مباحثات برلمانية كويتية أذربيجانية تتناول سبل تطوير العلاقات بين البلدين
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
بحث وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الكويتية الأذربيجانية بمجلس الأمة الكويتي برئاسة النائب محمد المطيري، مع رئيسة المجلس الوطني في أذربيجان صاحبة غافاروفا، العلاقات بين البلدين والعمل على تطويرها إلى آفاق أرحب في كل المجالات لاسيما في مجال الصحة والأمن الغذائي والتعليم وقطاعات الطاقة.
وحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، قال النائب الكويتي محمد المطيري - وفقًا لوكالة الأنباء الكويتية، اليوم الاثنين - إن اللقاء تناول الإشادة بالعلاقات الثنائية بين البلدين إذ يتزامن هذا العام مرور 30 سنة على بدء العلاقات، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون وتبادل دعم الترشيحات بين البلدين في المحافل الدولية على المستويين البرلماني والحكومي مع ضرورة تعزيز التبادل التجاري والارتقاء به إلى أعلى المستويات ليعكس متانة العلاقة بين البلدين الصديقين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الأمة الكويتي بین البلدین
إقرأ أيضاً:
بعثة من الخارجية المغربية في دمشق لاستكمال إجراءات فتح السفارة وإحياء العلاقات بين البلدين
الرباط-سانا
أعلنت المملكة المغربية اليوم توجه بعثة من وزارة الخارجية إلى سوريا، لاستكمال الإجراءات العملية لإعادة فتح سفارة المغرب بدمشق، وذلك بهدف إحياء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وفتح آفاق التعاون بين الشعبين الشقيقين.
وذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء “MAP” أنه “تنفيذاً لقرار الملك محمد السادس، بإعادة فتح سفارة المملكة المغربية بدمشق، توجهت بعثة تقنية من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج إلى العاصمة السورية، من أجل استكمال الإجراءات العملية المرتبطة بإعادة فتح هذه السفارة، مضيفة أنه في هذا الإطار، باشر الوفد المغربي محادثات مع مسؤولين كبار بوزارة الخارجية والمغتربين السورية، ضمت الجوانب اللوجستية والقانونية والدبلوماسية لهذه العملية.
وأوضحت الوكالة أن هذه المباحثات تندرج في إطار تفعيل التعليمات الملكية الرامية إلى إحياء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين الشقيقين.
وأعلن الملك محمد السادس، في خطاب وجهه إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين التي عقدت في العاصمة العراقية بغداد في 17 من الشهر الحالي، عن قرار إعادة فتح سفارة المملكة المغربية بدمشق، المغلقة منذ 2012، مؤكداً أن هذا الإجراء “سيساهم في فتح آفاق أوسع للعلاقات الثنائية التاريخية بين بلدينا وشعبينا الشقيقين”.
في سياق متصل، ذكرت الوكالة أن السلطات السورية جددت التزامها باحترام السيادة الوطنية والوحدة الترابية للمملكة، رافضة أي شكل من أشكال الدعم للكيانات الانفصالية، مشيرة إلى أن إغلاق مكتب “البوليساريو” في سوريا يعد تجسيداً ملموساً لهذا الالتزام المتبادل لصالح الوحدة الترابية للمملكة، وتعكس الإرادة الراسخة لدى سوريا لتقوية تعاونها الثنائي مع المغرب وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
تابعوا أخبار سانا على