لطيفة رأفت: زوجي المالي كان يقيم سهرات في الدارالبيضاء و عَرّفته على مسؤولين و شخصيات مرموقة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
وأخيرا خرجت الفنانة المغربية لطيفة رأفت عن صمتها، بعد انتشار ادعاءات ربطت بإسمها بملف بارون المخدرات “إسكوبار الصحراء”.
وكشفت الفنانة لطيفة رأفت في مقطع فيديو نشرته على موقع التواصل الإجتماعي، عن معطيات وحقائق حول علاقتها ببارون المخدرات المالي “الحاج احمد بن براهيم” وعن الأسباب الحقيقة التي عجلت بطلاقها منه حيث دام زواجهما 4 أشهر فقط.
وقالت لطيفة رأفت، أن من بين الأسباب التي جعلت تطلب طلاق الشقاق هي رفضها العيش مع زوجها السابق المالي في فيلا فخمة بالدار البيضاء وفضلت العيش في الفيلا المملوكة لها بالرباط، نافية أن “تكون الفيلا موضوع البحث في ملكيتها”.
وأضافت أن “زوجها السابق تاجر المخدرات رفض أن يقطن معها في مسكنها”.
وأوضحت أنها “لدى انتقالها للعيش في الفيلا لمدة وجيزة لم تتحمل كثرة السهرات التي كان يقيمها زوجها السابق تاجر المخدرات” مشددة على “أنها لم تكن تعرف زوجها المالي أنه يتاجر في المخدرات، بل رجل أعمال إفريقي لديه شركات وأموال”.
وأكدت أنها عرفت زوجها المالي على مسؤولين و شخصيات معروفة ولم تكن تشك يوما أنه تاجر مخدرات.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
ترمب يدعو إلى سجن مسؤولين ديمقراطيين”صور”
صراحة نيوز-دعا الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، إلى سجن رئيس بلدية شيكاجو براندون جونسون وحاكم ولاية إلينوي جيه.بي بريتزكر، وكلاهما من الحزب الديمقراطي، على خلفية ما وصفه بعدم توفير الحماية لمسؤولي إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في المدينة.
ولم تُوجّه أي اتهامات جنائية إلى المسؤولين المذكورين، بينما يواجه خصم سياسي بارز آخر، المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، محاكمة قائمة توصف بأنها ذات أسس واهية.
وفي تصريحات على منصة “تروث سوشيال”، اتهم ترمب جونسون وبريتزكر بالتقصير في حماية ضباط الهجرة، وكتب: “يجب سجن رئيس بلدية شيكاجو لتقصيره في حماية ضباط الهجرة والجمارك، وكذلك الحاكم بريتزكر!”.
يذكر أن جونسون وقع، الاثنين، أمراً تنفيذياً بإنشاء “منطقة خالية من مسؤولي الهجرة والجمارك”، تمنع ضباط الهجرة الاتحاديين من استخدام ممتلكات المدينة في عملياتهم، ما أثار غضب الإدارة الأميركية.
وفي خطوة تصعيدية، أصدر ترمب قراراً بنشر 300 عنصر من الحرس الوطني في شوارع شيكاجو، رغم اعتراض مسؤولي الولاية. وأدان السيناتور الديمقراطي عن إلينوي، ديك ديربين، هذه الخطوة واصفاً إياها بأنها “ترويع للعائلات عبر المداهمات الليلية ونشر القوات العسكرية في شوارعنا”.
ويأتي القرار ضمن حملة ترمب لتكثيف وجود الوكلاء الفيدراليين في المدن ذات الميول الديمقراطية، لا سيما في تنفيذ عمليات ترحيل المهاجرين، وسط تصاعد التوترات بين عناصر الهجرة والمتظاهرين في ضاحية برودفيو.
وبحسب استطلاع نشرته “رويترز” و”إبسوس”، فإن غالبية الأميركيين يعارضون نشر قوات عسكرية داخل المدن إلا في حال وجود تهديد خارجي.