إلهام شاهين: أستعد لفيلم «فيتو».. يناقش قضايا ومشكلات المرأة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة إلهام شاهين لـ«الوطن»، عن عدم خوضها السباق الرمضاني الحالي واستعدادها لعمل سينمائي مختلف يحمل اسم «فيتو»، وتناقش من خلاله العديد من القضايا النسائية مثل التحرش والاغتصاب، وتحاول من خلاله الدفاع عن المرأة وعن حقوقها، وهو من اخراج ياسر سامي، وتأليف مصطفي بدوي.
واحتفلت «شاهين»، مؤخرًا بخطوبة ابن شقيقتها، والذي جاء تزامنًا مع انطلاق العام الجديد، واصفة إياه بأنه أهم وأجمل شىء يحدث مع بداية العام الجديد.
كما احتفلت في الساعات القليلة الماضية بعيد ميلادها بحضور عائلتها وعدد كبير من نجوم الفن، من بينهم نرمين الفقي، رانيا فريد شوقي، رانيا يوسف، هند صبري، بوسي وابنتها، وعدد كبير من الفنانين، وظهرت باطلالة مُبهجة مبتعدة عن اللون الأسود الذي اعتات الظهور به.
ونشرت بعض الصور من الاحتفال بعيد ميلادها من خلال موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام، كشفت سبب رشاقتها وما إذا كانت خضعت لعملية نحت أو تجميل، قائلة: «يسألوني عن سر جمالي ورشاقتي.. الحقيقة السر عند صديقتي الغالية جدا جدا الدكتورة جيهان التى تهتم بي وتنصحني دائما وتعطيني روشتة الجمال وتجعلني أكثر بهجة وتفاؤل، شكرا لأجمل دكتورة وصديقة».
View this post on Instagram
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
و
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهام شاهين مسلسل الفريدو
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تروي كواليس رحلتها إلى العراق: الصواريخ في السماء حولت الليل إلى نهار
خاص
تحدثت الفنانة المصرية إلهام شاهين، عن كواليس رحلتها إلى العراق وتواجدها هناك عقب إغلاق المجال الجوي بسبب تطورات الحرب بين إيران وإسرائيل.
وقالت شاهين : «كان هناك كم كبير من الصواريخ في سماء العراق وأول مرة أشوفها».
وأضافت: «إحنا كنا رايحين مؤتمر نسائي تحت رعاية الدولة ورئيس الوزراء العراقي، وكان به نساء من كافة الوطن العربي ومن إيطاليا”٠
وتابعت: «بعد الانتهاء من كلمتي توجهنا لاستكمال عدد من اللقاءات، وكان آخر يوم المؤتمر، وكان من المفترض أن يكون في نهاية اليوم لقاء مع رئيس الوزراء العراقي، ولذلك تأجل اللقاء، ولم نعرف السبب، وفي يوم الجمعة تفاجأنا بإغلاق المجال الجوي للعراق وأُغلق المطار».
واستطردت: «العراق ليست في حرب أو خطر، وهي بلد جميلة وشهدت تطورات كبيرة وبها أماكن سياحية جميلة، والناس اهتموا بنا للغاية، لكن الشيء المقلق كان أني مش عارفة أرجع بلدي إمتى».
واختتمت شاهين أن كمية الصواريخ التي شوهدت في السماء كانت تضيء الليل لدرجة أن الساعة 2 بليل كانت السماء مضاءة وكأنها في النهار«.