صدى البلد:
2024-06-11@20:09:39 GMT

بسبب غزة .. فرنسا تحذر إيران

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

قالت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، اليوم الخميس، إنها أبلغت نظيرها الإيراني بأن طهران ستتحمل مسؤولية ثقيلة إذا امتد الصراع في غزة إلى المنطقة.

وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، قالت كولونا بعد اتصال هاتفي مع حسين أمير عبداللهيان: “اتصال اليوم بنظيري الإيراني جاء على شكل تحذير: إن امتداد النزاع الحالي في غزة لن يفيد أحدا، وستتحمل إيران مسؤولية ثقيلة”.

وكانت الفصائل الفلسطينية قد شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.

ضربات قوية للمقاومة الفلسطينية.. خسائر فادحة للاحتلال في غزة من المسافة صفر الدعم الدولي لإسرائيل بشأن غزة خرج عن عرف الثوابت

ومنذ ذلك الحين، شنت قوات الاحتلال قصف عنيف وإجرامي على قطاع غزة، ما أسفر عن تشريد واستشهاد وإصابة الالاف من المواطنين الفلسطينيين، وظهور دعوات من أجل نزوح الفلسطينيين إلى خارج القطاع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخارجية الفرنسية طهران غزة عبداللهيان ايران

إقرأ أيضاً:

موديز تحذر: الانتخابات المبكرة ستؤثر سلبا على تصنيف فرنسا

حذرت وكالة موديز-في بيان مساء أمس الاثنين- من التداعيات السلبية لإجراء انتخابات برلمانية مبكرة على التصنيف الائتماني لفرنسا.

وذكرت موديز أن "هذه الانتخابات المبكرة تعزز المخاطر التي تواجه ضبط المالية" ووصفتها بأنها "سلبية من الناحية الائتمانية" لتصنيف البلاد الحالي عند إيه إيه2 (Aa2)، وهو أعلى بدرجة واحدة من تصنيفها لدى فيتش وستاندرد آند بورز غلوبال.

وأوضح البيان أن "عدم الاستقرار السياسي المحتمل يمثل خطورة ائتمانية بالنظر إلى الأوضاع المالية الصعبة التي سترثها الحكومة المقبلة".

وأضاف أن النظرة المستقبلية "المستقرة" الحالية للاقتصاد الفرنسي يمكن خفضها إلى "سلبية" إذا ساءت مؤشرات الديون لديها.

ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الاثنين إلى انتخابات تشريعية مبكرة بعد خسارة مؤلمة في انتخابات البرلمان الأوروبي نهاية الأسبوع أمام الحزب اليميني المتطرف الذي تقوده مارين لوبان.

ومن المقرر إجراء الانتخابات في 30 يونيو/حزيران الجاري، أي قبل أقل من شهر من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس، على أن تقام جولة ثانية في يوليو/تموز المقبل.

 معضلة الديون

وتكافح فرنسا مع ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، حيث ارتفعت من مستويات ما قبل الوباء بنحو 98% إلى 110.6% العام الماضي.

وتشير التوقعات إلى ارتفاع آخر ليصل إلى 113.1% بحلول عام 2025، مما يزيد المشاكل المالية المستمرة في البلاد.

وكان محافظ بنك فرنسا فرانسوا فيليروي دي غالهاو قد حذر من تصاعد تكاليف خدمة الديون، والتي من المتوقع أن ترتفع من 29 مليار يورو في عام 2020 إلى نحو 80 مليارا في عام 2027.

ويعتقد خبراء أن الطريق إلى الأمام يتطلب اتخاذ إجراءات حاسمة لتجنب المزيد من التخفيضات واستعادة ثقة السوق في الاستقرار الاقتصادي بفرنسا.

وشهر أبريل/نيسان الماضي أبقت موديز وفيتش للتصنيفات الائتمانية على توقعاتهما المستقرة ودرجاتهما الائتمانية لفرنسا. وكانت فيتش خفضت تصنيف فرنسا العام الماضي إلى "إيه إيه سالب" (- AA) مع نظرة مستقبلية مستقرة.

مقالات مشابهة

  • البيان الختامي لمؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة: نرفض التهجير القسري الفردي أو الجماعي للمدنيين داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • السوداني يؤكد استعداد العراق لفتح جسر من المساعدات إلى الأراضي المحتلة
  • على خلفية العدوان الإسرائيلي على غزة.. شركة إنتل الأمريكية تعلق مشروعاً لها في فلسطين المحتلة
  • موديز تحذر: الانتخابات المبكرة ستؤثر سلبا على تصنيف فرنسا
  • مستوطنون يحرقون مساحات من الأراضي الفلسطينية غرب بيت لحم
  • لافروف وشكري يبحثان الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة ومسألة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • "حزب الله" ينشر مشاهد استهداف مبنى للاحتلال شمال الأراضي المحتلة
  • عاجل| انفجارات وصفارات الإنذار تدوي شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • انفجارات وصفارات الإنذار تدوي شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • ألبانيز: “إسرائيل” تستغل قضية المحتجزين لارتكاب المزيد من المجازر بحق الفلسطينيين