لإنقاذ الجامعة.. المتعاقدون بالسّاعة في اللبنانية: للإسراع بإقرار ملف التفرغ
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
حملت "اللجنة الرَّسمية للأساتذةِ المتعاقدين بالسَّاعة في الجامعة اللبنانية"، "الطبقةَ السّياسيّةَ مجتمعة مسؤوليَّةَ ما سوف تؤول إليه أوضاع الجامعة في حال عدم إقرارِملف التَّفرُّغ بأسرع وقتٍممكن".
وفي بيان لها، أملت اللجنة من وزير التَّربية عباس الحلبي "الذي عوَّدنا على دعمِ المتعاقدين وتبنِّي قضيَّتهم، وبعد أن صار الملف في عهدته، أن يبادر إلى رفعه إلى مجلس الوزراء حيث الفرصة الأخيرة لإنقاذ الجامعة".
وشكرت اللجنة "الأساتذةَ المتعاقدين في الجامعة اللبنانيّة كافة على صبرهم، وتحملِهم الظلم الّذي يعانونه"، مثمنة "التزامهم بقرارات اللجنة كافة، لجهة ضبط النفس، وعدم القيام بأي تصعيد، وذلك إفساحا في المجال أمام كل المعنيين للوصول بالملف إلى خواتيمه السعيدة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
دحروج: مصر تشجع الحوار بين كافة الأطراف الليبية
قال مساعد وزير الخارجية المصري، مدير إدارة ليبيا، طارق دحروج، إن مصر تشجع الحوار بين كافة الأطراف الليبية، وتدعو إلى تجاوز الخلافات وتحقيق التوافق الوطني.
وشدد دحروج، في تصريحات لـ«قناة العربية» على ضرورة توحيد السلطة التنفيذية الليبية على أسس شرعية وتوافقية، بما يحظى بقبول واسع لدى الشعب الليبي، وندعو لاحترام إرادة الشعب الليبي في تقرير مقدراته.
وأكد أن الحل السياسي هو السبيل الوحيد في ليبيا، وفقًا لمخرجات مؤتمر برلين، وقرارات مجلس الأمن، ومبدأ “ليبيا لليبيين” ومقررات الصخيرات.
ونوه بأن مصر ترحب بأي خطوات جادة نحو توحيد المؤسسات الليبية، خاصةً المؤسسة العسكرية والمؤسسات الاقتصادية.
وأشار إلى أن أمن ليبيا جزء لا يتجزأ من أمن مصر والمنطقة بأسرها، ومصر ترفض استخدام الأراضي الليبية من قبل أي قوى خارجية أو تنظيمات مسلحة تشكل تهديدًا لدول الجوار.
وأفاد بأن مصر تدعم كافة المؤسسات الليبية الشرعية التي انبثقت عن توافق ليبي حقيقي، والقاهرة شريك تنموي لكل من الشرق والغرب الليبي، وتعمل شركاتها في كليهما بمسؤولية وحرفية.
ولفت إلى أن وزير الخارجية بدر عبد العاطي، يتابع الجهود الجارية الهادفة إلى افتتاح مبنى القنصلية المصرية في طرابلس قبل نهاية العام الجاري.