برلماني: التجارة بين تركيا وإسرائيل ارتفعت 532٪ خلال عهد أردوغان
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – انتقد البرلماني التركي المعارض عن حزب ديمقراطية الشعب، محمد رشدي ترياقي، ازدواجة معايير حكومة حزب العدالة والتنمية بشأن إسرائيل.
وقال ترياقي في كلمته خلال جلسة مناقشات موازنة وزارة التجارة: “من ناحية تصف الحكومة إسرائيل بأنها ليست دولة بل تنظيم ومن ناحية أخرى يرتفع حجم التبادل التجاري معها بنحو 532 في المئة”.
وذكر ترياقي أن العشرين عاما الأخيرة شهدت تطورات مهمة في العلاقات بين البلدين، قائلا: “في عام 2002 الذي تولى فيه العدالة والتنمية سدة الحكم كان حجم التبادل التجاري مع إسرائيل 1.41 مليار دولار، أما في عام 2022 ارتفع إلى 8 مليار و910 مليون دولار، وارتفع إجمالي التجارة في عام 2022 إلى 6 مليار و740 مليون دولار، بينما ارتفعت الواردات إلى 2.17 مليار دولار، أي أن حجم التجارة ارتفع من 1.41 مليار دولار إلى 8.91 مليار دولار ما يعكس زيادة بنحو 532 في المئة خلال 20 عاما”.
وكان الرئيس رجب طيب أردوغان دافع عن حركة حماس الفلسطينية رافضا وصفها بالتنظيم الإرهابي من قبل الغرب، وقال إن تركيا ترى إسرائيل مجرمة حرب ويمكن أن تصفها كتنظيم بدلا من دولة.
Tags: أردوغانإسرائيلتركياحزب ديمقراطية الشعبحماسالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان إسرائيل تركيا حماس ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
تقرير: يوتيوب أضاف 55 مليار دولار للناتج المحلي بأميركا خلال 2024
#سواليف
أصدر “يوتيوب” تقريرًا يوم الثلاثاء يُظهر مدى تأثير اقتصاد المبدعين.
يُشير #يوتيوب إلى أن منظومته الإبداعية ساهمت بأكثر من 55 مليار دولار في #الناتج_المحلي_الإجمالي_لأميركا، ودعمت أكثر من 490 ألف وظيفة بدوام كامل، وفقًا لبحث أجرته شركة أكسفورد إيكونوميكس.
عندما يتحدث “يوتيوب” عن منظومته الإبداعية، فهو لا يقتصر على المبدعين فحسب، بل يشمل أيضًا كل من يعمل مع منشئي المحتوى على المنصة (مثل محرري الفيديو، والمساعدين، ومسؤولي العلاقات العامة).
مقالات ذات صلةلكن هذه الأرقام في ازدياد مستمر، حتى في وقتٍ لم يعد فيه المستثمرون المغامرون يُضخون الأموال في هذا القطاع كما كانوا قبل حوالي أربع سنوات، بحسب تقرير نشره موقع “تك كرانش” واطلعت عليه “العربية Business”.
في عام 2022، أفاد “يوتيوب” و”أكسفورد إيكونوميكس” أن منظومته الإبداعية وفّرت حوالي 390 ألف وظيفة وساهمت بأكثر من 35 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.
هذا يعني أن هذه الأرقام لعام 2024 قفزت بمقدار 100 ألف وظيفة و20 مليار دولار.
هذه الأرقام كبيرة جدًا لأن “يوتيوب” يوفر أكثر الفرص ثباتًا وربحًا لمنشئي المحتوى.
يمكن للمؤهلين لبرنامج شركاء “يوتيوب” كسب 55% من إيرادات الإعلانات؛ حتى بالنسبة لمنشئي المحتوى متوسطي المستوى (وليس أمثال مستر بيست في العالم)، يمكن أن يصل ذلك إلى عدة آلاف من الدولارات شهريًا.
في حين أن “تيك توك” و”يوتيوب شورتس” حاولا تحقيق الدخل من منصتيهما، إلا أن القطاع لم يجد طريقة لتوزيع إيرادات الإعلانات بشكل موثوق بين منشئي المحتوى القصير.
نظراً لكون قطاعاً سريع النمو، وكثيراً ما يُساء فهمه، ينادي المبدعون بالمؤسسات الأميركية، من البنوك إلى الحكومة، لخدمة قطاعهم بشكل أفضل. ويواجه بعض المبدعين صعوبة في الحصول على بطاقات ائتمان تجارية أو قروض تجارية معينة، بغض النظر عن ملاءمتهم المالية الواضحة.
أصبحت هذه القضايا شائعة لدرجة أنها لفتت الانتباه.
في الأسبوع الماضي، أعلنت النائبتان الأميركيتان إيفيت كلارك (ديمقراطية عن نيويورك) وبيث فان دوين (جمهورية عن تكساس) عن تشكيل تجمع المبدعين في الكونغرس، وهو تجمع يضم أعضاء من الحزبين، لدعم وتقدير إمكانات اقتصاد المبدعين.