8 خطوات تحمي الأطفال من نوبات الربو خلال فصل الشتاء
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
وجّهت مدينة الملك سعود الطبية بعض الخطوات التي تحمي الأطفال من نوبات الربو خلال فصل الشتاء مبيّنة أن تناول الغذاء والصحي والحصول على لقاح الإنفلونزا من أبرز النصائح.
حماية الأطفال من نوبات الربو خلال الشتاء
وقالت مدينة الملك السعود الطبية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن طرق حماية الأطفال من نوبات الربو خلال فصل الشتاء تتمثل في:
-استخدام جهاز الاستنشاق حسب توصيات الطبيب.
- الحصول على التطعيمات المنتظمة ضد الالتهاب الرئوي.
- الحصول على لقاح الإنفلونزا.
- البقاء بمكان دافئ عند انخفاض درجات حرارة الطقس.
- تناول الغذاء الصحي.
- ارتداء ملابس تمنع الهواء البارد.
- شرب السوائل الدافئة.
- الحفاظ على النظافة الشخصية.
الوقاية من نوبات الربو وقت الأمطار
- البقاء في المنزل وعدم الخروج قدر الإمكان.
- المتابعة المستمرة لحالة الطقس والتوقعات الجوية.
- التأكد من توافر بخاخ الربو الإسعافي لديك.
- استخدام البخاخ الوقائي حسب الخطة العلاجية.
التوجه إلى الطوارئ
- ازرقاق في الأطراف الشفتين، واللسان.
- تفاقم الأعراض وعدم القدرة على التنفس والكلام.
- عدم الاستجابة للبخاخ الإسعافي.
نصائح لمرضى الربو في الشتاء
ويعد مرضى الربو من أكثر الفئات التي تعاني خلال فصل الشتاء نظراً للتقلبات الجوية الشديدة التي تحدث خلال ذلك الوقت، ولذلك يُنصح باتباع بعض العادات للتقليل من أخطار الشتاء:
- تدفئة المنزل إلى 18 درجة مئوية على الأقل في الطقس البارد لتجنب الطوارئ.
- ارتداء عدة طبقات من الملابس بدلاً من طبقة واحدة.
- الإكثار من السوائل وخصوصاً المشروبات الساخنة.
- تجنب الاتصال بالأشخاص المصابين بالإنفلونزا أو الزكام.
طريقة استخدام بخاخ الربو
1- رج البخاخ أكثر من مرة.
2- إزالة الغطاء والتأكد أن فتحة البخاخ نظيفة.
3- بدون البخاخ خد نفسًا شهيق.
4- أخرج النفس زفير.
5- احمل البخاخ بشكل رأسي.
6- ضع البخاخ في الفم وابدأ الاستنشاق من الفم مع ضغط البخاخ مرة واحدة.
7- أكمل استنشاق الهواء ببطء.
8- احبس نفسك من 5 – 10 ثوانٍ.
9- أخرج الهواء ببطء.
10-تمضمض بالماء جيدًا بعد الانتهاء.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة الملك سعود الطبية نوبات الربو خلال فصل الشتاء
إقرأ أيضاً:
من التوبيخ إلى التأهيل.. إجراءات قانونية تحمي الطفل وتمنع العقاب الجنائي
ينص قانون الطفل المصري على معاملة خاصة للأطفال دون الخامسة عشرة، خصوصًا في حال ارتكابهم لأي مخالفة قانونية، بعيدًا عن العقوبات التقليدية التي تُطبّق على البالغين.
ويؤكد القانون، وفق المادة 101، أن الطفل الذي لم يتجاوز 15 عامًا لا يُعاقب جنائيًا، بل يُطبق عليه أحد ثمانية تدابير إصلاحية تراعي سنه وظروفه النفسية والاجتماعية، وتشمل:
التوبيخ،
التسليم للولي،
الإلحاق بالتدريب والتأهيل،
الإلزام بواجبات محددة،
الاختبار القضائي،
العمل للمنفعة العامة دون الإضرار بالطفل،
الإيداع في مستشفى متخصص،
الإيداع بإحدى مؤسسات الرعاية الاجتماعية.
وشدد القانون على أنه لا يجوز توقيع أي عقوبة جنائية على الطفل في هذه المرحلة العمرية، باستثناء المصادرة أو إغلاق المحل أو إعادة الشيء لأصله، كما نص على أن تكون هذه التدابير بديلاً للعقوبات المنصوص عليها في القوانين الأخرى.
وفي سياق متصل، أكد القانون أهمية توفير بيئة صحية وتعليمية متكاملة للأطفال، حيث تلزم المادة 29 المدارس بطلب البطاقة الصحية ضمن مستندات الالتحاق، ومتابعة الحالة الصحية للطفل بشكل دوري طوال مرحلتي التعليم قبل الجامعي.
كما نصت المادة 7 مكرر (ب) على أن الدولة تلتزم بالحفاظ على حياة الطفل وتنشئته في بيئة آمنة خالية من النزاعات، وتمنع انخراطه في الأعمال الحربية، وتضمن له الحماية الكاملة في حالات الطوارئ والكوارث والحروب.
وأكدت المادة 3 أن القانون يكفل حق الطفل في الحياة والنمو داخل أسرة متماسكة، والحماية من جميع أشكال العنف والتمييز، والحق في التعبير عن رأيه والمشاركة في القرارات التي تخصه.
ويأتي هذا التشريع في إطار حرص الدولة على دعم رؤية مصر 2030، من خلال ترسيخ قيم العدالة الاجتماعية، وبناء منظومة قانونية عادلة تحترم إنسانية الطفل، وتُعلي من شأن التربية والإصلاح بدلاً من العقاب.