تحصين 20876 رأس ماشية ضد الحمى القلاعية في البحيرة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تواصل مديرية الطب البيطري بالبحيرة بقيادة الدكتور أشرف محي الدين فعاليات الحملة القومية الثالثة لعام 2023 لتحصين الماشية ضد مرضي الحمى القلاعية والوادي المتصدع، التي انطلقت 19 نوفمبر الماضي.
حملات مكبرة لتطعيم الماشيةونفذت مديرية الطب البيطري بالبحيرة برئاسة الدكتور أشرف محي الدين اليوم الأربعاء الموافق 5 ديسمبر بتحصين 20876 رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع من خلال فرق التحصين بجميع الإدارات التابعة للمديرية.
وأشار وكيل مديرية الطب البيطري أن إجمالي ما تم تحصينه منذ بدء الحملة وحتى الآن 309 آلاف و541 رأس ماشية.
تكثيف تطعيم الماشية في البحيرةومن جهتها أكدت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة على ضرورة تكثيف حملات التوعية وعقد الندوات الإرشادية لمربي الماشية، لتعريفهم بفوائد تحصين ماشيتهم، واطلاعهم على أفضل الأساليب لتربيتها، من خلال إجراء التحصينات الدورية و الإبلاغ عن الاشتباه في أية أمراض وبائية
وشددت نائب محافظ البحيرة على مسؤولي الوحدات المحلية للمراكز والمدن والقرى، بتقديم كافة أوجه الدعم لفرق الأطباء البيطريين، لضمان تنفيذ أهداف الحملة وتحقيق المستهدف منها.
وناشدت مديرية الطب البيطري جميع المزارعين والمربين وحائزي الثروة الحيوانية بربوع المحافظة بتقديم مواشيهم للجان وفرق التحصين المنتشرة بجميع الإدارات التابعة للمديرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمى الوادي المتصدع البحيرة مدیریة الطب البیطری
إقرأ أيضاً:
الحكومة تعلن دعماً مباشراً لقطاع تربية الماشية بـ6.2 مليار درهم
أعلن وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري، عن حزمة إجراءات استثنائية لدعم قطاع تربية الماشية، تبلغ قيمتها الإجمالية 6.2 مليار درهم، وذلك تنفيذاً للتعليمات الملكية السامية وحرصاً على تثمين التساقطات المطرية الأخيرة وإعداد الظروف الملائمة لإعادة تشكيل القطيع الوطني.
وأوضح الوزير، خلال ندوة صحفية أعقبت اجتماع مجلس الحكومة المنعقد يوم الخميس، أن هذا الدعم سيوزع على مرحلتين: 3 مليارات درهم ستُخصص لتدخلات طارئة خلال السنة الجارية، و3.2 مليار درهم كدعم مباشر لفائدة مربي الماشية خلال السنة المقبلة، بهدف التخفيف من آثار الجفاف وتراجع الإنتاج العلفي.
وأكد المسؤول الحكومي أن هذه الإجراءات تعكس التزام الحكومة بدعم الفلاحين والحفاظ على التوازن الفلاحي والاقتصادي في العالم القروي، بما يضمن استدامة سلسلة الإنتاج الحيواني بالمملكة.