شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بين الأمل والخوف مزارعو أوروبا وأميركا اللاتينية يترقبون تصديق اتفاقية جدلية، ما يجمع الفرنسي كريستيان باجار، والبرازيلية سونيا بوناتو، اللذين يفصل بينهما تسعة آلاف كيلومتر، هو أنهما مزارعان، غير أنهما ينظران بطريقة مختلفة .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بين الأمل والخوف.

. مزارعو أوروبا وأميركا اللاتينية يترقبون تصديق اتفاقية جدلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بين الأمل والخوف.. مزارعو أوروبا وأميركا اللاتينية...
ما يجمع الفرنسي كريستيان باجار، والبرازيلية سونيا بوناتو، اللذين يفصل بينهما تسعة آلاف كيلومتر، هو أنهما مزارعان، غير أنهما ينظران بطريقة مختلفة تماما إلى احتمال التصديق على الاتفاقية التجارية المثيرة للجدل بين الاتحاد الأوروبي والسوق الجنوبية المشتركة (ميركوسور).

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جزيئات الذهب قد تعيد الأمل لفاقدي البصر

أميرة خالد

أعلن فريق باحثين بجامعة براون بالولايات المتحدة عن نتائج واعدة لتقنية جديدة قد تُعيد الرؤية لمرضى فقدوا البصر بسبب أمراض مستعصية تصيب شبكية العين، مثل التنكس البقعي.

وبحسب الفريق العلمي، التقنية تقوم على استخدام جزيئات نانوية من الذهب تُحقن مباشرة في العين، وتلتصق بخلايا الشبكية التالفة، وعند تسليط ضوء بالأشعة تحت الحمراء على هذه الجزيئات، تنتج حرارة خفيفة تُحفّز الخلايا العصبية المسؤولة عن نقل الإشارات البصرية، مثل الخلايا الثنائية والخلايا العقدية، بطريقة تحاكي وظيفة الخلايا المستقبلة للضوء التي تعرضت للتلف.

ويقول الباحثون المشاركون في الدراسة، إن هذه الطريقة تجاوزت الحواجز التقليدية في علاج أمراض الشبكية، إذ لا تعتمد على استبدال الخلايا التالفة أو زراعتها، بل على تفعيل ما تبقى من الشبكية بطريقة مبتكرة.

وكانت نتائج الدراسة كانت مشجعة، حيث لاحظ العلماء تحسّناً في قدرة الحيوانات المصابة على تمييز الأشكال، على الرغم من أن التجارب أجريت حتى الآن على الحيوانات فقط.

وأشار الفريق إلى أن الطريق ما زال طويلاً قبل تطبيق هذا العلاج على البشر، إذ لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث والتجارب الإضافية، للتأكد من أمانه وفعاليته.

ويأمل الباحثون أن تُمهّد هذه التقنية الطريق نحو مرحلة جديدة في علاج أمراض العيون التي تُعدّ حالياً من الحالات التي لا يمكن عكسها أو الوقاية منها، ما يفتح نافذة أمل لملايين الأشخاص حول العالم الذين يعانون من فقدان تدريجي أو دائم للبصر.

مقالات مشابهة

  • هل تُغلق المدارس في تركيا غدًا؟ الطلاب يترقبون مع اقتراب عيد الأضحى
  • مزارعو لبنان ينتفضون: لإلغاء قرار رفع أسعار المحروقات
  • أهالي غزة يجابهون الحرب بالموسيقى وسط الدمار والحصار
  • لم أتحمّل الحلم الأمريكي: محارب متقاعد ينتقل للعيش في البرازيل
  • ما لعبة إسرائيل وأميركا في مقترح ويتكوف؟ ولماذا لم توافق حماس حتى الآن؟
  • الأمل الواضح في غزة.. الخدمات الإنسانية في قلب المجتمع المحلي
  • بيدرسون: مستثمرون عرب وأجانب يترقبون دخول سوريا مع تحسن الأوضاع
  • جزيئات الذهب قد تعيد الأمل لفاقدي البصر
  • أميركا اللاتينية تميل إلى الصين في خضم الحرب التجارية
  • توجيهات رئاسية تفتح باب الأمل.. الإيجار القديم إلى أين؟