اصنعي جاتوه بالأناناس وتمتعي بمذاق لذيذ والوقاية من الأمراض
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
الأناناس من الفواكة الصحية والغنية بالفيتامينات التي تحميك من الإصابة بالفيروسات، وتمنح جسمك العناصر الغذائية التي تقيه من الأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم وهشاشة العظام، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل جاتوه بالأناناس، لمذاق شهي وفائدة عاليه.
جاتوه بالأناناسطريقة عمل جاتوه بالأناناس
المقادير
- سكر : 2 كوب
- دقيق : 3 اكواب
- عصير الأناناس : كوب ونصف
- الزيت : ثلاث أرباع الكوب
- بيكنج بودر : 2 ملعقة كبيرة
- حليب بودرة : ملعقة كبيرة
- بياض البيض : 4 حبات (كبير الحجم)
- أناناس : علبة
طريقة التحضير
نخلط بياض البيض مدة 5 دقائق، ونضيف السكر ونخلط ايضا لمدة 5 دقائق.
أضيفي الزيت والحليب ويخلط ثم نضيف العصير والدقيق المنخول مع بيكنج بودر بتدريج وندخلهم فرن.
اتركي المزيج نصف ساعة في الفرن ثم تتبعيها حتى تنضج، وبعد أن تهون في درجة حرارة الغرفة، زينيها بالكريمة وشرائح الأناناس الطازجة، ثم قدميها في أطباق الجاتوه.
يعزز جهاز المناعة ويحميك من نزلات البرد
إذا كنت تصارع نزلة برد، فقد يكون حصولك على الأناناس خيارا ممتازا، حيث وجدت دراسة نشرت في مجلة التغذية والأيض أن الأطفال الذين تناولوا الأناناس تكون لديهم عدوى فيروسية أو بكتيرية أقل مقارنة بغيرهم من الأطفال.
تقوية العظام
من أجل الحفاظ على عظام قوية يمكنك الاستفادة من الكالسيوم والمنغنيز المعدني في فاكهة الأناناس، حيث يحتوي كوب واحد من الأناناس على حوالي 76% من القيمة اليومية الموصى بها من المنغنيز، الذي يعمل علي تحسين كثافة العظام وعلاج هشاشة العظام.
يحسن الهضم
يمكنك فقط تناول بعض الأناناس أو شرب بعض عصير الأناناس لتخفيف آلام المعدة، البروميلين والألياف الغذائية وفيتامين C الموجودة في الأناناس وفيرة وتساعد في الهضم الصحي.
إدارة ارتفاع ضغط الدم
حاول أن تتذكر أن تبدأ في تناول الأناناس بشكل متكرر إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم لأن هذه الفاكهة تحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم ومحتوى منخفض من الصوديوم ، مما قد يساعد في الحفاظ على ضغط الدم ويجعلك تشعر بالاسترخاء بشكل متكرر،هذه هي أفضل طريقة طبيعية للتحكم في ضغط الدم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سبع عادات شائعة تضر بالكلى تعرف عليها لتحذر..
تعيق العادات السيئة التي يمارسها كثيرون بشكل يومي وظائف الكلى التي تعتبر أحد أهم أعضاء الجسم، حيث تشمل وظائفها تنقية الدم والتخلص من الفضلات، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India.
وهناك 7 عادات شائعة تدمر الكلى وهي:
1. الإفراط في تناول الملح
إن الملح ضروري، لكن الإفراط فيه يمكن أن يرفع ضغط الدم، الذي يؤدي إلى إجهاد الكلى والذي يُتلف الأوعية الدموية الدقيقة داخلها.
كما يمنع الضرر الناجم عن ارتفاع ضغط الدم الكلى من تنظيف الدم بشكل صحيح. ينبغي الحد من تناول الملح، واستخدام الأعشاب أو التوابل بدلًا منه لإضفاء نكهة مميزة على الطعام.
2. عدم شرب كمية كافية من الماء
يساعد الماء الكليتين على طرد السموم والفضلات من الجسم. إذا لم يشرب الشخص كمية كافية من الماء، تتراكم هذه الفضلات وقد تُسبب حصوات الكلى أو التهاباتها.
يجب شرب ما لا يقل عن 8 إلى 12 كوبًا من الماء يوميًا بما يحافظ على صحة الكليتين وقدرتهما على العمل بكفاءة طوال الوقت.
3. تناول مسكنات الألم
يتناول الكثيرون مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين أو الباراسيتامول لعلاج الصداع أو آلام الجسم، لكن الإفراط في تناول هذه الأدوية أو تناولها بكميات كبيرة ربما يُلحق الضرر بالكلى.
كما تُقلل مسكنات الألم من تدفق الدم إلى الكلى وتسبب تلفًا مع مرور الوقت. يجب اتباع نصيحة الطبيب دائمًا وتجنب العلاج الذاتي بانتظام.
4. الإفراط في تناول البروتين
إن البروتين مهم للجسم، لكن الإفراط في تناوله، وخاصةً من اللحوم، قد يُجهد الكليتين. عندما يُحلل الجسم البروتين، يُنتج فضلات يجب على الكلى تصفيتها. إن الإفراط في تناول البروتين يُثقل كاهل الكليتين، مما يمكن أن يُسبب تلفًا مع مرور الوقت.
وينصح بمحاولة الوصول للتوازن في الوجبات بين الفواكه والخضراوات.
5. الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة
تحتوي الأطعمة المصنعة، مثل رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة المعلبة والوجبات الجاهزة، على كميات كبيرة من الملح والسكر والدهون غير الصحية. تزيد هذه المكونات من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسمنة وداء السكري، وكلها عوامل تضر بالكلى.
يُعد تناول الفواكه والخضراوات الطازجة والوجبات المنزلية أفضل بكثير لصحة الكلى.
6. التدخين
يُقلل التدخين من تدفق الدم إلى الكلى ويُتلف أنسجتها ويُجهدها. ويُمكن أن يُسرّع التدخين من تلف الكلى ويزيد من خطر الإصابة بأمراضها.
7. قلة النوم والتوتر
تحتاج الكلى إلى نوم جيد لإصلاح نفسها ووظائفها بشكل جيد. فقلة النوم أو سوء جودته قد يُسببان مشاكل في الكلى.
كما يؤثر التوتر على ضغط الدم والصحة العامة، مما يُلحق الضرر بالكليتين بشكل غير مباشر.