الوطن| متابعات

تابع رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة مع وزير التربية والتعليم المنتهية موسى المقريف، سير العملية التعليمية في بلدية درنة والبلديات الأخرى المنكوبة، وأعمال الصيانة للمدارس المتضررة فيها.

وقدم المقريف شرحاً تفصيليا عن عودة الدراسة في بلدية درنة وعدد من البلديات المنكوبة، بعد تسوية الأوضاع الإدارية والتربوية بالتنسيق مع مصلحة التفتيش التربوي.

وأفاد المقريف أن ما يقارب 18 ألف طالب أُعيد تنسيبهم لمدارس مختلفة غير متضررة في درنة والبلديات المجاورة، كما جرت تهيئة الظروف لنقل ما يزيد على 2100 طالب إلى مدن أخرى، مؤكداً استكمال صيانة 101 مدرسة من إجمالي 117 عن طريق فرع مصلحة المرافق التعليمية في المنطقة الشرقية فيما تتواصل جهود التنسيق لصيانة مدارس درنة المتضررة.

وأكد الدبيبة ضرورة سد العجز في المعلمين برفع معدلات الأداء وتنفيذ الملاكات الوظيفية للمدارس والمراقبات التعليمية وتنظيم العاملين بالقطاع، مشيداً بالجهود الاستثنائية لجميع الكوادر التربوية والتعليمية والإدارية في المؤسسات التعليمية كافة، وتحديداً في مدارس درنة والبلديات المنكوبة.

الوسومإعادة إعمار درنة التعليم في درنة عبدالحميد الدبيبة ليبيا موسى المقريف

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: إعادة إعمار درنة التعليم في درنة عبدالحميد الدبيبة ليبيا موسى المقريف

إقرأ أيضاً:

ابتكار “يضيء” سرطان البروستات غير المرئي

يمن مونيتور/قسم الأخبار

كشف خبراء جامعة أكسفورد عن صبغة تضيء الأنسجة السرطانية غير المرئية في البروستات، ما يسمح للأطباء بإزالة جزء أكبر من الورم ويقلل فرص عودة المرض بسبب الخلايا المتبقية.

وقالت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، التي مولت الدراسة الحديثة، إن التجارب السريرية الكاملة جارية لمعرفة ما إذا كانت الجراحة باستخدام الصبغة تزيل المزيد من الورم السرطاني، وتحافظ على الأنسجة الصحية بمعدل أعلى من التقنيات الجراحية الحالية.

وفي الدراسة الأولية، تم حقن 23 رجلا مصابا بسرطان البروستات بالصبغة المميزة قبل إجراء عملية جراحية لإزالة البروستات.

وعند تسليط الضوء (الأبيض والأشعة تحت الحمراء القريبة) على البروستات والمناطق المجاورة، أضاءت صبغة الفلورسنت الخلايا السرطانية والأماكن التي انتشرت فيها إلى أنسجة أخرى، مثل الحوض.

وقال أستاذ الجراحة فريدي حمدي، من جامعة أكسفورد والمعد الرئيسي للدراسة: “إنها المرة الأولى التي نتمكن فيها من رؤية مثل هذه التفاصيل الدقيقة لسرطان البروستات في الوقت الحقيقي أثناء الجراحة”.

وأوضح أن هذه التقنية “تسمح بالحفاظ على أكبر قدر ممكن من الهياكل الصحية حول البروستات، لتقليل الآثار الجانبية غير الضرورية التي تغير الحياة، مثل سلس البول وضعف الانتصاب”.

وتعمل هذه التقنية من خلال دمج الصبغة مع جزيء يلتصق بمادة تعرف باسم المستضد، الموجودة على سطح خلايا سرطان البروستات.

المصدر: ديلي ميل

 

 

مقالات مشابهة

  • “أبوغريس” يشيد بجهود لجنة الحصر و التعويضات في درنة
  • استمرار أعمال بناء مدرسة المنار الثانوية في درنة بوتيرة متسارعة
  • هل تنجح القاهرة في “لمّ شمل” السودانيين؟
  • “حماد” والمهندس “بالقاسم حفتر” يتفقدان أعمال الصيانة في مرزق
  • ابتكار “يضيء” سرطان البروستات غير المرئي
  • “الكوني” يؤكد على أهمية حرس الحدود المحافظة على سيادة الدولة
  • “أرحومة” يفتتح مقر مكتب العمل والتأهيل الزويتينة سلطان
  • “حماد” يتفقد أوضاع جامعة سبها ويعطي الإذن بأعمال الصيانة
  • “صندوق إعمار درنة” يعلن إعادة صيانة مدرسة عمر بن الخطاب
  • بعد 40 سنة من هجرتهم إلى إسرائيل.. أين هم يهود الفلاشا الآن؟