16 ميدالية للدراجات في «عربية المضمار»
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفاز منتخب الدراجات بـ 16 ميدالية في اليوم الأول من منافسات بطولة العربية للمضمار المقامة في القاهرة، بواقع 3 ذهبيات و6 فضيات و7 برونزيات، في البطولة التي يشارك فيها أكثر من 120 لاعباً من 6 دول هي، مصر، الإمارات، السعودية، قطر، الجزائر والسودان.
ونجح منتخب الكبار في تتويج الإمارات بـ 3 ذهبيات عن طريق خالد معيوف، وسيف الكعبي، إضافة إلى ذهبية السرعة الفرقية، ليؤكد تفوقه على مستوى الدراجات العربية، بينما حصل منتخب الشباب وهم حارب المرزوقي، عبدالله يوسف، خالد النعيمي، علي الزعابي، على ميدالية فضية عربية في سباق المطاردة الفرقية، في مفاجأة كبيرة بأول مشاركة للاعبين في البطولات الخارجية، بعد منافسة المنتخب السعودي على الميدالية الذهبية، بينما جاء المنتخب المصري في المركز الثالث.
وفي فئة الإناث نجح المنتخب في تحقيق الميدالية الفضية في السرعة الفرقية خلف المنتخب المصري، كما حصلت صفية الصايغ على فضيتي السرعة الفردية والكرين، وشيخة راشد عيسى على الميدالية البرونزية في نفس السباق، وحققت زهرة حسين ميدالية برونزية في سباق الإقصاء بأول مشاركة لها في كافة تخصصات المضمار، ونجحت المتسابقة الوحيدة للإمارات في فئة الشابات مروة سلمان، في التتويج بثلاث ميداليات فضيتين وبرونزية في اليوم الأول.
وأكدت خلود الظاهري، عضو مجلس إدارة الاتحاد، وإداري منتخب الإمارات في البطولة العربية، سعادتها بالعدد الكبير من الميداليات التي تمثل إنجازات يومها الأول في البطولة العربية، مشيدة بأداء منتخب الشباب والإناث الرائع. ولم يكن منتخب الكبار بعيداً عن التألق، حيث سيطر على سباقات الرجال وحصل على عدد كبير من الميداليات الذهبية في مضمار البطولة.
وأشارت إلى أن البطولة العربية تعتبر بدايةً لإعداد جيل جديد من اللاعبين الشباب الذين سيكتسبون خبرات قيمة وسيكون لهم مستقبل واعد في هذه اللعبة، وذلك بفضل التواجد المستمر مع منتخب الكبار والاستفادة من الخبرات المتاحة، بما في ذلك عبدالله سويدان المدير الفني، ويوسف ميرزا مدير المنتخب ومدرب منتخب الكبار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القاهرة الدراجات منتخب الکبار
إقرأ أيضاً:
المنتخب البحريني يتوج بلقب البطولة الخليجية لثلاثيات كرة السلة
كتب - خليفة الرواحي ومريم البلوشية
"تصوير: عمار المسافر"
توج المنتخب البحريني بطلًا لبطولة الخليج لثلاثيات كرة السلة للرجال بعد فوزه على قطر بنتيجة 21-16، فيما توج المنتخب السعودي بطلًا للمرأة بعد فوزه على البحرين 20-17، ضمن منافسات البطولة الخليجية لكرة السلة للرجال والمرأة التي نظمها الاتحاد العماني لكرة السلة، وأقيمت نهائياتها وحفل التتويج برعاية صاحب السمو السيد محمد بن ثويني بن شهاب آل سعيد، بحضور المهندس خلفان بن صالح الناعبي رئيس الاتحاد العماني لكرة السلة، ومحمد بن ناصر الحسني نائب رئيس الاتحاد الخليجي للعبة، ورؤساء الاتحادات الخليجية وممثليها المشاركين في البطولة، وعدد من الشخصيات الرياضية والجماهير التي تابعت البطولة بالموج مسقط.
وعقب المواجهات النهائية لفئتي الرجال والمرأة التي شهدت الكثير من الندية والإثارة وتقارب المستويات بين المنتخبات المتنافسة، قام صاحب السمو السيد محمد بن ثويني بن شهاب آل سعيد بتتويج المنتخبات الفائزة بالمراكز الأولى، حيث توج المنتخب البحريني بالمركز الأول ونال كأس البطولة والميداليات الذهبية، وتوج المنتخب القطري بالمركز الثاني ونال الميداليات الفضية، فيما توج المنتخب السعودي ببرونزية البطولة، وحقق جائزة أفضل لاعب بوغدان داراجوفيتش من منتخب البحرين. وفي منافسات المرأة توج المنتخب السعودي بكأس البطولة والميداليات الذهبية، والمنتخب البحريني بالمركز الثاني والميداليات الفضية، كما توج المنتخب الكويتي بالمركز الثالث ونال برونزية البطولة، ونالت جائزة أفضل لاعبة في منافسات المرأة منى سليمان من منتخب قطر.
المركز الأول (رجال)
وعودة لمباريات الرجال فقد نجح منتخب البحرين في تحقيق فوز مثير على قطر بنتيجة 20-16، في مباراة شهدت إثارة كبيرة منذ لحظاتها الأولى، حيث افتتح منتخب البحرين التسجيل عبر لاعبه المتألق بوجدان الذي وضع فريقه في المقدمة مبكرًا، ولم ينتظر المنتخب القطري طويلًا للرد، إذ تمكن نديم موسليتش من تسجيل نقطة التعادل سريعًا، ليعود البحرين ويستعيد التقدم بواسطة ميلوش الذي أعاد الدفة لصالح فريقه. إلا أن قطر رفضت التراجع، فعادت إلى المباراة مجددًا عبر أحمد سعيد محمد الذي سجل نقطة التعادل وأبقى المواجهة على درجة عالية من الندية.
وتواصل اللعب سجالًا بين الطرفين ويتبادل الطرفان التقدم، لكن التعادل عاد مجددًا عند النتيجة 8-8، ومنح بوجدان البحرين الأفضلية، قبل أن يضيف زميله ميلوش نقطة جديدة رفعت الفارق إلى نقطتين مع دخول المواجهة ثلثها الأخير، وواصل المنتخب البحريني ضغطه الكبير وحصل على خطأ تمكن ميلوش سوبتشا من تسجيل نقطتين بنجاح، ليوسع الفارق إلى 12-8.
واستمرت الهجمات المتبادلة بين المنتخبين، ويتمكن قطر من العودة للتعادل عند النتيجة 15-15، لكن المنتخب البحريني عاد للتقدم بعد تسديدات بوجدان ومحمد حسن ليتقدم البحرين 18-16، قبل أن يعود اللاعب نفسه محمد حسن ويضيف نقطتين أخريين موسعًا الفارق إلى 20-16، ليطلق بذلك رصاصة الرحمة على آمال المنتخب القطري، وبهذه الصلابة الدفاعية والفعالية الهجومية نجح منتخب البحرين في إنهاء المباراة لمصلحته بنتيجة 20-16.
وفي مباراة المركز الثالث للرجال، نجح المنتخب السعودي في الفوز على نظيره الكويتي بنتيجة 21-14، في مواجهة شهدت أفضلية واضحة للأخضر منذ البداية، افتتح رائد التسجيل بثلاثية منحت السعودية التقدم مبكرًا، قبل أن يقلص الكويت الفارق سريعًا، وواصل هاني محمد تعزيز التفوق عبر رمية حرة، ثم عاد رائد ليضيف نقطتين رفعت النتيجة إلى 5-1.
واستمر المنتخب السعودي في السيطرة ليتقدم بالنتيجة 9-3، ونظرًا لتكرار أخطاء لاعبي الكويت، واصل السعودي التسجيل لتصبح النتيجة 17-7 قبل ثلاث دقائق من النهاية، ورغم محاولة الكويت العودة بتسجيل سبع نقاط متتالية، إلا أن السعودية أنهت اللقاء بثنائية حازم لتحسم المباراة بنتيجة 21-14 وتظفر بالمركز الثالث بجدارة.
نهائي المرأة
حقق المنتخب السعودي لقب البطولة بفوزه على البحرين بنتيجة 20-17 في مواجهة شهدت أداء تنافسيًا قويًا، خاصة من جانب السعودية التي سجلت أفضلية في الأداء والنتيجة، حيث افتتحت كوثر الخياط التسجيل للفريق، فيما ساهمت رند خالد في تعزيز الفارق عبر تسديدات ناجحة من المسافات المتوسطة، ما منح المنتخب السعودي أفضلية واضحة خلال الدقائق الأولى. وبرزت جنى سلمان بفاعلية كبيرة في الهجمات المرتدة، بينما لعبت الجوهرة محمد دورًا مهمًا في صناعة الفرص وتثبيت إيقاع اللعب.
على الجانب البحريني، أظهرت آية كمال قوة هجومية واضحة، وكانت وراء عدد من النقاط التي أعادت الفريق لأجواء اللقاء، بينما قدمت مريم العويس أداء ثابتًا في الاختراقات والتعامل مع الضغط الدفاعي السعودي، كما ساهمت حصة الجبر بتسجيل كرات مهمة في منتصف المباراة، فيما كانت بيان سلمان الأكثر تأثيرًا في اللحظات الحاسمة ومحاولاتها المتكررة لتقليص الفارق.
ورغم عودة البحرين أكثر من مرة، فإن السعودية حافظت على توازنها في الدقائق الأخيرة بفضل التحركات السريعة ودقة التسجيل في اللحظات الحساسة، لتنهي المباراة بفوز السعودية بنتيجة 20-17.
وفي مباراة المركز الثالث نجح الكويت في الفوز على قطر بنتيجة 11-7، في مباراة بدأ فيها المنتخب الكويتي التقدم في الدقائق الأولى، لكن سرعان ما تمكنت لاعبة قطر نزيهة الأغا من الرد وأعادت قطر إلى أجواء اللقاء وأكدت رغبة الفريق في عدم السماح للكويت بالابتعاد بالنتيجة.
وبعد لحظات من ارتفاع نسق اللعب، واصلت قطر محاولاتها الهجومية، حيث تمكنت تانا الطويل من تسجيل نقطة، وتواصلت الإثارة بمزيد من الهجمات المتبادلة والتسجيل. واستطاعت شيخة عبدالله لاعبة الكويت تقديم أداء فعالًا مسجلة نقاطًا مهمة أعادت التقدم لصالح فريقها، وبعدها صعدت منيرة الرحيلي إلى الواجهة وكانت صاحبة التأثير الأكبر في سير المباراة، مستفيدة من سرعة التحول والفراغات الدفاعية، لتنجح في توسيع الفارق تدريجيًا وتضع قطر تحت ضغط كبير. ورغم محاولات قطر للعودة في الدقائق الأخيرة، إلا أن خبرة الكويت وقدرتها على إنهاء الهجمات بثبات رجحت كفتها حتى صافرة النهاية، لينتهي اللقاء بفوز الكويت بنتيجة 11-7.
مستويات فنية عالية
وعقب المباريات وحفل التتويج، وجه المهندس خلفان بن صالح الناعبي رئيس الاتحاد العماني لكرة السلة تهنئته للمنتخبات المتوجة في بطولتي الرجل والمرأة وقال: نهنئ منتخب البحرين تتويجه بلقب فئة الرجال ومنتخب السعودية تتويجه بلقب فئة المرأة في بطولة الخليج، موضحًا أن البطولة شهدت مستويات فنية مرتفعة لجميع المنتخبات المشاركة، وأن النتائج المتباينة تعكس قوة كرة السلة الخليجية وتطورها.
وأضاف: إن التنظيم جاء متميزًا على كل المستويات وأن البطولة نالت رضا جميع الوفود المشاركة، حيث أبدت المنتخبات المشاركة ارتياحًا كبيرًا من الجوانب التنظيمية والأجواء العامة للبطولة التي أقيمت في مكان مفتوح بالموج مسقط، مشيدًا بأداء الحكام في البطولة حيث ساهموا في إدارتها بنجاح.
وواصل حديثه بالقول: ما ميز البطولة هو الحضور الجماهيري اللافت طوال أيام المنافسات، مما أعطى البطولة نكهة خاصة، وكان لهم دور كبير في نجاح البطولتين من خلال دعمهم وتشجيعهم واستمتاعهم بالمستوى الفني الذي قدمته المنتخبات الخليجية، مؤكدًا أهمية استمرار مثل هذه الاستضافات من قبل الاتحاد العماني لكرة السلة لما لها من أثر مباشر في دعم الرياضة وتعزيز السياحة الرياضية في سلطنة عُمان، مبينًا أن الاتحاد يسعى إلى أن يكون شريكًا دائمًا في احتضان البطولات الخليجية والعربية.
وعن المكاسب الفنية التي حققتها المشاركة العمانية قال الناعبي: المنتخبات الوطنية قدمت مستويات عالية وشهد الأداء تطورًا واضحًا مقارنة بالبطولات السابقة، وهو نتاج عمل مشترك بين الأجهزة الفنية والاتحاد واللاعبين الذين أظهروا إحساسًا عاليًا بالمسؤولية، مضيفًا إن الاتحاد ينتظر من المنتخبات المزيد من العطاء والنتائج خلال المراحل المقبلة، مؤكدًا رضاه التام عما قدمته المنتخبات في البطولتين، متمنيًا تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.
جهود تنظيمية كبيرة
من جانبه، أشاد محمد بن ناصر الحسني نائب رئيس الاتحاد الخليجي لكرة السلة رئيس اللجنة الفنية للبطولة بالتنظيم والمستوى الفني للبطولة وقال: في البداية نشكر الاتحاد العماني لكرة السلة على استضافة هذه النسخة التي تأتي ضمن روزنامة الاتحاد الخليجي لعام 2025، والتي ظهرت بمستوى تنظيمي عالٍ عكس الجهود الكبيرة التي بذلها الاتحاد العماني لكرة السلة. وهنأ المنتخبات التي حققت المراكز الثلاثة الأولى في فئتي الرجال والنساء، مؤكدًا أن النسخة الحالية كانت ناجحة بكل المقاييس مع حضور جماهيري كبير ودعم واضح طوال أيام المنافسات، مضيفًا إن الاتحاد الخليجي ينظر بتفاؤل كبير إلى استمرار استضافة سلطنة عُمان الناجح للنسخة الثالثة من البطولة خلال عام 2026، مؤكدًا ثقة الاتحاد الخليجي بالقدرات التنظيمية العمانية التي وصفها بالاحترافية.
وعن المستوى الفني للبطولتين قال: المستويات الفنية كانت عالية والتنافس قويًا وقدمت المنتخبات الخمسة مستويات متقاربة جدًا حتى في المباريات التي حُسمت كانت بفارق بسيط، مما يعكس تطور كرة السلة الخليجية ورغبة الجميع في الارتقاء بها نحو الأفضل خلال السنوات القادمة، مضيفًا إن البطولة لم تكن مجرد مباريات ونتائج، بل كانت أيضًا منصة لتبادل الآراء والمقترحات الفنية التي تسهم في تطوير اللعبة وتعزيز حضورها على مستوى المنطقة.
وفي الجانب الآخر، عبّر محمد حسن لاعب البحرين عن سعادته الكبيرة بتتويج منتخب بلاده بلقب بطولة ثلاثيات السلة للرجال وقال: هذا الإنجاز جاء بعد مجهود كبير وتركيز كامل من جميع اللاعبين، موجها الشكر لسلطنة عُمان على الاستضافة المميزة لهذه البطولة التي تعد أول بطولة رسمية لثلاثيات السلة لفئة الرجال، موضحًا أن النهائي كان مثيرًا والمستوى متقاربًا حتى لحظاته الأخيرة، وقال إنهم واجهوا منافسًا قويًا وتصرفوا في الملعب بعقلية مختلفة ونجح في تصحيح الأخطاء في المواجهة السابقة، مما منحهم الأفضلية في التقدم والفوز، مؤكدًا أن التتويج سيمنح المنتخب دافعًا كبيرًا في الاستحقاقات القادمة، وأن تتويج البحرين كأول منتخب للبطولة يجعل المسؤولية أكبر للحفاظ على اللقب.
نهائي صعب
من جانبها، قالت الجوهرة محمد لاعبة منتخب السعودية: نحن فخورات جدًا بهذا الفوز الذي جاء نتيجة عمل طويل وروح جماعية عالية منذ بداية البطولة، والمباراة النهائية لم تكن سهلة أبدًا، خصوصًا أمام منتخب بحجم البحرين يمتلك لاعبات يتمتعن بخبرة وقدرة على العودة في أي لحظة، لكن عزيمتنا كانت أكبر، ودخولنا اللقاء بثبات وتركيز هو ما صنع الفارق، وحرصنا على استثمار كل فرصة هجومية والالتزام بالدفاع حتى آخر ثانية. وأضافت: الفوز يعني لنا الكثير، ليس فقط لأنه تتويج، بل لأنه يعكس تطور كرة السلة النسائية في السعودية وقدرتنا على المنافسة إقليميًا، وأشكر زميلاتي على الروح القتالية التي قدمنها طوال البطولة، وأشكر الجهاز الفني والإداري على الدعم والتحضير الذهني والبدني، ونعد جماهيرنا بأن هذا اللقب لن يكون الأخير، وسنواصل العمل من أجل تحقيق إنجازات أكبر ورفع اسم المملكة في المحافل القادمة.
غياب التركيز
فيما قالت بيان سلمان لاعبة منتخب البحرين: خسرنا المباراة النهائية بسبب أخطاء واضحة، وكان من الممكن التعامل معها بشكل أفضل، ولكن غياب التركيز في بعض الفترات، إضافة إلى الضغط العالي الذي فرضته لاعبات المنتخب السعودي، جعل الإيقاع يميل لصالحهن وشكل علينا عبئًا ذهنيًا مضاعفًا. وحاولنا العودة أكثر من مرة، ونجحنا في تقليص الفارق، لكن المنتخب السعودي كان متفوقًا في جوانب فنية عديدة، سواء في التحرك دون كرة أو في استغلال المساحات أو حتى في اللمسة الأخيرة على السلة.
وتابعت بقولها: رغم كل ذلك، أشعر بالفخر لما قدمناه طوال مشوار البطولة، والمواجهات القوية التي خضناها منحتنا خبرة إضافية، وكل مباراة كان لها درسها الخاص، والبطولة كشفت لنا نقاط القوة التي يجب البناء عليها، ونقاط الضعف التي تحتاج إلى عمل وتطوير، ونحن ملتزمات تمامًا لتصحيح أخطائنا والعمل بجدية أكبر استعدادًا للاستحقاقات المقبلة، والبطولة كانت فرصة جميلة للتنافس والتطور والالتقاء بالمنتخبات الخليجية، وهذه التجربة ستبقى جزءًا مهمًا من رحلتنا كلاعبات يسعين لرفع مستوى كرة السلة البحرينية.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟