بوابة الفجر:
2025-05-19@04:05:06 GMT

مذيعة إسرائيلية تهدي قذائف لقتل أهل غزة.. فيديو

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

خلال الغارات العنيفة والمستمرة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة المكتظ بالسكان، ظهرت مشاهد مثيرة للجدل لمذيعة إسرائيلية تدعى روتم أشيهون، على قناة "كان" الإسرائيلية. 

ارتفاع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي في غزة مساعد وزير خارجية الإمارات يشكر مصر على جهودها في إيصال المساعدات لقطاع غزة بوريل: ما شهدته غزة أسوأ من ألمانيا خلال الحرب العالمية بوريل: ما شهدته غزة أسوأ من ألمانيا خلال الحرب العالمية مذيعة إسرائيلية تهدي قذائف لقتل أهل غزة.

. فيديو

في هذه المشاهد، كانت أشيهون تتواجد بين صفوف الجنود الإسرائيليين وتظهر بوصفها مؤيدة لجيش بلادها، حيث قامت بالتوقيع على القذائف التي تستهدف قطاع غزة.

❝كُتب على القذائف 'مع تحياتنا لغزة'❞
❝أريد أن أرسل لهم (لشعب غزة) قذائف المدفعية❞

المقدمة التلفزيونية في قناة "كان" الإسرائيلية روتم أشيهون تكتب عبارات على القنابل التي ستُلقى على قطاع #غزة. pic.twitter.com/OvH9ZHikob

— Anadolu العربية (@aa_arabic) December 11، 2023

 

انتشرت مقاطع فيديو لهذه الحادثة على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت أشيهون وهي تكتب عبارة "مع تحياتنا لغزة" على القذائف.

 كما قامت بكتابة عبارة "أريد أن أرسل لشعب غزة قذائف المدفعية" بيدها، وفقًا لوكالة الأناضول.

 

لقد تلقت هذه الحادثة العديد من التعليقات النقدية، حيث وصفت بأنها غير إنسانية ومستفزة، في الوقت الذي يتعرض فيه العديد من الفلسطينيين الأبرياء، بمن فيهم الأطفال والنساء، للقصف الإسرائيلي ويفقدون حياتهم يوميًا.

منذ بدء الحرب الدامية في غزة في أكتوبر الماضي، ظهرت العديد من المشاهد المثيرة للجدل، سواء عبر حسابات إسرائيلية لبعض الشخصيات المؤثرة التي سخرت من معاناة سكان غزة أو شككت في عدد القتلى الناجم عن الغارات الإسرائيلية العنيفة.

كما أثارت بعض الأغاني الجدل وانتشرت بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث دعت إلى إبادة سكان القطاع الفلسطيني بأكمله أو حتى حملت المدنيين مسؤولية الحرب الدموية، وكانت تروج لها بعض الحسابات الرسمية الإسرائيلية وبعض المؤثرين الإسرائيليين أيضًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة اهل غزة فيديو مذيعة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

كاتبة إسرائيلية: لمَ إخفاء الرقم الحقيقي للجنود المصابين في غزة؟

قالت الكاتبة رويتال خوبل، في مقال نشرته صحيفة ها مكوم الإسرائيلية، إن هناك فجوة شاسعة بين الأرقام الرسمية التي يصدرها الجيش الإسرائيلي لأعداد مصابيه، والتي تفيد بوقوع نحو 5881 جريحا، وبين بيانات قسم التأهيل في وزارة الأمن الإسرائيلي، التي ترفع العدد إلى نحو 15 ألف جريح.

وذكرت أن هذه الفروقات تفتح المجال أمام فرضيات متعددة: فإما أن الجيش يقلل من حجم الإصابات بشكل متعمد، أو أن قسم التأهيل يبالغ في التقديرات، أو -ببساطة- أن التعريف القانوني والإداري لـ"الجريح" غير موحد ولا يشمل الجميع.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تراجع مكانة إسرائيل الإقليمية.. إنجازات عسكرية بلا عمق إستراتيجيlist 2 of 2حملة لاعتقال الحريديم الفارين من الخدمة وقادتهم يهددون بإسقاط الحكومةend of list

وتطرقت الكاتبة إلى سياسة الجيش الإسرائيلي في بداية الحرب، التي رفض فيها الكشف عن أعداد المصابين، حيث اقتصرت الإعلانات الرسمية على أعداد القتلى فقط.

تضارب

وأول رقم رسمي سرب في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2023، أفاد بإصابة نحو ألف جندي خلال فترة الحرب الممتدة لنحو شهر ونصف.

وبعد ذلك، نشر تقرير في صحيفة يديعوت أحرونوت أشار إلى أن أكثر من 5 آلاف جندي وصلوا إلى المستشفيات، إضافة إلى ألف جريح آخر من القوات النظامية.

لكن هذا الرقم سرعان ما اختفى من التغطية الإعلامية الرسمية ليُستبدل بإحصائية أخرى تتحدث عن نحو ألفي معاق جديد من الجيش منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

إعلان

مع تصاعد الضغوط الإعلامية، بدأ الجيش الإسرائيلي، في 10 ديسمبر/كانون الأول 2023، بنشر تحديثات يومية عن عدد الجرحى.

وتشير رويتال خوبل إلى أن هناك نحو 10 آلاف جندي "مفقودين" من إحصائيات الجيش، وفقا لبيانات قسم الموارد البشرية، ففي مارس/آذار 2025، نقل أحد المراسلين عن الجيش أن أكثر من 12 ألف جندي أصيبوا أو سقطوا منذ بداية الحرب، في حين لم يتم تسجيل إلا نحو ألفي جريح في قوائم القوى البشرية للجيش.

والأغرب من ذلك، هو قرار الجيش بعدم احتساب المصابين بجروح طفيفة أو غير المصنفين رسميا كجرحى، كما استثنى ضحايا الصدمات النفسية، في خطوة تهدف إلى تقليل الأرقام الظاهرة وتجميل صورة تكلفة الحرب على المستوى البشري.

وذكرت الكاتبة أنه خلال جلسة في الكنيست تم عرض أرقام مغايرة أظهرت أن هناك نحو 78 ألف جريح، معظمهم من الاحتياط، منهم 51% أعمارهم دون الـ30، حسب تصريحات مسؤولة في وزارة الأمن.

وتؤكد رويتال خوبل أن الإعلام الرسمي لم يتعامل بجدية مع أرقام الإصابات، حيث اكتفى الصحفيون العسكريون بنقل الأرقام دون التحقق أو التشكيك في صحتها، مما سمح للجيش بإخفاء الأرقام الحقيقية، وهو ما يعزز الآراء التي توضح أن هناك محاولات مستمرة للتلاعب بالأرقام لتقليل حجم الألم والخسائر التي خلفتها الحرب، وإخفاء الحقيقة عن الجميع.

مقالات مشابهة

  • كاتبة إسرائيلية: لمَ إخفاء الرقم الحقيقي للجنود المصابين في غزة؟
  • غارات إسرائيلية عنيفة على غزة توقع أكثر من 100 قتيل
  • غسان حسن محمد.. شاعر التهويدة التي لم تُنِم. والوليد الذي لم تمنحه الحياة فرصة البكاء
  • فيديو ذكاء اصطناعي يثير تفاعلا خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية
  • رئيس الوزراء اللبناني: نمتلك اليوم قرار الحرب والسلم ونواجه انتهاكات إسرائيلية يومية
  • الرئيس السيسي: آلة الحرب الإسرائيلية لم تترك حجرا على حجر أو طفلا أو شيخا إلا واستهدفته
  • ماهي الأدوار المهمة التي يمكن أن يلعبها الإعلام في السودان في فترة ما بعد الحرب
  • مشهد مروع لقتل مؤثرة شهيرة خلال بث مباشر على تيك توك .. فيديو
  • قطرة نفط واحدة.. الإمارات تهدي الرئيس الأمريكي شيئا غريبا
  • الإمارات تهدي ترامب «قطرة نفط» واحدة .. كيف علق الرئيس الأمريكي؟