مدرسة أحمد عربي بدمنهور تحتفل بعيد الطفولة.. صور
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
نظمت مدرسة أحمد عرابي بإدارة بندر دمنهور التعليمية بمحافظة البحيرة، احتفالية بمناسبة عيد الطفولة، الذى يوافق 20 نوفمبر من كل عام.
وتضمنت مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة والفقرات الثقافية والفنية بحضور أطفال وتلاميذ المدرسة وعدد من أولياء الامور، وسط تفاعل جميع الحضور.
وشهدت الاحتفالية عرضين فنيين بعنوان "شيدو بعضكم، صوت الحجر" تناولا القضية الفلسطينية إيمانا بما تحمله القضية من معاني للسلام والمحبة، وأوضح العرض أن الأحداث الحالية رغم صعوبتها إلا أنها فرصة عظيمة لتوعية الأطفال بالحقائق، وتشجيعهم علي التعبير عن هواياتهم.
جدير بالذكر أن يوم الطفل هو الحدث الذي يُحتفل به في أيام مختلفة في أماكن كثيرة في مختلف أنحاء العالم، وأوصت الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1954 بأن تقيم جميع البلدان يوما عالميا للطفل، يحتفل به بوصفه يوما للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال، وحدد يوم 20 نوفمبر من كل عام، يوما للطفل العالمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد عرابي البحيرة الجمعية العامة للأمم المتحدة القضية الفلسطينية محافظة البحيرة يوم الطفل
إقرأ أيضاً:
انطلاق مسابقة في الأحياء لطلاب الثانوية العامة بين مدرستين في عين شمس| تفاصيل
شهد برنامج "مصر تستطيع" الذي يقدمه الإعلامي أحمد فايق على قناة DMC، منافسة قوية في مادة الأحياء بين فريقين من أبرز مدارس الثانوية العامة، في إطار المسابقات التعليمية التي يقدمها البرنامج دعمًا للطلاب في موسم الامتحانات.
شارك في المسابقة رحمة حسن وسلمى رجب عن مدرسة الأورمان الثانوية بنات، بينما مثل مدرسة المتفوقين بعين شمس كل من أحمد سيفين وأحمد عاطف، وسط أجواء من التحدي الإيجابي والتركيز العالي، ما يعكس حرص الجيل الجديد على التفوق والتميز الأكاديمي.
أحمد فايق: مراجعة مفيدة للطلاب والأهاليوأكد الإعلامي أحمد فايق أن الحلقة ليست مجرد منافسة، بل فرصة حقيقية لمراجعة مادة الأحياء بطريقة تفاعلية، يستفيد منها الطلاب وأولياء الأمور على حد سواء، مشيرًا إلى أن البرنامج يواصل تقديم محتوى تعليمي محفز، يربط بين الترفيه والمعرفة.
محتوى علمي بأسلوب عصريتعكس هذه الحلقة من البرنامج توجهًا جديدًا في الإعلام المصري نحو دمج العلم بالتفاعل المباشر، وتحويل المواد الدراسية إلى تجربة تعليمية حية وممتعة، تُحفّز الطلاب على الفهم وليس الحفظ، وتُظهر أهمية دعم التعليم بوسائل حديثة تواكب تفكير الشباب.