محاربة سرطان فلسطينية لـ«أحمد فايق»: مصر جميلة جدا.. (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قالت جوري أحمد، محاربة سرطان فلسطينية تتلقى العلاج في مصر، إنها تحصل على جرعات لم تكن متاحة بالمستشفى في قطاع غزة، لذلك جاءت إلى مصر.
وأضافت جوري، في حوارها مع الإعلامي أحمد فايق مقدم برنامج «مصر تستطيع»، على قناة «dmc»: «مصر جميلة ورائعة للغاية، وفي غزة كنت أسكن على الشاطئ، وأتذكر أننا في يوم تعرضنا للقصف استيقظنا في ساعة متأخرة من الليل وذهبنا إلى مكان تابع لإيواء، ثم عدنا مرة أخرى إلى دار جدي، وعندما كانت أمي تفترش المصلية سمعنا صوت انفجار».
وتابعت: «بعد القصف دخل الغبار كله في دار عمي، وسقط الزجاج، للأسف الناس مُقطعون في الشارع وهناك شهداء كثر، ثم نزحنا إلى النصيرات، خالتي موجودة هناك وأطمئن عليها كلما حانت الفرصة».
وأشارت إلى أن صديقتها منذ الصف الأول الابتدائي تعرض بيتها للقصف، لكنها بخير، أما أبناء عمومتها فقد استشهدوا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر تستطيع غزة السرطان النصيرات القضية الفلسطينية أحمد فايق
إقرأ أيضاً:
اختبار بول بسيط قد يسهّل الكشف المبكر عن سرطان المثانة
يُعدّ سرطان المثانة من أكثر السرطانات شيوعًا في الجهاز البولي، ومع ذلك يعتمد تشخيصه غالبًا على فحص مباشر للمثانة باستخدام كاميرا صغيرة، أو على فحص خلايا البول الذي لا يكتشف المرض بدقة في مراحله المبكرة.
كشفت دراسة علمية حديثة أن اختبارًا بسيطًا للبول قد يحدث ثورة في تشخيص سرطان المثانة وتحديد مرحلته بدقّة، ما قد يوفر بديلا للإجراءات الجراحية المعتمدة حاليًا.
والدراسة التي نشرتها "ذا جورنال أوف موليكيولار دايغنوستيكس" (مجلة التشخيص الجزيئي) أوضحت أن الطريقة الحديثة، التي تعتمد على تحليل أنماط تجزئة الحمض النووي الحر في البول، قد تقلل الحاجة إلى الفحوص المتكررة بالمنظار، وهي إجراءات باهضة ومزعجة للمرضى.
ويعد سرطان المثانة من أكثر السرطانات شيوعًا وخطورة في الجهاز البولي، ورغم ذلك مازال تشخيصه يعتمد بشكل كبير على تنظير المثانة، وهو إجراء يُدخل فيه الطبيب أنبوبًا رفيعا عبر الإحليل، أو على الفحص الخلوي للبول وهو ذو حساسية محدودة.
Related أكثر من 80 بالمئة من المشاركين تماثلوا للشفاء.. تجربة سريرية تكشف علاجًا واعدًا لسرطان المثانة تعرف على أحدث الأدوات الصحية لتحليل بول الأشخاص في البيت وبأقل التكاليفتركيبة دوائية جديدة تقلّل خطر الوفاة بنسبة 40.3% لدى مرضى سرطان البروستاتا في مراحله المتقدمةالدراسة الجديدة اعتمدت على تحليل عينات بول لـ 156 مريضًا برسطان المثانة، و79 شخصًا سليمًا، من خلال قياس كمية وتماسك شظايا الحمض النووي الحر لخمسة جينات عبر تقنية "بي سي آر" اللحظية.
وبلغت نسبة دقة التحليل 97% بقيمة تنبؤية وصلت إلى 88% في تحديد السرطان، بحسب الباحثة الرئيسية بيلار مدينا، معتبرة أن "البول يخبرنا بأكثر مما كنا نتوقع، فهو يحمل إمكانات قد تغيّر طريقة اكتشاف سرطان المثانة والسيطرة عليه".
ووجد الباحثون أن نسبة الشظايا الكبيرة إلى الصغيرة لجين ACTB، إضافة إلى الشظية الصغيرة لجين AR، كانت ترتفع مع زيادة شدة المرض، ما يجعلها مؤشرات محتلمة لتحديد مرحلته، وقد يساعد تماسك هذه الجينات أيضا في التنبؤ بعودة المرض، بحسب الدراسة.
بدورها، قالت الباحثة راكيل هيرانز، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج "تقدم بديلا عمليًا غير جراحي في ظل الاهتمام المتزايد بفحص السوائل الحيوية والطب الشخصية.
وأكدت هيرانز أن هذه الدراسة "من أوائل الأبحاث التي تقيّم بشكل شامل تجزئة الحمض النووي في البول عبر مختلف مراحل سرطان المثانة".
وأضافت: "نقترب أكثر من مستقبل يمكن فيه تشخيص سرطان المثانة ومراقبة تطوره من خلال اختبار بول بسيط، بما ينعكس إيجابًا على راحة المرضى وجودة علاجهم".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة