وصلت طائرة مساعدات من قطر، إلى مطار العريش، تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة، وفقًا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها.
وصول 4 طائرات مساعدات من روسيا وعمان والإمارات والسعودية إلى العريش تمهيدا لنقلها لقطاع غزة عاجل.. وصول رئيسي وزراء بلجيكا وإسبانيا إلى مطار العريش
وفي وقت سابق من اليوم، وصلت 4 طائرات تحمل مساعدات من روسيا وعمان والإمارات والسعودية، إلى مطار العريش، تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة.
ومضت على دخول الهدنة الإنسانية التي جرى الاتفاق عليها بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة 24 ساعة، فيما نعم أهالي قطاع غزة بنوم هادئ لأول مرة منذ 49 يوما، بعد أن عانوا من القصف برا وبحرا وجوا بطائرات ومدفعية والزوارق الحربية التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
جيش الاحتلال
الاحتلال الاسرائيلي
طائرة مساعدات
جيش الاحتلال الإسرائيلي
الفصائل الفلسطينية
الاحتلال الاسرائيل
الامارات والسعودية
أهالي قطاع غزة
الهدنة الإنسانية
مطار العريش
فضائية القاهرة الإخبارية
تمهیدا لنقلها
قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
50 شهيدًا بخان يونس.. الاحتلال يحوّل نقطة مساعدات لساحة إعدام جماعي
الجديد برس| استُشهد 50 مواطنًا فلسطينيًا، وأُصيب أكثر من 200 آخرين، في مجزرة مروّعة ارتكبتها قوات
الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء، بحق المواطنين المجوّعين الذين كانوا ينتظرون
المساعدات الغذائية عند مفترق “التحلية” في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. تأتي هذه المجزرة ضمن سلسلة هجمات متعمدة باتت تُعرف بـ”مصائد الموت” عند نقاط توزيع المساعدات الإنسانية الأمريكية المزعومة، حيث يحوّلها الاحتلال إلى ساحات قنص وقتل جماعي. ووفق مصادر طبية، فإن أقسام الطوارئ والعناية المركزة والعمليات تشهد حالة من الاكتظاظ الشديد، وسط نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية المنقذة للحياة. وفي الوقت ذاته، أطلقت قوات الاحتلال النار صوب مواطنين كانوا ينتظرون المساعدات غرب رفح، في تكرار ممنهج لهذا النمط الإجرامي، وسط صمت دولي متواطئ. ويشهد قطاع غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة منذ أن فرض الاحتلال حصارًا مشددًا وأغلق المعابر كافة في 2 مارس/آذار الماضي، مانعًا دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود. ومنذ ذلك الحين، يواصل الاحتلال تصعيد حرب الإبادة الجماعية بحق المدنيين، من خلال القتل والتجويع والحرمان من الرعاية الصحية. واستهدف جيش الاحتلال مرارًا مراكز توزيع المساعدات في رفح ووسط القطاع، ما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين. وتؤكد تقارير أممية أن هذه الهجمات تهدف إلى تهجير السكان قسرًا، ضمن سياسة تطهير عرقي ممنهجة. وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 مايو/أيار 2024، زهاء 340 شهيدا و2831 جريحاً، في ظل استخدام “مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية” – ذات الصبغة الإسرائيلية الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء “العمل الإنساني”. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تواصل إسرائيل ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق سكان قطاع غزة، خلفت حتى الآن نحو 184 ألف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأكثر من 11 ألف مفقود، ومجاعة أودت بحياة مئات، فيما يعيش مئات الآلاف في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل. ومنذ 7 تشرين الأول/ اكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 184 ألفا بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.