بلال الخنوس وعبد الصمد الزلزولي مرشحان لجائزة أفضل لاعب شاب ضمن جوائز الكاف
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، اليوم الأربعاء، عن اللاعبين الشباب المرشحين لجائزة أفضل لاعب شاب في إفريقيا سنة 2023، خلال حفل توزيع الجوائز السنوية، الذي سينظم يوم 11 دجنبر المقبل بمراكش.
وجاء اختيار بلال الخنوس، وعبد الصمد الزلزولي، ضمن اللاعبين المرشحين من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، جراء الأداء الجيد الذي قدماه رفقة المنتخب المغربي الأول، والأولمبي، ومساهمتهما في قيادة الأولمبيين للتتويج بكأس إفريقيا، والتأهل إلى أولمبياد باريس 2024، وكذا لأدائهما الجيد رفقة فريقيهما جينيت وريال بيتيس.
وأعلنت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، تنظيم حفل توزيع الجوائز السنوية لموسم 2023، الذي يتوج أفضل المواهب بالقارة، يوم 11 دجنبر المقبل بمراكش.
وكتب “الكاف” على موقعه الرسمي على منصة “إكس” أن “المغرب “مراكش” على استعداد للاحتفال بإنجازات كرة القدم الإفريقية” بمناسبة جوائز الكاف 2023″.
كلمات دلالية الاتحاد الإفريقي لكرة القدم بلال الخنوس حفل جوائز الكاف عبد الصمد الزلزوليالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الإفريقي لكرة القدم بلال الخنوس حفل جوائز الكاف عبد الصمد الزلزولي لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
جائزة الشارقة للاتصال الحكومي تتلقى المشاركات حتى 24 يوليو
الشارقة: «الخليج»
تواصل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي في نسختها ال 12، استقبال الترشيحات حتى 24 يوليو المقبل، مواصلة تعزيز مكانتها العالمية بعد النجاح اللافت الذي حققته على مدار الأعوام الماضية، حيث استقبلت في نسخة العام الماضي 3815 مشاركة من 44 دولة.
وتشمل هذه الدورة 23 فئة ضمن 5 قطاعات رئيسية، هي «جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص»، «الجوائز الفردية»، «جوائز الشركاء»، «جوائز لجنة التحكيم»، و«جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي»، وتعكس هذه الفئات المشهد المتطور للاتصال مع تأكيد الابتكار والشمولية والاستخدام الاستراتيجي للمنصات الرقمية.
تُعد الجائزة إحدى المبادرات الحيوية التي انبثقت عن توصيات المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي تقام فعاليات دورته ال 14 يومي 10 و11 سبتمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة، لإتاحة الفرصة لخبراء الاتصال حول العالم لعرض مبادراتهم وتجاربهم الناجحة.
وأكدت علياء بوغانم السويدي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، التأثير المتنامي للجائزة، وقالت إنها أصبحت منارة يهتدي بها محترفو الاتصال والمؤسسات الملتزمة بالتميز، ومع المستويات الاستثنائية للمشاركات على مدار السنوات الماضية، نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام، واليوم تواصل الجائزة تقديم دورها كمنصة عالمية لتكريم الأدبيات والسرديات المؤثرة والحلول المبتكرة والاتصال القادر على إحداث التغيير الإيجابي المطلوب.
تتيح الجائزة للأفراد والمؤسسات المشاركة في ثلاث فئات مختلفة، على أن تكون جميع المشاركات تم إنشاؤها خلال العامين الماضيين، أو تُثبت تحديثات جوهرية إذا كانت أقدم من ذلك، ويتم استقبال طلبات الترشح عبر موقع الجائزة https://gca.sgmb.ae/en، على أن يتم التقديم قبل 24 يوليو المقبل.
تحت مظلة القطاعات الرئيسية الخمسة للجائزة، تضم فئات التقدم المباشر 15 فئة تكرم التميز في مجموعة واسعة من ممارسات الاتصال، وتشمل، «أفضل منظومة اتصال متكاملة»، «أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي»، «أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات»، «أفضل حملات تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية»، و«أفضل مبادرة شبابية في الاتصال».
وتحتفي فئات أخرى أساسية بالإنجازات في المسؤولية الاجتماعية، والاستثمار في القوة الناعمة، والاتصال الموجه للناشئين، في القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المشاريع المبتكرة للأطفال واليافعين، وصنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي تحت وفوق سن ال 18 عاماً، والبحث الأكاديمي في علوم الاتصال.
تسلط «جوائز الشركاء» الضوء على ممارسات الاتصال الاستثنائية، وتتضمن فئة «أفضل اتصال بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع»، و«أفضل ممارسات اتصال للتعامل مع التطورات التنموية»، في حين تكرم «جوائز لجنة التحكيم» الأفراد والمشاريع الاستثنائية في فئة «الشخصية المتميزة في الاتصال الحكومي والاستراتيجي»، و«أفضل شخصية ذات أثر اجتماعي إيجابي»، مع التركيز على المبادرات الحكومية في إمارة الشارقة.
أما «جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي»، فتلعب دوراً محورياً في إعداد الجيل القادم من خبراء الاتصال، وتتضمن فئتين تشهدان تنافساً كبيراً، وهما: «مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي»، و«تحدي الجامعات».