الميل إلى تعدد الزوجات سبب طلاق الطيور ! اخر خبر
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
اخر خبر، الميل إلى تعدد الزوجات سبب طلاق الطيور !،هل كنت تعلم أن الطيور لديهم أسباب للطلاق مثل البشر، هذا ما كشفت عنه دراسة حديثة حول .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الميل إلى تعدد الزوجات سبب طلاق الطيور !، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
هل كنت تعلم أن الطيور لديهم أسباب للطلاق مثل البشر، هذا ما كشفت عنه دراسة حديثة حول أسباب “الطلاق” بين الطيور الأحادية الزواج.
وبحسب الدراسة فأن أكثر من 90% من أنواع الطيور لها رفيق واحد على الأقل خلال موسم تكاثر واحد، إن لم يكن أطول.
وبعض الطيور الأحادية الزواج تتحول إلى شريك مختلف لموسم تكاثر لاحق على الرغم من بقاء رفيقها الأصلي على قيد الحياة – وهو ما يسمى “الطلاق”.
واختبر علماء من الصين وألمانيا بحسب Proceedings of the Royal Society B، الارتباطات بين معدل الطلاق ومجموعة من العوامل منها “الانحلال” لكلا الجنسين بمعنى “الميل إلى تعدد الزوجات”، وكذلك مسافة الهجرة والوفيات.
وتوصلت النتائج إلى أن الانحلال الجنسي بين الذكور فقط، وليس الانحلال الأنثوي، كانت له علاقة إيجابية بمعدل الطلاق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سونيا الحبال: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدد الزواج.. فيديو
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال والطلاق أو تشتت الأفكار.
وأوضحت سونيا الحبال خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت الحبال، إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.