أشاد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، بالإنجازات التي حققتها الحكومة المصرية خلال السنوات الأخيرة، مؤكدا بأن العاصمة الإدارية الجديدة جزء من التاريخ لما بذل فيها من جهد كبير .
وقال النائب محمد أبو العينين خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إيهاب الكومي في برنامج "الماتش" على قناة صدى البلد: "سعيد جدا بما تحقق على أرض الواقع، والعاصمة الإدارية عمل تاريخي يجب دراسته".

أحمد جلال: فوز سيراميكا
كليوباترا بكأس العاصمة تتويج لموسم استثنائي

أرقام وجوائز خاصة لسيراميكا كليوباترا بعد التتويج بكأس عاصمة مصر

المدير الفني لـ سيراميكا كليوباترا : الأهلي فريق الأحلام والمواجهة لن تكون سهلة
ووصف أبو العينين المحاولات والمخططات التي تُحاك ضد مصر والمنطقة بأنها "مجرد فقاعات ستذوب في الهواء"، مؤكدًا ثقة المصريين بقيادتهم السياسية وقدرتهم على تجاوز التحديات بحكمة وصلابة.
وأضاف وكيل مجلس النواب، أن مصر قدمت الكثير من التضحيات من أجل القضية الفلسطينية، مؤكدًا: "لن نتنازل عن حقوقنا ولا عن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وسنظل نتمسك بالمواقف الثابتة التي تحفظ كرامة الأمة العربية".
https://www.youtube.com/watch?v=vqeszErHXNk

طباعة شارك محمد ابو العينين العاصمة الإدارية النائب محمد ابو العينين
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
محمد ابو العينين
العاصمة الإدارية
النائب محمد ابو العينين
العاصمة الإداریة
أبو العینین
إقرأ أيضاً:
الذهب يواصل الصعود والفضة تسجل مستوى تاريخيًا وسط تفاؤل بخفض الفائدة الأميركية
الجديد برس| اقتصاد| أنهت أسعار الذهب تداولاتها، يوم أمس الجمعة على ارتفاع، مدفوعة بتزايد التفاؤل في الأسواق بشأن اتجاه مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي لخفض أسعار الفائدة
خلال اجتماعه المرتقب الأسبوع المقبل، فيما قفزت
الفضة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة. وسجل الذهب في التعاملات الفورية مكاسب بنسبة 1% ليصل إلى 4212.16 دولارًا للأوقية، رغم توجهه لتسجيل خسارة أسبوعية طفيفة بنحو 0.4%. وفي المقابل، استقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب تسليم فبراير/شباط عند مستوى 4243 دولارًا للأوقية دون تغير يُذكر عند التسوية. ويعزو محللون هذا الأداء إلى تراجع محدود في قوة الدولار الأميركي، في ظل ازدياد قناعة المستثمرين بأن البنك المركزي الأميركي يتجه لتخفيف السياسة النقدية. وقال بارت ميليك، رئيس استراتيجية السلع في “تي.دي سيكيوريتيز”، إن السوق باتت أكثر ثقة بقرار خفض الفائدة، وهو ما انعكس مباشرة على تراجع الدولار ودعم أسعار المعدن الأصفر. وأكدت تصريحات لعدد من مسؤولي الاحتياطي الفدرالي، وُصفت بأنها تميل إلى التيسير النقدي، هذا التوجه، إذ أظهرت بيانات أداة “فيد ووتش” التابعة لمجموعة “سي.إم.إي” أن احتمال خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس بلغ 87.2% خلال اجتماع البنك يومي 9 و10 ديسمبر الجاري. من جانبه، توقع أليكس إبكريان، مدير العمليات في شركة “أليغيانس غولد”، أن يتداول الذهب خلال العام الجاري ضمن نطاق يتراوح بين 4200 و4500
دولار للأوقية، على أن يرتفع خلال العام المقبل إلى ما بين 4500 و5000 دولار، وفقًا لمسار قرارات الفدرالي الأميركي.
الفضة تتصدر المشهد في المقابل، خطفت الفضة الأنظار بعد أن قفزت بنسبة 2.6% لتصل إلى 58.59 دولارًا للأوقية، محققة مكاسب أسبوعية بلغت نحو 4%، بعد أن لامست في وقت سابق مستوى قياسيًا عند 59.32 دولارًا. وارتفعت الفضة بما يقارب 98% منذ بداية العام، مدعومة بعجز في المعروض العالمي، إلى جانب إدراجها ضمن قائمة المعادن الحرجة في الولايات المتحدة، فضلًا عن تنامي الطلب الصناعي والاستثماري. ويرى محللو “سيتي غروب” أن الفضة مرشحة لمواصلة الصعود لتبلغ 62 دولارًا للأوقية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، مستندين في توقعاتهم إلى خفض الفائدة الأميركية، وقوة الطلب الاستثماري، واستمرار نقص المعروض الفعلي. بدورها، قالت المحللة هيبي تشين من “فانتج ماركتس” في ملبورن إن التحركات الأخيرة للفضة تعكس تحولًا جوهريًا في نظرة السوق، معتبرة أن المعدن لم يعد مجرد تابع لحركة الذهب، بل بات يستند إلى عوامل هيكلية تتعلق بالندرة وزيادة الطلب الصناعي، وليس فقط كملاذ آمن.
أداء المعادن الأخرى وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، استقر سعر البلاتين عند 1646.10 دولارًا للأوقية، بينما سجل البلاديوم ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.3% ليصل إلى 1453.39 دولارًا، وسط ترقب الأسواق لنتائج اجتماع الاحتياطي الفدرالي وتأثيره على اتجاهات الاستثمار في المعادن.