طريقة بارعة لكسب المال في أعياد الميلاد
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
ابتكر أسترالي طريقة بارعة لكسب المال، تتمثل في المساعدة في تجميع الهدايا والأدوات للأطفال خلال فترة لأعياد.
يجمع باتريك هيوز، من سيدني، أدوات الأطفال وهدايا عيد الميلاد مثل الترامبولين والبيوت الصغيرة، وأراجيح الأطفال، لمساعدة الأولياء الذين يشعرون بالإرهاق من هذه المهمة.
ويقول بارتيك، إنه يتوقع أن يجني 4000 دولار في موسم الأعياد، وفي السنوات الست الماضية، بنى أكثر من 700 ترامبولين، وجمع عشرات بيوت الدمى والدراجات.
وبحسب باتريك، يقضي أولياء الأمور ساعات طويلة في تجميع الترامبولين، وبعد اليأس، يتصلون به. ويتقاضى باتريك ما بين 120 و 300 دولار للتجميع الذي يستغرق عادةً 25 دقيقة فقط.
وتأتي موهبة باتريك من عمله 10 سنوات في شركة “سبرينغ فري” للترامبولين. وأنهى أخيراً دراسته الجامعية وحصل على شهادة في العلوم البيطرية، ويستخدم المال لسداد تكاليف الدراسة، وفق ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أعياد الميلاد
إقرأ أيضاً:
بمشاركة سيد رجب وبيومي فؤاد.. فتحي عبد الوهاب يصور فيلم ثلاثة في واحد
بدأ الفنان فتحي عبد الوهاب تصوير مشاهده الأولى في فيلمه الجديد "ثلاثة في واحد"، وذلك في إمارة أبو ظبي، بمشاركة كل من الفنان سيد رجب والفنان بيومي فؤاد.
الفيلم ينتمي إلى نوعية الأكشن الكوميدي الممزوج بالمغامرات، وهو من تأليف عبد الفتاح بوشة، وإخراج هشام الشافعي، ومن المقرر أن يستكمل تصوير باقي مشاهده ما بين أبو ظبي والقاهرة خلال الفترة المقبلة.
من جانبه، أعرب فتحي عبد الوهاب عن حماسه للعمل الجديد، مشيرًا إلى أن الفيلم يقدم شيئًا مختلفًا يتمنى أن ينال إعجاب الجمهور عند عرضه.
بينما كشف الفنان فتحي عبد الوهاب عن سعادته بمسيرته الفنية الطويلة، مؤكدًا أنه لم يندم مرة واحدة على أي دور قدمه أو أي مشهد شارك فيه، معلقًا: “كلها أعمال أعتز بها، لأننا نتخذ القرارات بناءً على خبراتنا، والمعطيات المتاحة في وقتها، وبالتالي هو طريق يجب أن نسلكه، وليس بالأمر الاختياري.”
وتابع، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON مع الإعلامية لميس الحديدي: “كل دور له ظروفه الموضوعية، وكل وقت له أسبابه.”
فقاطعته الحديدي متسائلة: “هل حدث أن شعرت بأنك في مأزق واضطررت لقبول دور؟”
ليرد: “حدث ذلك مرتين... شاركت مجاملة.”
لتقاطعه مجددًا: “لا أقصد المجاملة، أقصد زنقة مادية؟”
فيرد: “لم يحدث. عمري ما اضطررت ماديًا لتقديم أدوار، ولا أفكر بالأمر بهذه الطريقة.”
وعن كون المال ليس من أولوياته، علّق: “المال مهم لأي إنسان، لكنه ليس أهم شيء عندي، ليست الغاية الأهم. الأهم بالنسبة لي هي الصحة، وهي الأساس.”
وحول مصدر السعادة، قال: “السعادة ليست محصورة في المال. المال أحد العوامل، لكنه ليس كل العوامل التي تحقق السعادة.”
وردًا على سؤال الحديدي: “متى تشعر بأنك راضٍ؟”
قال: “عندما أشعر أنني قدّمت ما عليَّ في أي شيء، سواء في عملي أو حياتي الشخصية أو تجاه أي شخص. طالما أنني أديت دوري، فلا يهمني ما تكون عليه النتيجة.”
وعن إطراء الناس، وهل يُعدّ مصدر سعادة له، قال: “إطراء الناس يفترض أن يُسعد، لكنه يسبب لي رعبًا أكبر، لأن سقف التوقعات يصبح أعلى مني، وأكثر ما يخيفني هو الخذلان. لذلك، أحرص دائمًا على الحفاظ على حد أدنى من المستوى لا أتنازل عنه.”