كل ما تريد معرفته عن مدينة كابول
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كابول، عاصمة، تتألق بتاريخها العريق وتنوعها الثقافي. أصبحت المدينة قبل قرون عديدة، وشهدت مراحل حتمية وتجسدت في معالمها وثقافتها. عاكس ماركو كابول القديم بأزقته الخاصة والحيوية جوانب من تراثها التجاري الغني.
تعتبر حدائق بابر، التي يعود تاريخها للقرن السادس عشر، إحدى أهم إنجازات الإثارة التاريخية، حيث يمكن استكشاف أسرار الطبيعة والهدوء في هذا المكان الفريد.
ومع الأحداث الأخيرة والتحولات في المهم، لا تزال كابول تحمل روح الصمود والتطور. المدينة مركزًا حضريًا فهي تعتبر شاملة بين التنوع والحداثة، حيث تفتح الفن مع التحديات.
تاريخ المدينة
تاريخ مدينة كابول يعود إلى آلاف السنين، حيث تمثل مركزًا حضرًا هامًا في تاريخ التحديد. يعود تاريخ إنشاء المدينة إلى القرون الوسطى، حيث تشمل تجارة الحرير أجزاءً جزئية من جزئها.
في القرون الوسطى، كانت كابول محطة تجارية قوية على الطريق، مما يجعلها حريرية مركزية وثقافية. في القرن السادس عشر، بنى بابر وينيري، مؤسس الإمبراطورية المغولية، حدائق بابر في كابول، وهي إحدى أبرز المعالم التاريخية الشهيرة.
تأثرت المدينة بالأحداث التاريخية المعقدة، بما في ذلك الصراعات والغزوات. في القرن الحديث، شهد كابول تحولات قوى، وتحكم من الاستقلالية في عام 1919 وصولًا إلى الحروب الأهلية والصراعات السياسية في الفترة الزمنية.
تكفل كابول والرقابة وثقافية، حيث يتداخل الماضي والحاضر في شوارعها ومعالمها، مما يشكل مركزًا يؤكد تناقضات تحديد مر العصور.
اسماء المدينة
تعرف مدينة كابول باسمها باللغة الإنجليزية "كابول"، وهو الاسم الذي يستخدم على نطاق واسع للإشارة إلى عاصمة، في اللغة الإدارية، وهي إحدى اللغات الرسمية في تحديدها، يمكن أن تطلق عليها اسم "کابل"، وفي اللغة البشتو يمكن أن تطلق عليها اسم "کابل" أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدينة المنورة كابل كابول
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: مشاركة الرئيس السيسي بعيد النصر الروسي تعكس عمق العلاقات التاريخية مع مصر
قال الدكتور مصطفى أباظة، أمين اللجان المتخصصة بحزب المؤتمر، إن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في احتفالات روسيا بعيد النصر، بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتن ، تعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، وتأتي في إطار العلاقات الاستراتيجية المتنامية بين القاهرة وموسكو.
وأوضح الدكتور مصطفى أباظة، أن دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي ، للمشاركة في هذه المناسبة الوطنية المهمة تعكس التقدير الكبير الذي تحظى به مصر ورئيسها لدى الجانب الروسي .
واوضح اباظة ، ان المشاركة تجسد المكانة الإقليمية والدولية المتقدمة التي باتت تحتلها الدولة المصرية بفضل سياساتها المتزنة ودورها المحوري في قضايا الشرق الأوسط وأفريقيا.
واضاف أمين اللجان المتخصصة بالمؤتمر، أن مشاركة الرئيس السيسي في هذه الاحتفالية تعزز من أواصر الصداقة والتقارب بين الشعبين، وتفتح المجال لمزيد من التعاون المشترك، بما يخدم المصالح المتبادلة ويعزز من مسيرة التنمية المستدامة في البلدين
وأكد أمين اللجان المتخصصة بالمؤتمر، أن العلاقات المصرية الروسية تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون القائم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، وأن مشاركة الرئيس السيسي في عيد النصر تعكس التزام مصر بتعميق شراكاتها الدولية بما يدعم استقرار المنطقة والعالم.