عدن((عدن الغد )) خاص

أشاد الاستاذ عبدالرحيم جاوي مدير عام مديرية المعلا في مبادرة تساهم في مواجهة مشكلة نقص  الكتاب المدرسي في المدارس من خلال مبادرة نفذت في مدرسة قتبان للتعليم الأساسي بنين .

جاء ذلك خلال زيارة مدير المديرية الي مدرسة قتبان للتعليم الأساسي بنين بمعية الاستاذ ياسر محفوظ مدير مكتب التربية والتعليم بالمديرية واللقاء بالاستاذة وفاء علي عبيد  مدير مدرسة قتبان ومعدات المبادرة  الاستاذة سمحية مبارك وخولة محمود 
وتتلخص المبادرة بإعداد ملخص مادة الاجتماعيات للصف التاسع وطباعة ذلك وتوزيعه مجانا على الطلاب بالتنسيق مع إدارة التوجية التربوي

وعبر الجاوي عن سعادته بهذه المبادرة التي تعكس حرص الطاقم الإداري والتعليمي في المدرسة على مواجهة نقص الكتاب المدرسي ومايترتب عليه من صعوبة في العملية التعليمية واعباء مالية تضاف الي أولياء الأمور مبدئيا شكره وتقديره لإدارة وطاقم العمل في المدرسة .

حضر اللقاء الاستاذ عبدالناصر عماد عضو المجلس المحلي في المديرية.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

مجلة الدوحة.. من الورق إلى الرقمنة في جلسة نقاشية بمعرض الكتاب

عُقدت مساء اليوم جلسة نقاشية بعنوان "مجلة الدوحة من الورق إلى الرقمنة"، ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب والمقام حاليا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات تحت شعار "من النقش إلى الكتابة"، وذلك بعد تدشين المجلة كمنصة ثقافية شاملة.

 شارك في الجلسة كل من السيد " محمد حسن الكواري مدير إدارة الإصدارات والترجمة بوزارة الثقافة، والسيد" مبارك آل خليفة رئيس تحرير مجلة الدوحة، وأدار الجلسة الكاتب خالد العودة الفضلي، بحضور عدد من المثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي والإعلامي.

واستعرض الكاتب خالد الفضلي في البداية تاريخ المجلة، حيث صدر عددها الأول في نوفمبر 1969 كمجلة تعنى بالثقافة والفنون في قطر، قبل أن تتحول في 1976 إلى منبر ثقافي عربي يعنى بالشؤون الثقافية من المحيط إلى الخليج، حتى توقفها المؤقت في 1986.  لتعود عام 2007 م، مشيرا إلى دورها الريادي الذي جسّده عدد من كبار النقاد والكتاب، وعلى رأسهم الكاتب الراحل رجاء النقاش، الذي ترأس تحريرها في ذروة مجدها منوها بأهم الأسماء التي تولت إدارة تحرير المجلة.

ومن جانبه تحدث السيد محمد بن حسن الكواري عن الأثر الثقافي لمجلة الدوحة في نسختها الورقية، مؤكدًا أنها مثلت حضورًا بارزًا في الوعي الثقافي العربي إلى جانب مجلات عريقة مثل العربي الكويتية ، مشيرا إلى أن هذه المجلات كانت تشكّل رافدا مهمًا للمعرفة، وكانت تنتظر شهريا من قِبل القرّاء في الوطن العربي، بما تضمنته من مقالات لكتّاب كبار، وأسهمت في تشكيل الهوية والوعي العربي.

وأضاف أن المجلة، رغم التحولات التي شهدها العالم الرقمي، لا تزال تحافظ على مكانتها، معتبرًا أن الرقمنة تمثل تطورًا طبيعيًا في ظل المتغيرات التكنولوجية، دون أن يعني ذلك تخلّيًا تامًا عن النسخة الورقية.

بدوره، شدد الأستاذ مبارك آل خليفة، رئيس تحرير مجلة الدوحة، على أن التحول الرقمي لا يعني التخلي عن النسخة الورقية، بل هو “مواكبة للزمن”. وقال: النسخة الورقية مستمرة، ولكنها ستصدر كل ثلاثة أشهر بدلاً من الصدور شهريًا، إلى جانب تعزيز الحضور الرقمي من خلال الموقع الإلكتروني، ومنصات التواصل، ودمج الذكاء الاصطناعي والوسائط المتعددة ضمن المحتوى.

وقال رئيس تحرير مجلة الدوحة إن المجلة حافظت على خطها التحريري، وقال: "الدوحة ستظل منبرًا للمبدعين العرب في كل مكان، منفتحة على كافة الأفكار الجادة، ضمن هوية ثقافية أصيلة تنطلق من القيم الإسلامية والعربية".

 جدير بالذكر أن مجلة الثقافة تم تدشينها مع افتتاح معرض الكتاب يوم الخميس الماضي في حلة جديدة بعد توقف دام ثلاث سنوات، لتصد بنسختيها المطبوعة والإلكترونية، وستتضمن برامج ثقافية متنوعة، من بينها البودكاست، بما يعكس الرؤية الثقافية الشاملة لوزارة الثقافة.

مقالات مشابهة

  • خطوات حجز شقة بمبادرة سكن لكل المصريين 7
  • اختتام الدورة الـ 12 من مهرجان الشارقة للمسرح المدرسي
  • وزير التربية والتعليم يبحث كيفية اجلاس طلاب غرب دارفور لامتحانات الشهادة السودانية بمحلية ابو حمد
  • التربية تستنكر اعتداء طالب ووالده على مدير مدرسة في النجف
  • تحدي الفنون تستكشف المواهب الإبداعية لطلبة مدارس مسقط
  • الخارجية الروسية: تأجيل المحادثات الروسية الأوكرانية في إسطنبول إلى وقت لاحق من اليوم بمبادرة تركية
  • المديرية العامة للموانئ تصدر شهادات الكفاءة للملاحين والمهندسين والأفراد
  • مجلة الدوحة.. من الورق إلى الرقمنة في جلسة نقاشية بمعرض الكتاب
  • اعتقال أستاذ جامعي مسؤول حزبي ومسؤولين قضائيين بتهمة بيع ديبلومات جامعية
  • المديرية العامة للجمارك تُكذّب وتوضّح