معدتك مغلباك .. اكتشف أسهل طرق علاج عسر الهضم
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
يعد عسر الهضم من المشكلات الشائعة بشكل كبير بين جميع الاعمار وتؤثر على التمثيل الغذائي وقوة الجسم.
لذا من المهم معرفة الاسباب التي تؤدي إلى حدوث عسر الهضم ونعرضها لكم وذلك وفقا لما جاء في موقع hopkinsmedicine
. خلطات منزلية للقضاء على البقع الصعبة
طرق علاج عسر الهضم
يجب عدم تناول الأطعمة أو الأدوية التي تسبب عسر الهضم. ومن المفيد أيضًا تجنب المواقف العصيبة. قد تشعر بتحسن أعراضك إذا:
الإقلاع عن التدخين
تناول الأدوية التي تضعف أو تقلل أثر حمض المعدة (مضادات الحموضة)
قد يقترح عليك مقدم الرعاية الصحية الخاص بك تناول الأدوية لعلاج عسر الهضم.
ساعد معدتك على نقل الطعام بسرعة أكبر إلى الأمعاء الدقيقة
تقليل كمية الحمض في معدتك
اقتل البكتيريا (المضادات الحيوية) إذا أظهرت الاختبارات وجود بكتيريا الملوية البوابية (هيليكوباكتر بيلوري) في معدتك
تساعد على تهدئة الجهاز العصبي للأمعاء
ماذا يمكنني أن أفعل لمنع عسر الهضم؟
هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لمحاولة منع عسر الهضم.
إن إجراء تغييرات في نظامك الغذائي وعادات الأكل يمكن أن يساعدك في علاج عسر الهضم وتشمل هذه:
تناول عدة وجبات صغيرة قليلة الدسم يومياً بدلاً من 3 وجبات كبيرة
تناول الطعام ببطء ومنح نفسك الوقت الكافي لتناول الوجبات
الحد من الأطعمة الحارة أو الدهنية أو الدهنية أو الغنية بالألياف
مضغ طعامك جيداً
الحد من تناول أي قهوة أو صودا أو كحول أو عدم تناولها
تجنب الأدوية التي تؤذي معدتك. وتشمل هذه الأسبرين وأدوية الألم والحمى التي لا تستلزم وصفة طبية (مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية أو العقاقير المضادة
عادات تحميك من عسر الهضم
اليك بعض تغييرات نمط الحياة الأخرى التي قد تمنع حدوث عسر الهضم ما يلي:
الاقلاع عن التدخين
الحصول على قسط كافٍ من الراحة
البحث عن طرق لتقليل التوتر العاطفي والجسدي، مثل التأمل أو اليوجا
ممارسة الرياضة قبل تناول الوجبة أو الانتظار لمدة ساعة على الأقل بعد تناول الطعام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عسر الهضم الاقلاع عن التدخين الجهاز العصبي المضادات الحيوية حمض المعدة علاج عسر الهضم مضادات الحموضة عسر الهضم
إقرأ أيضاً:
استشهاد (70) غزاويا من قبل إسرائيل أثناء حصولهم على الطعام
آخر تحديث: 21 يونيو 2025 - 12:24 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤولون فلسطينيون في غزة، إن نيراناً إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 70 فلسطينياً، أمس، وإن كثيراً منهم سقطوا بينما كانوا يحاولون الحصول على طعام، في حين حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن غزة تواجه جفافاً من صنع الإنسان في الوقت الذي تنهار فيه شبكات المياه.وقالت السلطات الصحية في غزة، إن ما لا يقل عن 25 شخصاً قتلوا بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات أو يسعون للحصول عليها، بنيران إسرائيلية جنوبي محور نتساريم وسط قطاع غزة.وفي واقعة منفصلة، قال مسعفون من غزة، إن ما لا يقل عن 19 فلسطينياً قتلوا في غارات جوية إسرائيلية على القطاع، منهم 12 في منزل بدير البلح وسط قطاع غزة، ما يرفع إجمالي عدد ضحايا الأمس إلى 44 على الأقل.فيما ارتقى الباقون في غارات متفرقة على غزة. واتهمت حركة حماس في بيان، إسرائيل باستهداف الفلسطينيين الساعين للحصول على مساعدات غذائية بشكل ممنهج في جميع أنحاء القطاع.وذكر شهود، أن الطريق قرب نتساريم صار محفوفاً بالمخاطر منذ بدء نظام توزيع المساعدات الجديد الذي تديره مؤسسة غزة الإنسانية الأمريكية الإسرائيلية، إذ يتجه سكان غزة إلى منطقة محددة في وقت متأخر من الليل لمحاولة الحصول على أي قدر من إمدادات الإغاثة المقرر توزيعها بعد الفجر.في غضون ذلك، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، من أن غزة تواجه جفافاً من صنع الإنسان في الوقت الذي تنهار فيه شبكات المياه. وقال جيمس إلدر، الناطق باسم اليونيسف للصحفيين في جنيف: سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً.. 40% فقط من مرافق إنتاج مياه الشرب لا تزال تعمل.وأضاف أن المستويات حالياً أقل بكثير من معايير الطوارئ فيما يتعلق بمياه الشرب لسكان غزة.وذكرت يونيسف أيضاً أن هناك زيادة بواقع 50% في عدد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 سنوات الذين دخلوا المستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية بين أبريل ومايو في غزة، وأن نصف مليون شخص يعانون من الجوع. في الأثناء، أكد محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن الموقف الدولي المتخاذل تجاه معاناة الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض على مدار أكثر من عام ونصف العام لأبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع، هو صورة بشعة من صور الكراهية والعنصرية التي تمارس بأدوات سياسية.وقال اليماحي خلال حلقة نقاشية حول مكافحة الكراهية ضمن المؤتمر الثاني للحوار بين الأديان، الذي يعقد في روما، إن موضوع الكراهية القائم على أساس الدين أو المعتقد، يتغذى على روافد متعددة من التحيزات الثقافية والعرقية والتي تُنتج خطاباً تمييزياً وعدائياً تجاه الآخر المختلف.وأضاف أن العالم الذي يدين الكراهية حين تصيبه، ويسكت عنها حين تصيب غيره، هو عالم فاقد للمصداقية، وآن الأوان أن نضع حداً للنفاق الدولي وازدواجية المعايير، وأن نعيد للعدالة معناها، وللكرامة الإنسانية احترامها، أياً كانت العقيدة أو الهوية أو الانتماء.
بالتعاون مع الملحن أحمد زعيم.. آدم البنا يطرح أغنية بتاع الصبر