انتحار مغربي بسجن الخزيرات يثير أعمال شغب
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن انتحار مغربي بسجن الخزيرات يثير أعمال شغب، تسبب انتحار سجين يحمل الجنسية المغربية بسجن الجزيرة الخضراء في إثارة أعمال شغب، حيث طالب المحتجون بتحسين شروط الإيواء داخل المؤسسة السجنية، حسب .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتحار مغربي بسجن الخزيرات يثير أعمال شغب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تسبب انتحار سجين يحمل الجنسية المغربية بسجن الجزيرة الخضراء في إثارة أعمال شغب، حيث طالب المحتجون بتحسين شروط الإيواء داخل المؤسسة السجنية، حسب ما أوردته تقارير إعلامية.
وقام المحتجون بحرق محتويات أجنحة بالسجن وتهديد المسؤولين، كما طلبوا من مدير السجن بتوفير رعاية صحية أفضل للنزلاء، بسبب وجود ثلاثة أطباء فقط من أصل 10 آخرين، تم نقلهم إلى مؤسسات سجنية أخرى.
وكان السجين المغربي يبلغ من العمر 29 عاما، ويحمل الجنسيتين المغربية والإسبانية، وأودع السجن لأول مرة منذ خمس سنوات، ولم يتبق له سوى سنتين للإفراج عنه، لكنه انتحر في زنزانته في سجن بوتافويغوس بالجزيرة الخضراء (قادس).
ونقل موقع “algecirasalminuto”، عن شهود عيان، تفاصيل عن الحادثة، حيث انتحر الضحية شنقا داخل زنزانته، وعلى الرغم من محاولات إنعاشه لأكثر من نصف ساعة، لم يتمكن أي من العاملين الصحيين أوالمسؤولين من فعل أي شيء لإنقاذ حياته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مخاوف سكان "توريخون" الاسبانية تتصاعد بعد مقتل مغربي على يد ضابط شرطة
أعرب المغاربة في « توريخون دي أردوز » عن غضبها بعد وفاة رجل يبلغ من العمر 35 عامًا من أصل مغربي، يُدعى عبد الرحيم، إثر خنقه من طرف ضابط شرطة بلدية مدريد. وقد تجمع المئات اليوم في مسيرة احتجاجية للمطالبة بالعدالة والتعبير عن مخاوفهم من تكرار مثل هذه الحوادث.
وقد أُلقي القبض على ضابط الشرطة المعني واتُهم بالقتل غير العمد، لكنه أُطلق سراحه بشروط احترازية، وهو ما أثار استياء المتظاهرين. يرى العديد منهم، بحسب صحيفة إسبانية، أن ما حدث لعبد الرحيم لم يكن تصرفًا متهورًا، بل كان فعلًا متعمدًا أدى إلى وفاته.
هذا هو الشعور السائد بين أفراد الجالية المهاجرة في توريخون. أعربت سيدة مغربية خلال المسيرة عن مخاوفها قائلة: « إذا فعلوا ذلك بعبد الرحيم، فبإمكانهم فعل ذلك بأي واحد منا في أي وقت ». وأضافت شابة أخرى: « إذا كان قد سرق أو فعل أي شيء، هناك القانون. لا أحد يستطيع أن يسلب حياة إنسان بهذه الطريقة ».
هذه المسيرة حضرها حوالي 250 شخصًا. وقد ردد المتظاهرون شعارات مثل « لا أحد خارج القانون »، و »كفى عنصرية من الشرطة ».
حضر أقارب عبد الرحيم المسيرة، حاملين صورًا له ومعربين عن حزنهم العميق. والدة الضحية، ميمون أكوه، تحدثت للمتظاهرين معبرة عن ألمها وغضبها. وقالت: « إذا كان صحيحًا أنه سرق الهاتف، فليُعتقل، وسيدفع غرامة، أو يُسجن، ولكن دائمًا في حدود القانون. لا نطلب سوى ذلك: العدالة ».
كما أعرب والد الضحية، في تصريحات لـ elDiario.es، عن حزنه الشديد قائلاً: « من المستحيل العيش بعد ما حدث. كيف ستأكل؟ كيف ستنام؟ لقد قتلوا ابني. عائلتي تعيش في توريخون منذ 32 عامًا، ولم نواجه أي مشاكل قط ».
كلمات دلالية إسبانيا جالية مغربية
تخرج 9 دفعات من الضباط وضباط الصف بالمدرسة العليا للمشاة بشرشال