن أبوتوتة، أن تركز المال في أيدي القلة هو السبب الرئيسي في ظهور الطغيان. وقال أبوتوتة، عبر حسابه على «فيسبوك» إن طغيان البشر على بعضهم البعض كطغيان الدول الكبري على الدول الصغري سواء بسواء، وأسباب ذلك الطغيان متعددة وقديمة قدم التاريخ البشري. وأضاف أن تركز الثروة أو المال...
الوطن| رصد قال رئيس المحكمة العليا السابق ابو توتة، رداً على الاعلامي خليل الحاسي، فيما يتعلق بحرية الإعلام والتعبير “ليتك يا خليل الحاسي تبحث عن عنوان آخر لبرنامجك بعيداً عن الدليل لأن الأدلة الثبوتية التي تستعرضها لا تصلح” وأضاف أبو توتة أنه طبقاً للشروط التي يجب توافرها في الدليل، هي وجوب أن يكون تحصيل الدليل...
طالب المستشار عبدالرحمن أبو توتة، الأستاذ الجامعي ورئيس المحكمة العليا الأسبق، المليشيات المتقاتلة في العاصمة طرابلس، بضرورة إطفاء شرارة الفتنة، مشددا على أنها إذا ما كبرت نارها سوف تحرق الأخضر واليابس. وقال أبو توتة، في منشور عبر «فيسبوك»: “أيها المتقاتلون. اتقوا الله في وطنكم، في آبائكم في أمهاتكم، في أبنائكم وأحفادكم؛ ودولة شمال السودان ليست...
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أبو توتة انتبهوا أيها الليبيون لحالكم، حذر المستشار عبدالرحمن أبو توتة، الأستاذ الجامعي ورئيس المحكمة العليا الأسبق، الشعب الليبي من الفرح بالفتات والنجاحات الوهمية التي يقدمها البعض .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبو توتة: انتبهوا أيها الليبيون لحالكم، حيث يهتم...