جلسة حاسمة تنتظر حامي الدين في قضية مقتل آيت الجيد أمام محكمة فاس
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن جلسة حاسمة تنتظر حامي الدين في قضية مقتل آيت الجيد أمام محكمة فاس، تنعقد اليوم الثلاثاء، 11 يوليوز الجاري، بغرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس ، جلسة توصف بالحاسمة في قضية اتهام القيادي في حزب .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جلسة حاسمة تنتظر حامي الدين في قضية مقتل آيت الجيد أمام محكمة فاس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تنعقد اليوم الثلاثاء، 11 يوليوز الجاري، بغرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس ، جلسة توصف بالحاسمة في قضية اتهام القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين، بالمساهمة في مقتل الطالب اليساري أيت الجيد بنعيسى.
ومن المرتقب أن تخصص جلسة اليوم لتعقيب هيئة الدفاع عن اليساري أيت الجيد، على مرافعات هيئة الدفاع عن حامي الدين والتي جرت اطوارها في الجلسة السابقة، قبل أن يتم إدراج الملف للمداولة.
وقالت عائلة أيت الجيد إن الأمر يتعلق بالجلسة 117 التي سنحضر لها منذ تاريخ مقتل ابنها يوم 01/03/1993، معتبرة بأن الحادث يؤرخ لأفظع الجرائم التي شهدها المغرب المعاصر . وذكرت بأنه منذ تلك اللحظة وملف بنعيسى يتعرض لمحاولات الطمس و التضليل واغتيال الحقيقة.
وأدنت العائلة ما أسمته بالاغتيال المستمر الذي يتعرض له ابنها “عبر محاولات الضغط من طرف أطراف معلومة للتأثير على مسار العدالة”، ودعت الى كشف الحقيقة كاملة ومحاسبة و معاقبة كل المتورطين في جريمة الاغتيال حتى لا يفلت المجرمون من العقاب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هجوم مرتقب .. إسرائيل تنتظر فشل المفاوضات بين واشنطن وطهران | تقرير
أفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي أن إسرائيل بدأت في اتخاذ خطوات ميدانية واستعدادات سريعة لتوجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية، في حال انهيار المحادثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران.
وبحسب مصدرين إسرائيليين مطلعين على فحوى المناقشات، فقد طرأ تحول ملحوظ خلال الأيام الماضية داخل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، حيث انتقلت التقديرات من التفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق نووي إلى القناعة المتزايدة بأن المحادثات قد تنهار في أي لحظة.
وقال أحد المصادر لموقع أكسيوس إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يرى أن نافذة الفرصة لتنفيذ ضربة ناجحة قد تغلق قريبا، مما يعني أن إسرائيل ستضطر إلى التحرك بسرعة في حال فشل المفاوضات. ورفض المصدر توضيح الأسباب التي تجعل الضربة أقل فاعلية في وقت لاحق.
وأكد المصدران صحة تقرير سابق لشبكة "سي إن إن" تحدث عن تدريبات ومناورات تقوم بها قوات الجيش الإسرائيلي استعدادا لعمل عسكري محتمل ضد إيران. وأضاف أحدهما: "كان هناك الكثير من التدريبات، والجيش الأمريكي يرى كل شيء ويدرك أن إسرائيل تستعد بالفعل".
وبحسب المصدر الإسرائيلي، فإن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ينتظر فشل المحادثات النووية، ولحظة شعور الرئيس ترامب بالإحباط من المفاوضات كي يمنحه الضوء الأخضر للتحرك.
لكن مسؤول أمريكي قال لموقع "أكسيوس" إن إدارة ترامب تشعر بالقلق من احتمال إقدام نتنياهو على تنفيذ ضربة من دون الحصول على موافقة صريحة من الرئيس الأمريكي.
وفي كواليس الأحداث، عقد نتنياهو اجتماعا بالغ الحساسية في وقت سابق هذا الأسبوع، ضم عددا من كبار الوزراء والمسؤولين الأمنيين والاستخباراتيين لمناقشة تطورات الملف النووي الإيراني، بحسب ما ذكره مسؤول إسرائيلي.
وفي الوقت الذي تتهيأ فيه العاصمة الإيطالية روما لاحتضان الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، تشير التقارير إلى أن البيت الأبيض قدم قبل عشرة أيام مقترحا مكتوبا إلى الجانب الإيراني عبر المبعوث ستيف ويتكوف.
ورغم المؤشرات السابقة على اقتراب التوصل إلى اتفاق، إلا أن المفاوضات اصطدمت بعقبة رئيسية تتعلق بحق إيران في الاحتفاظ بقدرات تخصيب محلية لليورانيوم.
وقال ويتكوف في مقابلة مع شبكة "آيه بي سي" الأمريكية: "لدينا خط أحمر واضح جدا، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح بأي نسبة من التخصيب، حتى 1 بالمئة". فيما أكد المسؤولون الإيرانيون مرارا أنهم لن يوقعوا أي اتفاق لا يمنحهم هذا الحق.
أما في حال تنفيذ ضربة إسرائيلية، فقد نقل المصدران الإسرائيليان أن العملية لن تكون ضربة واحدة، بل حملة عسكرية تستمر لأسبوع على الأقل، وستكون شديدة التعقيد وتنطوي على مخاطر كبرى لإسرائيل والمنطقة.
وتخشى دول عديدة في المنطقة من أن يؤدي هجوم إسرائيلي إلى تداعيات إشعاعية واسعة النطاق، ناهيك عن احتمال اندلاع حرب شاملة.
وفي مؤتمره الصحفي الأول منذ ستة أشهر، قال نتنياهو إن إسرائيل والولايات المتحدة "متفقتان تماما" بشأن إيران، مشددا على احترام المصالح المتبادلة. وأضاف أنه يحترم أي اتفاق يمنع إيران من تخصيب اليورانيوم وامتلاك سلاح نووي، لكنه أكد أيضا أن "إسرائيل تحتفظ بحق الدفاع عن نفسها في مواجهة نظام يهدد بإبادتها".