- اختبار لياقي وتدريب تكتيكي للاتفاق في كرواتيا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن اختبار لياقي وتدريب تكتيكي للاتفاق في كرواتيا، واصل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق تدريبه لليوم الثاني على فترتين صباحية ومسائية ؛ وذلك في المعسكر الخارجي والذي يقام في سفتي مارتن .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختبار لياقي وتدريب تكتيكي للاتفاق في كرواتيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واصل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق تدريبه لليوم الثاني على فترتين صباحية ومسائية ؛ وذلك في المعسكر الخارجي والذي يقام في سفتي مارتن بكرواتيا والذي سيستمر من 8 حتى 28 يوليو الجاري.
وكان تدريب الفترة الأولى الصباحية قد خضع الفريق إلى اختبار لياقي تحت إشراف المدير الفني الإنجليزي ستيفن جيرارد ،
بينما اشتملت الحصة التدريبية المسائية على محاضرة فنية مع المدير الفني ستيفن جيرارد في قاعة الاجتماعات بمقر المعسكر ، ثم انتقل الفريق إلى الملعب وأجرى بعد الإحماء تدريبات لياقية ، ثم طبق اللاعبين الجانب التكتيكي مع المدرب ستيفن جيرارد ومساعديه من خلال 4 مجموعات ، قبل أن يختتم المران بمناورة تكتيكية على كامل الملعب .
وانطلقت تدريبات الاتفاق، امس الأحد، بقيادة الإنجليزي ستيفن جيرارد بالمعسكر الخارجي ، والذي يقام في سفتي مارتن بكرواتيا حيث يستمر من 8 حتى 28 يوليو الجاري.
واكتمل صفوف الفريق بانتظام المدافع المقدوني داركو بعد فراغه من المشاركة الدولية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ستیفن جیرارد
إقرأ أيضاً:
قمة السبع تتصدع أمام اختبار أوكرانيا.. واشنطن تُجهض بياناً موحداً وزيلينسكي يغادر خالي الوفاض
أفادت وكالة “رويترز” نقلًا عن مسؤول كندي بأن دول مجموعة السبع، التي تعقد قمتها الحالية في كندا، اضطرت إلى التخلي عن إصدار بيان مشترك بشأن الصراع في أوكرانيا، وذلك بسبب اعتراضات من الولايات المتحدة.
وأوضح المسؤول الكندي، في تصريحات للصحفيين على هامش القمة، أن كندا تراجعت عن إصدار بيان شديد اللهجة كان يهدف إلى توضيح موقف موحد من الحرب في أوكرانيا، وذلك بعد أن طالبت واشنطن بتخفيف لهجة المسودة. وأضاف أن أوتاوا اعتبرت هذه التعديلات مجحفة بحق كييف.
وبحسب المصدر ذاته، فإن ستًا فقط من الدول السبع ستصدر بيانًا مشتركًا بشأن أوكرانيا، ومن المتوقع أن يُعلن عنه لاحقًا رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني.
بدوره، دعا الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، خلال كلمته في قمة مجموعة السبع المنعقدة في كندا، إلى تقديم دعم مالي سنوي لبلاده بقيمة 40 مليار دولار أمريكي، وذلك لضمان استمرارية مؤسسات الدولة ومواجهة التحديات الناجمة عن الحرب المستمرة مع روسيا.
وقال زيلينسكي في خطابه أمام قادة المجموعة: “من المهم توفير دعم سنوي للميزانية الأوكرانية بقيمة 40 مليار دولار أمريكي لضمان استدامتنا، حتى تتمكن بلادنا من مواصلة الصمود. وينبغي أن يكون هذا قرارًا مشتركًا لقادة مجموعة السبع، بما في ذلك الولايات المتحدة.”
ورغم هذا الطلب، أفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن الرئيس الأوكراني غادر القمة دون الحصول على التعهدات المالية التي كان يأمل بها.
وكان زيلينسكي قد أعلن في وقت سابق عن نيته التحدث مباشرة مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشأن استئناف المساعدات العسكرية لكييف، غير أن الاجتماع المرتقب بين الجانبين لم يُعقد.
وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الرئيس ترامب غادر القمة مبكرًا متوجهًا إلى واشنطن بسبب تطورات في الشرق الأوسط.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه الضغوط على مجموعة السبع لتبني موقف موحد من الأزمة الأوكرانية، وسط تباين واضح في أولويات العواصم الغربية.
ماكرون: الاتحاد الأوروبي أعد عقوبات “غير مسبوقة” ضد روسيا بدعم من ترامب
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن الاتحاد الأوروبي قام بإعداد حزمة جديدة من العقوبات التي وصفها بـ”غير المسبوقة” ضد روسيا، وذلك في إطار التصعيد المستمر بشأن الحرب في أوكرانيا، مؤكدًا أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يدعم هذا التوجه.
وفي مؤتمر صحفي عقب اختتام أعمال قمة مجموعة السبع في كندا، قال ماكرون: “موقفنا المشترك هو ضرورة تشديد العقوبات. الاتحاد الأوروبي أعدّ حزمة جديدة غير مسبوقة وأقوى بكثير، وهو ما يعمل عليه أيضًا عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي.”
وأضاف الرئيس الفرنسي أن الرئيس ترامب يدعم العقوبات الأوروبية، لكنه لا يرغب في اتخاذ إجراءات أحادية الجانب، مشيرًا إلى أن التنسيق عبر الأطلسي لا يزال عنصرًا أساسيًا في إدارة الملف الأوكراني.
وأوضح ماكرون أن دعم أوكرانيا ليس فقط مسألة أخلاقية، بل أيضًا مسألة تتعلق بالمصداقية الجيوسياسية، قائلاً: “من يسمح لأوكرانيا بالاستسلام سيفقد كل مصداقية في ضمان الأمن بأي منطقة أخرى، خاصة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. من مصلحة الولايات المتحدة الاستراتيجية أن تواصل هذا الجهد معنا”.
وفي السياق نفسه، أعرب المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، عبر منصة “إكس” عن “تفاؤله الحذر” حيال احتمال انخراط الولايات المتحدة في فرض عقوبات إضافية على موسكو.
يُذكر أن الرئيس ترامب صرّح مؤخرًا بأن موضوع أوكرانيا لم يُناقش بشكل موسع خلال مكالمته الأخيرة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والتي أُجّلت فيها المحادثات حول النزاع. من جانبه، أكد مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، أن موسكو مستعدة لمواصلة التفاوض مع كييف بعد 22 يونيو الجاري.
زاخاروفا تصف قمة مجموعة السبع بـ”المهزلة” وتشبّه دولها بـ”فئران تعض الصبار رغم الأشواك”
اعتبرت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، أن قمة مجموعة السبع الأخيرة كانت “مهزلة”، مشبهة دول المجموعة بـ”الفئران التي تستمر في عض الصبار رغم تعرضها للأشواك”.
جاء ذلك في مقابلة مع إذاعة “سبوتنيك”، حيث أشارت زاخاروفا إلى أن أبرز نتائج القمة تمثلت في اعتراف دول المجموعة بخسارتها “مليارات الدولارات” جراء العقوبات المفروضة على روسيا.
وقالت: “اتضح أن القمة كانت مجرد مهزلة، فدول المجموعة أشبه بفئران توخز ثم تبكي، لكنها تستمر في عض الصبار”. وأضافت: “هذه المهزلة لم تحدث في بلادنا، ولا معنا، ولا بمشاركتنا. فالفئران التي عضت الصبار تألمت وبكت”.
وتساءلت المتحدثة الروسية عن القيم والأسس التي كانت مجموعة السبع تتفاخر بها سابقاً، مؤكدة غياب الرؤى الفلسفية التي كانت تمثلها روسيا في مجموعة الثماني، والتي كانت تضفي واقعية على القرارات وتمنع تحول النقاش إلى مجرد كلام فارغ.