تناول العدس يوفر العديد من الفوائد الصحية، إليك عشرة فوائد محتملة لتناول العدس، كشف عنها موقع هيلثي :
مصدر غني بالبروتين: العدس يحتوي على نسبة عالية من البروتين، وهو مهم لبناء العضلات وتجديد الأنسجة في الجسم.
غني بالألياف: يحتوي العدس على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وهي مفيدة لصحة الجهاز الهضمي وتعزيز الشعور بالشبع.
قليل الدهون: العدس يحتوي على كمية منخفضة من الدهون المشبعة والكوليسترول، مما يجعله خيارًا صحيًا للأشخاص الذين يحاولون الحفاظ على صحة القلب والشرايين.
مصدر جيد للحديد: يحتوي العدس على كمية جيدة من الحديد، وهو معدن مهم لصحة الدم وتجنب نقص الحديد وفقر الدم.
مصدر للعناصر الغذائية الأخرى: العدس يحتوي أيضًا على العديد من العناصر الغذائية الأخرى المهمة مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامين B6 وفيتامين C.
يساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم: نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف، يمكن أن يساعد العدس في تنظيم مستوى السكر في الدم والوقاية من السكري من النوع 2.
يعزز صحة القلب: العدس يحتوي على مركبات مفيدة مثل الألياف والأحماض الدهنية الأوميغا-3 والمركبات النباتية المضادة للأكسدة، والتي يمكن أن تساهم في صحة القلب وتقليل مخاطر الأمراض القلبية.
يساهم في صحة الجهاز الهضمي: الألياف الموجودة في العدس تساعد في تحسين حركة الأمعاء وتعزيز صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.
يمكن أن يساعد في خفض الوزن: نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف والبروتين، يمكن أن يساعد العدس في الشعور بالشبع لفترة أطول والتحكم في الوزن.
سهل التحضير ومتعدد الاستخدامات: العدس يمكن تحضيره بسرعة وسهولة، ويمكن استخدامه في العديد من الوصفات المختلفة مثل الشوربات والسلطات والأطباق الأرز والعدس.
مع ذلك، يجب أن تأخذ في الاعتبار أن الأشخاص الذين يعانون من حساسية للعدس قد يواجهون تفاعلات تحسسية عند تناوله، كما ينبغي التنويه إلى أن الفوائد المذكورة قد تختلف من شخص لآخر وقد تتأثر بعوامل أخرى في النظام الغذائي والصحة العامة لذا، يوصى دائمًا بالتشاور مع أخصائي التغذية أو الطبيب قبل إجراء أي تغييرات كبيرة في نظامك الغذائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الألياف الغذائية الجهاز الهضمي الحفاظ على صحة الحفاظ على صحة القلب الدهون المشبعة الدولار مقابل الجنيه اليوم السكري من النوع 2 العدس صحة الجهاز الهضمي حركة الامعاء على نسبة عالیة من العدس یحتوی یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هل يساعد الطقس المشمس على إنتاج فيتامين D بالكمية المطلوبة؟
روسيا – يشير قسطنطين ميركل من قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في جامعة بيروغوف إلى أن نقص فيتامين D قد يظل مشكلة شائعة حتى في فصل الصيف المشمس.
ووفقا له، قد يظل نقص فيتامين D مشكلة شائعة، حتى إذا أخذنا في الاعتبار البلدان الاستوائية المشمسة. لأنه تحت تأثير أشعة UVB (طول الموجة 280-315 نانومتر – موجات فوق بنفسجية متوسطة)، تبدأ في الجلد عملية تخليق فيتامين D التي تعتمد على وقت السنة وكمية أشعة الشمس.
ويقول: “الغريب في الأمر أن نقص فيتامين D قد يظل مشكلة شائعة في فصل الصيف المشمس، حتى في الدول الاستوائية المشمسة. ويعود ذلك إلى أن استخدام واقيات الشمس أو ارتفاع تركيز الفيوميلانين في الجلد يبطئ تخليق الفيتامين بالكمية المطلوبة. كما أن تلوث الهواء في المدن يسبب تشتت الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك عدم التعرض لأشعة الشمس وقتا كافيا يؤدي إلى نقص الفيتامين. ولكن، مقابل هذا على الرغم من قلة الأيام المشمسة في الدول الاسكندنافية إلا أن نسبة سكانها الذين يعانون من نقص فيتامين D أقل بكثير، لأن نظامهم الغذائي غني بالأسماك البحرية الدهنية”.
ووفقا له، يمكن تصحيح نقص فيتامين D ليس فقط بالنظام الغذائي الصحيح، بل وأيضا بالمكملات الغذائية. ولكن في هذه الحالة يجب إجراء فحص دم لتحديد مستوى الفيتامين واستشارة الطبيب.
ووفقا له، تعتمد حاجة الجسم اليومية من فيتامين D على الخصائص الأيضية للشخص. ويعتقد أن الإنسان البالغ يحتاج إلى 600- 800 وحدة دولية في اليوم.
المصدر: gazeta.ru