عاجل| القاهرة الإخبارية: مسؤول ينفي وجود تعاون مصري إسرائيلي بشأن محور فيلادلفيا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، أن مصدر مصري مسؤول نفى ما زعمته تقارير إعلامية عن وجود تعاون مصري إسرائيلي فيما يخص محور صلاح الدين - فيلادلفيا، مؤكدا أن مثل هذه الأنباء عارية عن الصحة.
"التعليم" تكشف اجراءات تقدم طلاب المنازل لامتحانات الثانوية العامة محور فيلادلفياوفي ذات السياق كشف العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية، عدد من المعلومات عن محور فيلادلفيا، مشيرا إلى أن قطاع غزة حدوده مع مصر تصل إلى 14 كم، ومحور فيلاديفيا كان يحتله الجيش الإسرائيلي مثلما يحتل قطاع غزة.
وأشار راغب، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن محور فيلادلفيا لا يقع في الأراضي المصرية، وبه تواجد للقوات المصرية بالتنسيق، معلقا: "محور فيلادلفيا أرض غازية، ومحدش يتخيل أن مصر هى الطرف الأضعف في المعادلة مصر هى الطرف الأقوى".
وأضاف العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية، أن محور فيلادلفيا يقع على أراضي فلسطينية، فهو يقع على أراضي لم تحرر بعض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية مصدر مصري محور صلاح الدين فيلادلفيا محور فيلادلفيا محور فیلادلفیا
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: ترامب يعلن عن الانتقال إلى المرحلة الثانية لاتفاق غزة قبل نهاية العام
علق مسؤول إسرائيلي على وقف إطلاق النار مع حماس، قائلا إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يريد الإعلان عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق قبل نهاية العام".
ووفقاً للمسؤول، توضح إسرائيل للولايات المتحدة أن هذا يتعارض مع الاتفاق، الذي يُلزم حماس بإعادة جميع الأسرى قبل الانتقال إلى المرحلة التالية.
في الوقت نفسه، تُمارس الدول الوسيطة ضغوطاً على حماس والجهاد الإسلامي للعثور على آخر الأسرى المحتجزين في غزة، اللواء ران جويلي، لكن إسرائيل تخشى أن يُفاجئ ترامب ويُعلن عن خطوة قبل أن يجلس حتى.
وفي السياق ذاته، يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإعلان عن الحكومة التكنوقراطية الجديدة في غزة وتشكيل مجلس السلام قبل عيد الميلاد، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومصدر غربي مطلع على العملية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار المرحلة الثانية من خطة السلام، بعد تثبيت وقف إطلاق النار الهش في القطاع، بهدف منع العودة إلى الصراع المسلح.
ومن المتوقع أن تشمل المرحلة المقبلة انسحاب إسرائيل من مزيد من المناطق في غزة ونشر قوة استقرار دولية، مع إشراف مجلس السلام برئاسة ترامب، ويضم نحو عشرة من زعماء الدول العربية والغربية، بالإضافة إلى مجلس تنفيذي دولي يشارك فيه توني بلير ومستشارو ترامب.
وستتولى الحكومة التكنوقراطية الفلسطينية الجديدة، المكوّنة من 12-15 شخصية مستقلة وغير منتمية لأي فصيل فلسطيني، إدارة شؤون القطاع بالتنسيق مع القوة الدولية والإشراف الأمني المشترك مع إسرائيل ومصر.