محكمة النقض تحجز ملفي الصحفيين الراضي والريسوني للمداولة والنطق بالحكم في 18 يوليوز
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن محكمة النقض تحجز ملفي الصحفيين الراضي والريسوني للمداولة والنطق بالحكم في 18 يوليوز، قررت غرفة الجنايات لدى محكمة النقض بالرباط، اليوم الخميس، حجز ملفي الصحفيين عمر الراضي وسليمان الريسوني، بالإضافة إلى الصحفي عماد استيتو للمداولة .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محكمة النقض تحجز ملفي الصحفيين الراضي والريسوني للمداولة والنطق بالحكم في 18 يوليوز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قررت غرفة الجنايات لدى محكمة النقض بالرباط، اليوم الخميس، حجز ملفي الصحفيين عمر الراضي وسليمان الريسوني، بالإضافة إلى الصحفي عماد استيتو للمداولة لجلسة 18 يوليوز الجاري، قصد النطق بالحكم. وكانت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أيدت بتاريخ 23 فبراير 2022، الحكم الابتدائي الصادر في حق الصحافي سليمان الريسوني، رئيس تحرير صحيفة “أخبار اليوم”، المتوقفة عن الصدور، […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النقض تؤيد إعدام نورهان قاتلة أمها بمساعدة عشيقها ببورسعيد
قضت محكمة النقض، اليوم الأحد، برفض الطعن المقدم من نورهان خليل، المعروفة إعلاميًا بـ "قاتلة والدتها في بورسعيد"، على حكم الإعدام الصادر بحقها بعد إدانتها بقتل والدتها، داليا الحوشي، داخل منزلهما بمنطقة مساكن الفيروز في مدينة بورفؤاد، وأيدت حكم إعدامها.
وكانت محكمة النقض قد حددت جلسة اليوم 18 مايو 2025، لنظر قضية نقض حكم الإعدام الصادر ضد نورهان المتهمة بقتل والدتها داليا الحوشي ببورسعيد والمعروفة إعلاميا بقضية سيدة بورسعيد.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة، التفاصيل الكاملة لقتل داليا الحوشي على يد ابنتها البالغة من العمر 20 عامًا بمساعدة عشيقها والبالغ من العمر 15 عامًا.
وأكدت تحقيقات النيابة أن عقد النية على الجريمة كان مبيتًا من المتهمين من قبلها، وذلك لأن الأم الضحية القتيلة وصلت منزلها بشكل مفاجئ، ودخلت لتجد ابنتها نورهان خليل في أحضان “حسين م. ف.” على فراشها وداخل غرفة نومها، وهو ما جعل المتهمين يخططان لقتلها.
وقال وكيل النيابة: "من أجل شهوة خسيسة، الابنة قتلت أمها.. الضحية كانت أما حنون تحسن تربيتها وتعمل من أجل تجهيزها للزواج، ولم تكن تعلم أن ابنتها مثال للشر وسيطرة الشهوة".
وتابع: "القاتلة تخلت عن كل المشاعر الإنسانية، وظهرت شخصيتها القبيحة، وبكل وقاحة سيطرت على طفل يصغرها بست سنوات تمارس معه كل أشكال الفاحشة فهي تجري وراء شهواتها، وعندما عارضت الأم ذلك، واكتشفت علاقتهما الآثمة خططت القاتلة مع عشيقها لقتل والدتها.. لم نجد لما حدث وصفا أو تمثيلًا بالكلمات سوى أننا أمام جريمة ضد الإنسانية والأخلاق وأكبر مثال على الخيانة والجحود وخيانة الأهل والأخلاق".