ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ…ظ†ط­طھ ظƒظ„ظٹط© ط§ظ„ط­ط§ط³ط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھظٹط© ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ„ظ„ط¨ط§ط­ط«ط© طھظ‡ط§ظ†ظٹ ط­ظ…ظˆط¯ ط§ظ„ظ†ط¬ط­ظٹطŒ ط¹ظ† ط±ط³ط§ظ„طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆظ…ط© ط¨ظ€ "طھظ‡ط¬ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¬ط¯ظˆظ„ط© ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© ط§ظ„ط£ط؛ط±ط§ط¶ ط§ظ„ط¨ط§طھط´ط§طھ ط§ظ„ظ…طھظˆط§ط²ظ†ط© ظپظٹ ط´ط¨ظƒط§طھ ط§ظ„ط­ظˆط³ط¨ط© ط§ظ„ط­ط§ظپظٹط©".



طھظƒظˆظ†طھ ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆط§ظ„ط­ظƒظ… ظ…ظ† ط£ط³طھط§ط° ظ‡ظ†ط¯ط³ط© ط§ظ„ط¨ط±ظ…ط¬ظٹط§طھ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…ظ†ظٹط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط®ظ„ط§ظپظٹ ط±ط¦ظٹط³ط§ظ‹ ظˆظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط§ظ‹ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط§ظ‹طŒ ظˆط£ط³طھط§ط° ظ‡ظ†ط¯ط³ط© طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ظˆط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط®ط§ظ„ط¯ ط·ط§ظ‡ط± ط§ظ„ط­ط³ظٹظ†ظٹ ط¹ط¶ظˆط§ظ‹ ظˆظ…ط´ط±ظپط§ظ‹ ط¹ظ„ظ…ظٹط§ظ‹طŒ ظˆط£ط³طھط§ط° ظ‡ظ†ط¯ط³ط© ط­ط§ط³ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© 21 ط³ط¨طھظ…ط¨ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط­ظ…ط²ط© ط¹ظ„ظٹ ظ‚ط§ط³ظ… ط¹ط¶ظˆط§ظ‹ ظˆظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط§ظ‹ ط®ط§ط±ط¬ظٹط§ظ‹.

ط­ط¶ط± ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ظ„ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ط¹ظ†ط³ظٹطŒ ظˆط¹ظ…ظٹط¯ ظƒظ„ظٹط© ط§ظ„ط­ط§ط³ط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¨ط´ظٹط± ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ„ط­طŒ ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨ط§ط­ط«ظٹظ†.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظƒطھظˆط ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

المملكة تشارك في اجتماع المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بنيويورك

 

البلاد (نيويورك)
شارك ممثل المملكة العربية السعودية في مجموعة المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، في الاجتماع الرفيع المستوى لمجموعة المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (ODSG)، الذي عُقد في مقر البعثة الدائمة لجمهورية ألمانيا لدى الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، بحضور وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، وممثلي الدول المانحة والجهات الدولية.
وأكد الدكتور عقيل الغامدي أهمية الاستمرار في دعم الخطط الإنسانية الدولية، وتمويل المشاريع الطارئة والتنموية في مناطق الصراع والكوارث، والإسهام في إنفاذ المبادرات الإنسانية التي تعزز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتعزيز الشراكات مع مكتب (الأوتشا) ووكالات الأمم المتحدة، وتمكين المانحين من تطوير آليات جديدة تضمن وصول المساعدات إلى المستفيدين بكفاءة أعلى. وأوضح الدكتور عقيل الغامدي أن مشاركة المملكة جاءت تجسيدًا لدورها الريادي بوصفها أحد أكبر وأهم المانحين الدوليين في مجال العمل الإنساني، واستمرارًا لجهودها الرائدة في دعم الاستجابة الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومبادراته وبرامجه النوعية، مبينًا حرص المملكة على مواصلة تعزيز الشراكات الدولية، وتطوير نماذج التمويل الإنساني، ودعم عمليات التنسيق الميداني، بما يعكس الالتزام السعودي الثابت بمواثيق الأمم المتحدة والقيم الإنسانية التي تستند إليها مبادئ العمل الإغاثي. وناقش المجتمعون التقارير الفنية والأولويات الإستراتيجية للمرحلة المقبلة، بما في ذلك الإعداد للاستعراض الإنساني العالمي لعام 2026م، وتقييم مخرجات اجتماع مجموعة المانحين على مستوى الخبراء، إلى جانب تبادل وجهات النظر حول الاحتياجات الإنسانية المتزايدة في مناطق الأزمات حول العالم، ومراجعة نماذج التمويل الحالية وسبل تحسينها؛ لضمان استدامة الموارد الإنسانية، ورفع أثرها على المستفيدين. وأكدوا أهمية هذا الاجتماع في حشد المواقف الدولية وتوحيد الرؤى تجاه القضايا الإنسانية الأكثر إلحاحًا عالميًا، وإبراز الدور المحوري الذي يؤديه المانحون في دفع مسار الإصلاح الإنساني الدولي. وشهد الاجتماع مناقشة موسعة حول تعزيز دور مجموعة المانحين في قيادة الأجندة الإنسانية، ووضع رؤية مشتركة لتنمية الصناديق التمويلية المشتركة والصندوق المركزي للإغاثة في حالات الطوارئ، بما يضمن سرعة التدخل ورفع مستوى فاعلية المساعدات الإنسانية، ودفع مسار التحول الإنساني الدولي.

مقالات مشابهة