قالت جوري أحمد، محاربة سرطان فلسطينية تتلقى العلاج في مصر، إنها تحصل على جرعات لم تكن متاحة بالمستشفى في قطاع غزة، لذلك جاءت إلى مصر.

وأضافت جوري، في حوارها مع الإعلامي أحمد فايق مقدم برنامج «مصر تستطيع»، على قناة «dmc»: «مصر جميلة ورائعة للغاية، وفي غزة كنت أسكن على الشاطئ، وأتذكر أننا في يوم تعرضنا للقصف استيقظنا في ساعة متأخرة من الليل وذهبنا إلى مكان تابع لإيواء، ثم عدنا مرة أخرى إلى دار جدي، وعندما كانت أمي تفترش المصلية سمعنا صوت انفجار».

وتابعت: «بعد القصف دخل الغبار كله في دار عمي، وسقط الزجاج، للأسف الناس مُقطعون في الشارع وهناك شهداء كثر، ثم نزحنا إلى النصيرات، خالتي موجودة هناك وأطمئن عليها كلما حانت الفرصة».

وأشارت إلى أن صديقتها منذ الصف الأول الابتدائي تعرض بيتها للقصف، لكنها بخير، أما أبناء عمومتها فقد استشهدوا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر تستطيع غزة السرطان النصيرات القضية الفلسطينية أحمد فايق

إقرأ أيضاً:

أمل جديد في علاج أكثر السرطانات شراسة.. يفتك بالشابات

توصل فريق من الباحثين إلى أن جزيئا غير معروف نسبيا في الجسم قد يكون مفتاحا لعلاج سرطان الثدي الثلاثي السلبي، أحد أكثر أنواع السرطان فتكا وشيوعا بين الشابات.

وفي الدراسة التي نشرتها مجلة "أبحاث السرطان الجزيئية"، بدأ الباحثون في مختبر "كولد سبرينغ هاربور" بولاية نيويورك بتحليل بيانات جينية من نحو 11 ألف مريض بالسرطان، بهدف فهم دور جزيئات الحمض النووي الريبي الطويلة غير المشفرة، وهي جزيئات لا تنتج بروتينات، لكنّها تنظم سلوك الجينات وتؤثر على نمو الخلايا وتمايزها.

وخلال تحليل نماذج أورام الثدي، رصد الباحثون ارتفاعا واضحا في مستوى جزيء اسمه (LINC01235) في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي (TNBC)، نوع لا يستجيب للعلاجات الهرمونية التقليدية، ويميل للانتشار بسرعة.

وباستخدام تقنية "كريسبر" لتعديل الجينات، أوقف الباحثون عمل هذا الجزيء في خلايا مصابة بالسرطان، فلاحظوا أن نمو الخلايا تباطأ، وأصبحت قدرتها على تشكيل الأورام أضعف بكثير مقارنة بالخلايا التي ظل فيها الجزيء نشطا، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وتبيّن من التجارب أن (LINC01235) ينشّط جينا آخر يسمى (NFIB)، الذي يعمل على تعزيز خطر الإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي.

ويكبح (NFIB) إنتاج بروتين يعرف بـ(p21)، الذي يثبط نمو الخلايا، وعندما يعطّل هذا البروتين، تنمو الخلايا السرطانية وتتكاثر بلا ضوابط.

وأظهرت نتائج التحليل أن أورام الثدي عبّرت عن (LINC01235) بمستويات أعلى بكثير من الخلايا السليمة. وبعد تعطيله، تباطأ النمو الورمي بشكل ملحوظ، ما عزّز فرضية دوره المحوري في تحفيز السرطان.

وقد تمثل هذه النتائج خطوة أولى نحو توظيف تقنية "كريسبر" لتطوير علاج موجه ضد سرطان الثدي الثلاثي السلبي، ما يمنح الأمل لآلاف المريضات حول العالم.

يذكر أن سرطان الثدي الثلاثي السلبي هو الأكثر شيوعا بين الشابات، خصوصا النساء ذوات البشرة السمراء، وغالبا ما يشخّص في مراحل متقدمة لصعوبة علاجه.

ورغم أن نسب النجاة تتجاوز 90 بالمئة إذا اكتُشف المرض مبكرا، إلا أنها تهبط إلى 15 بالمئة فقط في حال انتشاره إلى الغدد الليمفاوية أو الأعضاء الحيوية.

مقالات مشابهة

  • معهد أمريكي يحذر من تخفيضات ميزانية وزارة الخارجية على مصالح واشنطن في الشرق الأوسط وجهود محاربة إيران والحوثيين (ترجمة خاصة)
  • شيكا قالي اقلع الجاكيت.. إبراهيم فايق يرد على انتقادات ارتداء قميص الزمالك
  • تقديرا لـ شيكابالا..ابراهيم فايق يرتدي تيشيرت الزمالك على الهواء
  • شاهد بالفيديو.. شباب “نوبيون” يحاصرون الفنانة هدى عربي في وصلة رقص جميلة والسلطانة تتفاعل مع لقطتهم بإعجاب كبير
  • أمل جديد في علاج أكثر السرطانات شراسة.. يفتك بالشابات
  • بيومي فؤاد: "دخلت فنون جميلة.. واشتغلت كومبارس متكلم"
  • ربع نهائي مونديال الأندية.. «فايق» يعلن المواجهات التي ستنقل عبر قناة MBC
  • دعم الإستثمار والتكوين.. السكوري يستعرض استراتيجية محاربة البطالة 
  • إطلالة غريبة لـ غادة عبدالرازق في عرض أحمد وأحمد.. فيديو
  • هشام العبد اللطيف: الشفاء من سرطان العظام يتجاوز 70٪ مع الكشف المبكر .. فيديو