الإقتصاد اختتام جولة استعراض فرص الاستثمار في قطاعي المياه وإدارة النفايات في المانيا
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن اختتام جولة استعراض فرص الاستثمار في قطاعي المياه وإدارة النفايات في المانيا، اختتمت عدة جهات حكومية وخاصة تحت مظلة استثمر في السعودية اليوم جولتها في جمهورية ألمانيا الاتحادية، شملت مدن برلين وهامبورغ ودوسلدورف، استعرض .،بحسب ما نشر صحيفة المدينة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام جولة استعراض فرص الاستثمار في قطاعي المياه وإدارة النفايات في المانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اختتمت عدة جهات حكومية وخاصة تحت مظلة استثمر في السعودية اليوم جولتها في جمهورية ألمانيا الاتحادية، شملت مدن برلين وهامبورغ ودوسلدورف، استعرض خلالها فرص الاستثمار في قطاعي المياه وإدارة النفايات والتجارب والخطط في قطاع المياه وفي تحويل إدارة النفايات بالمملكة، إضافةً إلى الفرص الاستثمارية. وشارك خلال الجولة عدد من الجهات وهي وزارة البيئة والمياه والزراعة ووزارة الاستثمار وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية والهيئة الملكية للجبيل وينبع والمركز الوطني لإدارة النفايات والمركز الوطني للتخصيص والمؤسسة العامة لتحلية المياه وشركة المياه الوطنية والشركة السعودية لشراكات المياه وشركة سرك، إضافةً إلى عدد من الشركات السعودية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما الذي كان يقلق الشرع وإدارة العمليات العسكرية قبل بدء عملية ردع العدوان؟
مع اقتراب الذكرى الأولى لانتصار الثورة السورية وسقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، بدأت تتكشف كثير من التفاصيل عن معركة "ردع العدوان"، التي أطلقتها المعارضة السورية المسلحة في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، وشكلت لها، ما عرف بـ إدارة العمليات العسكرية.
لكن، ما الذي كان يشغل قائد إدارة العمليات العسكرية حينها، أبو محمد الجولاني الذي أصبح لاحقا رئيس سوريا أحمد الشرع؟.
فقبل بدء المعركة، عقد الشرع اجتماعا مع قادة غرفة عمليات "ردع العدوان" وكبار القادة العسكريين المشاركين في العمل الميداني. وخلال الاجتماع، كان أبرز ما يشغل فكره ويؤكد عليه هو ضرورة منع أعمال الانتقام وسفك الدماء بعد بدء المعركة ودخول القوات إلى المناطق وتحريرها.
ما الذي كان يقلق إدارة العمليات العسكرية قبل بدء "ردع العدوان"؟.. قائد الفرقة 80 يكشف التفاصيل pic.twitter.com/9oeb2IMrXk
— SyriaNow – سوريا الآن (@AJSyriaNow) November 30, 2025
هذه التفاصيل كشفها العميد أحمد رزق، قائد الفرقة 80 في الجيش السوري، في حديثه لمنصة "سوريا الآن"، موضحا أن الرئيس الشرع شدد على أن القتل وإراقة الدماء يجب أن تستبدل بروح التسامح، وألا يسمح بالانجرار وراء تصفية الحسابات أو الثأر الشخصي، مؤكدا أن أبناء مدينة حلب لا يجوز أن يتعرضوا للتهجير أو الإقصاء.
وأضاف رزق أن الجانب الإنساني كان أكثر ما يقلق الرئيس، إلى جانب مناقشة خطة المعركة وتفاصيلها.
وبناء على توجيهات الرئيس الشرع، وقبل المعركة بشهر واحد، دعا رزق وجهاء مناطق الريف الغربي واجتمع بهم، وأوضح أن التحضيرات جارية لمعركة -دون تحديد موعدها- وطلب منهم أن يدركوا أن النصر لا يعني الانتقام، بل يعني العفو والتسامح، وألا يتحول الخلاف السياسي أو الشخصي إلى مبرر للانتقام.
وأشار إلى أنه، بفضل الالتزام بتعليمات الرئيس، مضت العمليات العسكرية دون تسجيل حالات انتقام تُذكر، وكان هناك انضباط واضح في تنفيذ هذه التوجيهات الإنسانية.
ومنذ بداية معركة "العدوان" التي أطلقتها فصائل المعارضة السورية آنذاك لإسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، خرج الرئيس الشرع بتصريحات علنية يؤكد فيها أن المعركة لا مكان فيها للثأر.
إعلانوعند دخول الثوار إلى مدينة حماة، ظهر في مقطع فيديو: "أسأل الله أن يكون فتحا لا ثأر فيه بل كله رحمة ومودة".
كما ظهر الشرع في عدة مقاطع أخرى بعد دخوله القصر الجمهوري بأيام، وأكد خلال لقائه مجموعة من صنّاع المحتوى أن عنوان المعركة كان: "اللهم نصرا لا ثأر فيه"، مشددا على أن العقلية الثأرية لا تبني دولة.