النساء الأكثر إصابة.. نصائح هامة للوقاية من هشاشة العظام
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
في جميع أنحاء العالم، تعاني واحدة من كل ثلاث نساء وواحد من كل خمسة رجال تبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر من هشاشة العظام.
ويحتفل العالم فى نهاية شهر أكتوبر من كل عام، باليوم العالمي لهشاشة العظام، ويهدف هذا الاحتفال إلى زيادة وعي المجتمع بعوامل الخطر لهشاشة العظام، وبأهمية الكشف المبكر عن هشاشة العظام والوقاية من الكسور.
حيث يمكن أن تكون الكسور الناجمة عن هشاشة العظام مهددة للحياة وسببا رئيسيا للألم والإعاقة على المدى الطويل.
ومن جانبها أعلنت هيئة الإسعاف المصرية، عن بعض النصائح الطبية للوقاية من هشاشة العظام، وهي:
-ضرورة الإقلاع عن التدخين.
-تجنب تناول الكحول.
-تناول كميات كافية من الكالسيوم وفيتامين د.
-ممارسة التمارين الرياضية اللازمة لتقوية العظام وتحسين صحتها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرياضة التدخين هشاشة العظام فيتامين د الكالسيوم هشاشة العظام
إقرأ أيضاً:
الفاكهة الأكثر استهلاكا فى العالم على وشك الاختفاء.. الموز ينتهى بحلول 2080
#سواليف
كشفت #دراسة_حديثة عن #تهديد_خطير يواجه #إنتاج_الموز #عالميا، وحذرت من أن مناطق #زراعة_الموز فى أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبى ستتقلص بنسبة 60% بحلول عام 2080، وذلك نتيجة لتغير المناخ و الاحتباس الحرارى ، مما يجعل الفاكهة الأكثر استهلاكا فى العالم فى وشك الاختفاء.
وأشارت صحيفة لا بروبينسا الإسبانية، إلى أن دراسة صادرة من معهد كريستيان الدولى، حذر من أن 60% من الأراضي المخصصة لزراعة الموز في أمريكا اللاتينية قد تختفي بحلول عام 2080 بسبب تغير المناخ، حيث تنتج هذه المنطقة 80% من الموز المصدر عالمياً، حيث تتأثر دول مثل الإكوادور وكولومبيا وجواتيمالا بشدة.
وأوضحت الدراسة، أن هذه الدول فى أمريكا اللاتينية تواجه مشاكل مثل الجفاف، والأمطار الغزيرة، ودرجات الحرارة القصوى، والآفات التي تضر بالمحاصيل، وخاصة الصنف الأكثر شيوعًا من الموز، وهو الكافنديش، الذى يتطلب مناخًا محددًا للنمو، ولكن تغير المناخ يغير تلك الظروف، و في جواتيمالا، خسر بعض المزارعين ما يصل إلى 80% من محاصيلهم بسبب فطر يسمى “هوجا نيجرا”.
مقالات ذات صلةعلاوة على ذلك، فإن الافتقار إلى التنوع الجيني يجعل النبات أكثر عرضة للخطر، ويؤثر فطر ضار جدًا يسمى Fusarium tropical race 4 بالفعل على العديد من المزارع، إن ما كان يُعتقد في السابق أنه مشكلة مستقبلية أصبح يحدث بالفعل الآن.
هذه الفاكهة متاحة على نطاق واسع وبأسعار معقولة، مما يجعلها عنصرا أساسيا في النظام الغذائي في البلدان الناشئة والمتقدمة على حد سواء.
البحث عن حلول
ويرى بعض الخبراء أنه لا بد من التوصل لحلول سريعة لإنقاذ فاكهة الموز ، والتى منها تعزيز البنية التحتية للرى ، واستنباط أصناف موز مقاوم للجفاف.
كما تحذر الدراسة من أن المزارعين فى هذه الدول يواجهون صعوبات أكبر في تبني هذه الإجراءات مقارنة بنظرائهم في الدول الغنية، في حين أنه يمكن للري بالتنقيط أن يساعد في الحد من انتشار الأمراض الفطرية التي تهدد محاصيل الموز، يحذر الخبراء من أن النموذج الصناعى المكثف الحالي لإنتاج الموز قد يؤدي إلى تفاقم المشكلات البيئية والاجتماعية، مثل إزالة الغابات والإفراط فى استغلال الموارد المائية.